عماد :بعد ذالك ذهبت الى النادي فانا اقذي ضم اوقاتي هناك لكي ابني جسمي بينما كانت تلك الفتاة نائمة وبعد عودتي امرت الخدم بان يحضرو العشاء بينما اغير ثيابي نضرت الى غرفت الفتاة من كميرات المراقبة قد استيقضت امرت الخدم بان يحضرو لها طعام صحي لها وبعد ذالك قمت بصعاد الطعام والدواء الى الغرفة
زينب :عندما استيقضت كان راسي يلمني كثيرا اردت النهوض لم استطع فانا متعبة كثيرا فاجة دخل شاب الى الغرفة التي كنت اجلس بها وكان جميلا جدا وطويل جدا ولديه جسم عضلي جميل
زينب :من انت واين انا وبيت من هذا اين انا
عماد :اهداي انتي في بيتي لان انا الذي دعمتك هيا كلي لكي تاخذي الدواء
زينب :لااريد فانا لست جاعة
عماد :قلت لكي كلي فانتي لم تاكلي شيء منذ يومين
زينب :لااريد
عماد: بعصبية هيا كلي لا تفهمين
زينب : حسنا
عماد :وبعد ان اكلت قمت باعطاها الدواء ونامت وانا خرجت لكي اكل وبعد ان نتهيت من الكل خرجت لكي اتمشا قليلا وبعدما عند كانت الساعة الواحدة ليلا صعت الى غرفتي وقمت بنزع قميصي لكي انام فانا لاستطيع النوم بملابس اختنق نظرة لى غرفت الفتاة كانت مستيقضة وهيا تبكي وتمسك صورة بيدها ذهبت اليها مسرعا دون ان ارتدي قميص كنت ارتدي البجامة فقط فقد يكون شيء يلمها او تريد شيء اردت فتح الباب لاكني سمعت بكاها وشهقات بكاها وكانت تتحدث مع الصورة وتقول لماذا تركتني وحدي فانا احبك كثيرا
عماد تذكرت امي عندما سمعتها تقول هاكذا واصبحت انا ابكي معها
زينب :كنت ابكي واتحدث مع الصورة نور وفجاة سمعت احدا يبكي امام باب الغرفة لن اهتم وواصلت بكاء وتكلمي مع صورة نور
زينب :وببكاء نو ليش عفتيني تدرين شنو حاسة هسة حاسة بلخوف مثل اول يوم دخلت بي للميتم اتمنيتج هسة وياي بس عادي مايهم اوعدج هاي اخر دمعة طيح من عيني بسبسج وبسبب اي نسان ثاني وماخاف بعد من شي لن ماعندي شي اخسرة ورميت الصورة بعيدا واصبحت ابكي وكان ذالك الشخص يبكي معي وفجاة غفوت دون ان ادري وعندما ستيقضت كانت الساعة الخامسة صباحا خرجت من الغرفة لرى من الذي كان يجلس بجانب الغرفة ويبكي هل مايزال موجود قمت بفتح باب الغرفة وكان ذالك الشاب العصبي الذي اعطاني الطعام والدواء جلست امامه ودققت بملامحة كان جميل للغاية واانفة وعيناه قت حتمرت من كثرت البكاء وبعدذالك قمت ودخلت الغرفة
عماد :عندمااستيقضت كان باب غرفت هذه الفتاة يغلق يبدو انها خرخت من الغرفة قمت بذهاب انا الى غرفتي وستلقيت على سريري وبدات اتذكر كلامها وبكاها وتذكرت عندما قالت انها خايفة كلخوف الذي اتاها اول يوم في الميتم هل هية يتيمة ام ماذا
عماد قمت باخذ هاتفها وقمت بلتصال على الرقم الذي كان مكتوب علية عافيتي فهو المل الوحيد لكي القي اهلها او احد من قاربها لكي اخبرة ماذا جرابها قمت بلتصال على ذالك الرقم لاكنه لايزال مغلق وقمت بدخول على صورها التي محفوضا بلهاتف كانت جميلة جدا وفي اغلب الصور كانت هناك فتاة اخرا معها وكانت بعمرها تقريبا وكانت يوجد صور لها وحدها وكانت هناك صورا لها وحدها كانت تبتسم فيها وكانت ابتسامتها جميلة وبرية جدا لاعلم لماذا لاكني قمت بحفظ هذة سورتها في جهازي وفي الصباح استيقضت وقمت بتبديل ملابسي وامرة الخدم ان اول ماتستيقض تلك الفتاة ان يقومو بعداد لها الطعام واعطاها الدواء واخبرت الحارس ان يمنعها من الخروج وان يخبرني اذا ارادت الخروج من المنزل وذهب انا الى الشركة
زينب :استيقضت من النوم واتا الخدم واعطوني الطعام والدواء قمت باكل الطعام واخذت الدوار واردت الخروج والذهاب الى المنزل لاكن الحارس منعني من ذالك وقال لي عليه ان يتصل بلسيد اولان فهاذة اوامرة وانة سيخسر عملة ان لم يفعل ذالك وقام بلتصال علية وقال ذالك الشاب بانة اتن في الطريق وان يمنعني من الخروج
عماد :اتيت الى المنزل وكانت هية تقف بجانب الباب قلت لها هيا دخلي ولاكنها رفضت
زينب :ممكن تخليني اروح لن حيل تعبانة واريد اروح للبيت رجان وخر
عماد :دخلي لن مالاح اخليج ترحين لحد ماصيريد زينا فاهمة
زينب :مادخل رجان وخر اريد اروح
عماد :ماكو روحة مالي خلك للمشاكل لي بية كافيني هسة دخلين لو ادخلج بطريقتي
زينب : مادخل اريد اروح
عماد : اوكي اني لاح ادخلج بطريقتي
زينب :شتريت تسوي سوي اني مالاح ادخل اريد اروح للبيت
عماد :قمت بحملها واردت ادخالها لاكنها قالت انزلني سادخل انا
زينب : انتا شتريد مني ماتخليني اروح وبعدها دخلت الى المنزل
عماد :يالة دخلي يامدللت امج وروج
زينب : ماكو احد مدلل غيرك
عماد :بلمناسبة شنو اسمج
زينب :اني اسمي زينب انتة شنو اسمك
عماد :اسمي عماد
زينب: اسمك حلو
عماد : ادري
أنت تقرأ
خرجت من وحدتي
Romantizmتتكلم القصا عن طفلتين يبلغن السادسة من عمرهن يعيشن في دار ايتام قصة واقعية وليست خيال