زينب :في الصباح استيقضت في الساعة الثامنة صباحا غيرت ثيابي وذهبت للعمل فليس لي نفس بان اكل وبعد عمل اتا وقت الغداء ذهب الجميع لكي ياكلو لاكني لن اريد ان اكل فقمت بخراج صوري ونظر عليها والضحك وبداخلي اموت بل دقيقة مئة مرة وبعد ذالك اكمل عملي وقمت بغلاق المقهى وانا في طريقي للمنزل مررت بشارع كنا انا ونور دائمن نمشي بة ولمحت فتاتان يمشن في الطريق وتذكرت ايامنا الجميلة انا ونور واخرجت الصور وبدات بلبكاء بهستيرية والمشي في منتصف الطريق حتا اتت سيارة وقامت بدعمي ولم اعرف ماجرى بعدها
عماد : نزلت من سيارتي فقد قمت بدعم فتاة وكان راسها ملطخن بدماء وكانت تحمل حقيبة وبيدها صور قمت بوضع الصور في الحقيبة واخذتها الى المشفى
عماد :فتى طويل القامة ويبلغ من العمر واحد وعشرين عام يملك جسم عضلي وذقن جميل وشعر جميل جدا وعيناة بنيتين وهو غني جدا فقد هجرته امه عندما كان في سن العاشرة وكان متعلق بها كثيرن ويحبها جدا وابوه لن يتحمل الصدمة فقام بلسفر الى روسية ووضع جميع املاكة باسم عماد ابنه الوحيد وياتيه كل ثلاثة اشهر مرة ليطمن علية عاش عماد حياتة وحيدا
زينب : ستيقضت وكنت في المشفى وكان يجلس شاب بنفس الغرفة ويقراء كتاب تذكرت ان نور مريضة فقمت بشلع السيروم بوحشية واردتو ان اخرج من الغرفة بعدها وقفت وقمت بلبكاء لن نور تركتني ولن تعد ابدا تاذيت انا كثيرا بسببها
عماد : كنت جالسة واقرة الكتاب فاجا صحت تلك الفتات وقامت بخراج السيروم من يدها بوحشية وارادت الخروج من الغرفة لاكنها فجة وقفت وبدات البكاء بهستيرية لن افعل شي سون النضر على بكاها وبعد ذالك اخذتها وحملتها على السرير وقمت ببنادات الممرضى لكي تعطيها ابرة مهداء

أنت تقرأ
خرجت من وحدتي
Romanceتتكلم القصا عن طفلتين يبلغن السادسة من عمرهن يعيشن في دار ايتام قصة واقعية وليست خيال