راقبتها من بعيد

55 1 0
                                    

عماد :وبعد ان دخلت الى المنزل زينب قمت انا بلعودة الى الشركة لكي اكمل عملي
زينب : وبعد ان ذهب ذالك المتعجرف عماد قمت بلمشي في البيت لكي اراه ومررت بجانب غرفة كانت تشع منها اضواء جميلة وعندما دخلت كانت غرفة للالات المسيقية وكان هناك الكيتار والبيانو والناي والكمان والطبل وكان يوجد الكثير من الات المسيقية قمت باخذ كيتار واصبحت اعزف واغني علية
وكانت تجلس هكذا ولاكنها كانت حزينة جدا وكانت تبكي  👇

وبدات العزف بغنية حزينة وبدات ابكي ثم نظرت الى نفسي في المراة وقلت لايحق لكي ان تبكي من اجلها هي التي تركتك وليست انتي لاتبكي على من تركك وخالف الوعد هل تفهمين واخذت الكيتار وبدات  اعزف بهستيرية ومن ثم ذهبت الى غرفتي عماد :بعد عودتي من الشركة سالت...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وبدات العزف بغنية حزينة وبدات ابكي ثم نظرت الى نفسي في المراة وقلت لايحق لكي ان تبكي من اجلها هي التي تركتك وليست انتي لاتبكي على من تركك وخالف الوعد هل تفهمين واخذت الكيتار وبدات  اعزف بهستيرية ومن ثم ذهبت الى غرفتي
عماد :بعد عودتي من الشركة سالت الخدم ماذا فعلت زينب بعد رحيلي فقالو لي بانها دخلت خرفت المسيقة وبقيت هناك حوالي الساعة فامرتها بان يحضرو الطعام وذهب انا لكي اغير ثيابي ورايت تسجيلات الكامرة ماذا فعلت زينب بغرفت العزف واخرجت التسجيلات وكانت تعزف بلبداية بهدوء وتغني وكان غناها جميل جدا وبعد ذالك قامن بمسح دموعها وتكلم مع نفسها عن احد خالف الوعد وتركها وبدات العزف بهستيريه هل هية مجنونة ام ماذا وبعد ذالك قمت بلنزول لكي اكل وسالت الخدم ان اكلت او لاء فقالو لي بانها لم تاكل منذو الصباح قمت بامر احد الخدم ان يذهب وناديها لكي تاتي
زينب : اتا احد الخدم وقام بانه عماد يناديني فذهب انا معة
عماد : هلو يالة تعالي اكلي
زينب :هلو شكرا اكل تنتة بلعافية اني ماريد
عماد : تعالي اكلي
زينب :كتلك ماريد
عماد :انتي ليش تخليني اعصب واعيد كلامي اكثر من مرة يالة تعالي اكلي
زينب :اوكي جاية اكل جلست على طاولت الطعام وبدات بلكل وكان الذيذ جدا
عماد : بلمناسبة عزفج حلو
زينب :بصدمة هااا ليوش وين شفتني انتة جنت بلشغل شلون شفتني
عماد :حاط كامرات مراقبة بغرفت العزف
زينب :جذاب ماكو اي كامرات مراقبة بلغرفة
عماد :نظرت لها بخزرة
زينب :بلمناسبة انتة تعزف
عماد :اكلي مندون ثرثرة زايدة
وبعد انتهاء الطعام ذهب كل واحد الى غرفتة
زينب :كنت اجلس واتذكر طفولتي وفجة اصبحت ابكي بشدة ولا علم لماذا
عماد: كنت جالس اراى زينب من كامرات المراقبة وافكر بها ماذا يكون بها من الذي تركها فجة اصبحت تبكي ذهبت مسرعة لرى مابها ولاكن نفس الشيء اوقفتي شهقات بكاها لن استطع فتح الباب ولن اتماسك دموعي فبدات بلبكاء معها كنت ارتاح جدا لني استطيع اخراج همي والبكاء مع احدهم دون ان يراني فانا اتضاهر بلقوة في النهار لاكني ابكي في اليل بلرغم من اخفاء همي لاكن دموعي تسقط اجبار عني وستمرينا بلبكاء حتا ان غفوت زينب بعد ذالك قمت بلدخول الى غرفتها وكانت نامة كلملاك كان وجهها احمر وعيناها حمراوتين من كثر البكاء ووسادتها تبللت قليلا بدموعها وكانت ترتجف من كثرت البكاء ثم تركتها وذهبت الى غرفتي قمت بخراج صورتها المحفوضة بهاتفي وبدات النضر الى ابتسامتها كانت جميلة جدا وتبعث المل وقمت بعطاها وعد اني سبقا خلفها واراقبها من بعيد حتى اعرف قصتهى وستمرينا على هذة البكاء حتى ثلاث ايام وفي اليوم الرابع
زينب :عماد اني صرت زينا اريد اروح للبيت
عماد :اوكي يالة غيري هدومج خلي اوصلج لبيتكم
زينب :لا ماكو داعي اني اروح وحدي
عماد :رفهتلهة حاجبي
زينب :اوكي يالة امشي
عماد : قمت بيصالهم الى بيتهم كان يبعد القليل عن بيتي
زينب :شكرا عماد على كلشي سويتة وياي تعال تفضل وياي لبيت
عماد : لا شكرا بلمرة الجاية
زينب :رفعت حاجبي لة
عماد :اسف ماكدر خليهة بلمرة الجاية
زينب :اوكي باي
عماد :باي
