عماد :في الصباح ذهبت لكي احضر الطعام واشرب بعض القهوة فقد كنت اليل مستيقض بجانب تلك الفتاة وبعد شربي للقهوى نزلت الى الحديقة لكي ارتاح قليلا وبينما كنت اتمشا بلحديقة نضرت الى اعلى المشفى فصدمة كانت تلك الفتاة تقف على الحافة وتود النتحار جريت مسرعة لكي انقذها
عماد توقفي انتضري وقمت بسحبها من يدها وبدات بلصراخ عليها هل انتي مجنونة تريدين قتل نفسك هل اصبح لعقلكي شيء
زينب : وهي تبكي اتركني وشاني اريد الموت فقد تعبت جدا من هذة الحياة حقا تعبت ابتعد عني ليس لك الحق بتوقيفي ابتعد عني يجب ان اموت فلا يوجد سبب يجعلني اعيش
عماد : كافي كلشي لاح يكون بخير اهدي ماكو سبب يخليج تموتين
زينب :ماكو شي لاح يصير بخير لا اكو سبب يخليني لموت وهاذة السبب يكتلني بليوم الف مرة واللة تعبت ماعاد بية حيل حتة وكف اريد ارتاح
عماد : ناديت على الممرضة واعطتها ابرة مهدء وبعد ذالك حملتها الى الغرفة وذهبت الى الطبيب لكي اعرف سبب انفعالاتها بهاذة الطريقة
الطبيب :يبدو انها تمر في حالة نفسية صعبة جدة ويجب على احد ان يكون بجانبها حتى تتحسن وبعد ذالك ذهبت الى غرفتها واخرجت هاتفها من حقيبتها لعلي القى شخص قريب عليها كعالتها او قرباها لكي اخبرهم بما جرى لها وقمت بفتح الهاتف ودخل على جهات التصال وكان يوجد خمس ارقام فقط هي عافيتي ولارا واسراء امجد رقمي قمت بلتصال على الرقم المكتوب علية عافيتي يبدو ان لها حبيب او ماشابه اتصلت على عافيتي وكان الجهاز مغلق وبعد ذالك قمت بلتصال على بقيت الرقام وقالو انهم مجرد موضفين لديها ولا يعرفون شيء عنها
عماد : يالهي ماكل هاذا فوق همي اتا هم جديد لماذا هاكذا تلحقني المشاكل ههههههه تتحدث وكانك لاتعرف انها هي بلسبب بكل مشاكل حياتك وببسببها بكيت في ذالك اليوم وقمت بلصتدان بتلك الفتاة لاكن ما بها لماذا هي تبكي بهستيرية هكذا يبدو ان لها قصة طويلة وبعد ذالك اتا الدكتور واعطاها ابرة تجعلها تنام ليومين او اكثر وسمح لنا بلخروج يالهي الى اين سوف اخذهى فقد تعبت منها اوووف يالهي
حسنا سوف اخذها الى منزلي حتى تتحسن عدت الى المنزل ووضعتها بحدا الغرف ثم ذهبت الى غرفتي لكي ابدل ثيابي وبعدها رايت تسجيل الكامرات فانا اضع في جميع انحاى البيت وجميع الغرف كمرات مراقبة فانا لااثق بلخدم ولا باي احد

أنت تقرأ
خرجت من وحدتي
Romanceتتكلم القصا عن طفلتين يبلغن السادسة من عمرهن يعيشن في دار ايتام قصة واقعية وليست خيال