البارت الثامن وعشرونكنتٌ أتجول بين الورود
لفت نظري وردةٌ غايةِ بالجمالوردة حمراء
نظري لم يفارقها ابداًحاولت كثيراً ان اقطفها
ولكن لم استطيع
كل مره أترددوكانت هناك في الحديقة
فتاة تنظر بإعجاب لنفس
الوردة حاولة أن تقطفها
ولكن دخل الشوك في يدها
وأدمتها تلك الأشواكرغم إعجابي بالوردة
ومحاولتي الفاشلة بقطفهاأسرعت وقطفتها
وأهديتها للفتاة التي
أدمتها إشواكهاالوردة الحمراء
دخلت قلبي
والفتاة سكنتٌالوردة جمعتنا
19/2/2017