عماد قمت بلوقوف بعيد قليلا عن بيتها لاراها اين ستذهب بعد قليل خرجت زينب من بيتم وذهبت وانا اسير خلفها وهية دخلت الى الكوفي حتا قامو بستقبالها ابعض الشباب والبنات وسمعت زينب تنادي باسم لارا يبدو هذة المقهى الذي قالت عنة لارا بانها تعمل لدية موضفة يبدو انة ملك زينب وقمت بنتضارها حتى تخرج ولاكنها خرجت في الساعة اليامنة ليلا وبعد خروجها من المقها ذهبت الى الشاطء وجلست هناك وحدها حتى كانت الساعة التاسعة ليلا ومن ثما ذهبت الى البيت وقامت بقفل الباب وذهبت انا الى المنزل وقمت بتوضيف حارس يراقبها كل يوم من الصباح حتى ان تعود الى بيتها كانت تفعل مثل كل يوم وفي يوم من اليام عاد من الشركة الى البيت وكانت زينب تسير ابامي بقليل فجة صادفها ثالاث شباب وكان يودون التحرش بها ذهبت لكي ساعدها وكانت صدمتي
زينب :كنت اسيرفي الشارع بمفردي وفجة خرجو من وراي ثلاث شباب دعوت ربي بان يتحرشو بي لكي افجر كل غضبي وقهري وزعلي بهم وبضربهم وحاولو انمسكو يدي لاكني بدات بضربهم بوحشية حتة فقت عقلي وخرجت كل مابداخلي بضربهة كنت اضربهم بقسوة ومن دون رحمة حتة حسست على نفسي بانهم سيموتون وبتعدت عنهم وادرت ضهري وبدات بلسير
عماد :صدمت بمافعلتة وكيف كانتضربهم بقسوة كنت اود نقاذها لاكني سانقذ هولاء الشباب قبل ان يموتو بين يديها هل هية نينجا ام ماذا ذهبت لكي اساعدهم وفجا وقف واحد وحاول ان يخدرها بمخدر لاكني كمت بسحبة وكسرت يدة ووضعت يدي على فمة لكي لا يسرخ وقمت بلمشي خلفها اردت المساك بيدها لادنها التفتت وحاولت ضربي لاكنها لم تقدر فانا اضخم واقوا منها وقمت بمساكها من يدها وسحبها علي بقوة ونصدمت عندما رتني
زينب :كنت اسير بظفردي بعد ضربي لهولاء الشباب فجة احسست بان احد وراي ووحاولت ضربه لاكنة اقوة مني وقام بسحبي علية وصدمت عماد ماذا تفعل هنا اتركني
عماد : كنت اسير وريت شباب يتحرشون بكي كنت اود مساعدتك لاكني كان على مساعدتهم منكي يافتاة سبر مان
زينب:فتاة سبر مان ؟؟؟
عماد :بعدكل هذة القوة والضرب ماذا تريدين بان اسميكي
زينب :لا يهم الى ين انتة ذاهب
عماد :لاح اوصلج للبيت وبعدين اروح للبيت
زينب :اةكي بس لازم تدخل للبيت على القل تشرب شي
عماد :اوكي وصلنا انت وزينب الى بيتها وكان من الداخل جزيل جدا وقامت بحضار العصير والكيك
زينب :تفضل
عماد :ماكو داعي عذبتي نفسج
زينب : اكل من دون ثرثرة زايدة
عماد: نظرت لها بخزرة
زينب :على فكرة الكيك اني سويتة
عماد : ليش جذبين مبين كيك جاهز مال محلات
زينب : واني عندي كوفي نسوي بي كلشي
عماد :عندج كوفي وين صاير
زينب : شرايك تجيني باجر ونروح سوة
عماد :اوكي يالة صار لازم اروح
زينب :اوكي باي انتبة على نفسك
عماد :لاتخافين اذا هاجموني سباب زعران اتصل عليج بلمناسبة اكدر اخذ رقمج
زينب :اكيد سجلة عندك وبد ذالك ذهب عماد وانا هذبت الى النوم وفي اليوم التالي قمت بتغيير ثيابي واتنضرت عماد
عماد :غيرت ثيابي وذهبت الى زينب كانت تنتضرني ذهبنا معا الى المقها وكان كميل جدا واصبحنا انا وزينب اصدقاء كل يوم نخرج معا وبعد مرور اشهر عديدة
زينب :كنت جالسةعلى الشاطيء وابكي لني احببت عماد ولم اصتطيع اعترافي لة باني احبة لنة يكرة الفتيات واخاف من ان يرفض حبي لة
عماد: كنت اسير ذاهب الى الشاطيء  كانت تجلس هناك زينب وتبكي كانت تضع راسها بين قدميها وتبكي اتيت انا جلست وثلها وبدات بلبكاء ايضا لم اود ذالك لاكن اجبار عني سقطت تلك الدموع
كنا نجلس هكذا امام الشاطيء

وبدات العزف بغنية حزينة وبدات ابكي ثم نظرت الى نفسي في المراة وقلت لايحق لكي ان تبكي من اجلها هي التي تركتك وليست انتي لاتبكي على من تركك وخالف الوعد هل تفهمين واخذت الكيتار وبدات  اعزف بهستيرية ومن ثم ذهبت الى غرفتي عماد :بعد عودتي من الشركة سالت...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

زينب : عماد شبيك ليش تبجي
عماد : انتي شبيج ليش تبجين
زينب :لا اني مابجي مابية شي عادي
عماد :لاجذبين انتي جنتي تبجين وحتة من جنتي كاعدة بيتي جنتي كل يومية بليل تبجين ليش زينب تبجين كليلي اشكيلي مو حنة اصدقاء
زينب : حتة انتة تبجي كلي ليش تبجي حتة من جنت كاعدة بيتك جنت تبجي يم الباب كل يومية جنت اسمع شهقات بجيك كلي شبيك
عماد :انتي اشكيلي واني اشكيلج

خرجت من وحدتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن