عاشقي +18

Part 4

استيقظت جاز على أشعة الشمس الحارقة التي تسللت لغرفتها نظرت حولها لتنهظ بفزع

" يا الهي اين انا ؟؟ "

نظرت حولها لتجد كاي نائم على الاريكة بدأت تنظر اليه و اقتربت منه ببطئ لكي لا يصحو و رفعت يديها لكي تتحسس وجهه وضعت يديها على شفتيه و اقتربت منه كادت ان تختلط انفاسهما لكنها وقفت و فتحت الستائر و بدأت تنضر من النافدة

" حقااا ما الذي افعله هل كنت سوف اقبله ؟؟ هل حقا وقعت بحب كيم جونغ ان ؟ هل انا بخير يعني ما الذي اصابني و اصاب قلبي هذه الايام ؟؟ يجب علي الابتعاد عنه لا أريد الوقوع في الحب و لكنه مثير و وسيم جداا ااه يا الهي اريد سبب يجعلني اكرهه "

بدأت تنظر جاز الى كاي من بعد لفترة و تنهدت و ذهبت الى غرفتها جهزت حمامها و استرخت و كلما اغمضت عينيها تأتي صورة كاي على عينيها اوقفها رنين هاتفها

" صباح الخير فيكتوريا "

" صباح الخير انستي متى سوف تعودين؟؟ "

" لا أعلم لماذا ؟؟ "

" لا شيء فقط سئلتك كي اجهز الطائرة "

" ااه حسنا عندما سوف اعود سأخبرك "

" حسنا انستي ، يوم هنيئا "

قطعت المكالمة و اكملت جاز استحمامها عندما انتهت لفت المنشفة حول جسدها و تركت شعرها المبلل منسدل حول كتفيها سمعت احد يدق باب و ذهبت بسرعة ظنا انه كاي من يدق فتحت الباب لتجد كاي فبتسمت بسعادة

" صباح الخير "

"ص صباح صباح الخير "

#Kai

يا الهي هل انا احلم انها جميلة كالعنة و مثيييييرة و جسمها المثير و صدرها المنتفخ البارز و طريقة لفها للمنشفة كذلك مثيرة امل ان يحدث كما حدث ذلك اليوم و تنزلق منشفتها حول جسمها المثير و لكن لن أغمض عيني مثل ما فعلت سوف انضر لجسمها و لكنني اخاف على صرصوري الكبير ان ينتصب بل سوف ينتصب انا الان منتصب فما بالك من دون منشفة و الان من سوف يخلصني من انتصابي يا اللهي انا اتكلم كما لو ان ذلك اليوم سوف يعاد

#End

" كاي اين شردت "

" هاا ماذا انا فقط ااه كنت اريد ان اطمئن عليك لأنني لم اجدكي في الصباح "

" ااه انا بخير شكرا لك تفضل "

دخلت جاز الى الغرفة ليأتي ورائها كاي و هو يعرج فعندما رأى سيقانها و مؤخرتها المبرزة من وراء المنشفة زاد انتصابه

" ما بك هل انت بخير "

" ااه اجل بخير شكراا "

" اووه حسنا سوف ابدل ملابسي و أعود "