Part 7

4.1K 102 7
                                    

#جازمين

صعدت لغرفتي مع كاي حقا لقد تعبت من الحفلة و ايضا انها مملة كثيييرااا و عناقي مع بارون حيرني كثييرا لا افهم مغزي ذلك العناق احسست كأنه يريد قول شيء المهم عناقه كان مختلف في الحقيقة لا اريد تفكير في الموضوع لذلك ذهبت الى نافدتي التي تطل على هذه المدينة الساحرة باريس لحضت كاي انشرد في المنظر لا ألومه انه حقا منظر رائع

" احب هذا المكان كثييراا "

" اجل انه مهدأ الاعصاب "

كنت اريد ان ارتاح قليلا بمشاهدة ما حولي و اضواء العاصمة لكن معدتي العزيزة لا تريد مني الاسترخاء يا الهي انا اشعر بالجوع الشديد

" كاي انا جائعة "

" ماذا تريدين ان تأكلي "

" ستيك اللحم مع الخضر "

" حسنا سوف اطلب من مطعم الفندق "

اومات له حقا انه يفعل الكثيير من أجلي كلما تكون جائعة يطلب لي الطعام و كلما اريد نوم اما ان يتركني ان انام او اتكأ على كتافه عكس ذلك المعتوه جاستين كلما اريد ان اكل يمنعني و يردف على انني عارضة ازياء و لا يجب ان اكل كثيرا و سوف اسمن و كلما اريد ان انام يقول انه ليس وقت النوم اتششش و لا اعرف لماذاا لازلت اطيقه و اعتبره اخ لي انا حقا تابعة من التفكير لا اريد العودة الى تلك الحفلة انها مضجرة تنهدت و قررت ان ازيل هذا الفستان و لكن لا يمكنني ازالته وحدي اعني في العادة فيكتوريا هي من تساعدني على ازالته و لكن انا الان مع كاي لا يمكن ان يزيله و لكن سوف بيزيل الزر لا يمكنني فعلها

" كاي هل يمكنك ان تزيل ازرار الفستان "

" حسناا "

اقتربت من كاي و لحظت على وجهه علامات التوتر  و ادرت ضهري و افسحت شعري لجانب الاخر احسست بيديه ناعمة على ضهري و بدأ في فتح زر وراء زر و في كل زر يقربني اليه شعرت بوجنتاي تشتعلان لابد انهما الان صارا بالون الكاتشاب و قلبي الصغير لايقف عن النبض احس انه سوف ينفجر في اي لحضة ان رأسي امام فمه و يمكنني سماع دقات قلبه لسبب ما جعلني اضحك في تفكير انه ينبض قلبه مثلي و الا ثواني و احس بيديه حول خصري يا الهي يجب ان اوقفه قبل ان يتسلل الى امكنة اخرى و ها انا الان احس بشفتيه على عنقي و استسلمت الى قبلاته لم احس بنفسي و الا هو يزيل فستاني لأجد نفسي عارية امامه ادارني حوله و بدأ يقبل وجهي بأكمله و عندما وصل الى شفتاي بدأ يقبل قبل متقطعة الى ان انقض على شفتي بدأ يقبلها بكل شهوة و بدأ يعض هليها و ها انا للمرة ثانية استسلم له و احس بتلك الفرشات اللعينة لقد سمعت عنها كثييرا و لكن لم اكن اعرف اها لعينة الى هذه الدرجة عض على شفتي السفلة بقوة و انا اتذوق سائل في فمي لابد انه دمي و شهقت و هذا ما افسح له المجال لينقض على جوفي و لساني احاطت يدي حول رقبته و قربت وجهه امثر و لكن لم ابادله القبلة لأنني بكل بساطة لا اعرف كيف لقد شاهدت هذه العملية في كل فيلم و لكن تطبيقها صعب جدا لذلك لم اعلم ما يتوجب علي فعله مرت دقيقة او دقيقتان لا اعلم كم و كدت ان اختنق ضربت صظره طالبة للهواء و ازال رأسه ببطئ قربني اليه و وضع انفه على انفي و همس

عاشقي +18 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن