أفيري، فتاة جديدة في مدرسة وايلد فوكس الثانوية.
بعيدا عن الماضي القديم و التقدم نحو مستقبل جديد، و لكن هل سوف يكون مستقبل جديد؟؟
تلتقي بالسنيور هاري ستايلز، الرجل الأكثر شعبية في المدرسة الذي جلب الذكريات القديمة...
*السنيور: هو مصطلح يستخدم...
التفت حولي، كنت لا أزال نائمة. شعرت بشيء دافئ على جانباي و تحت ذراعي. فتحت عيني في حين كان شخص ما يركل على بابي. شكلت على شفتي ابتسامة لرؤية هاري ينام بسلام. لفائف شعره متبعثرة في كل الاتجاهات. كان لطيف جدا و هو مغلقا عينيه وفمه مفتوح قليلا.
جايك " هيا أفيري!" إنه جايك! لقد بدأت بالذعر، أعرف كم سيكون غاضبا لرؤية هاري هنا. أستطيع أن أقول أن رأس هاري وخاصتي سيوضع على طبق من فضة إذا علموا والداي. والداي اعتادوا ان يكونوا مدافعين جدا عني منذ ماضيي القاسي. والدتي ستكون سعيدة لأجلي ، ولكن ستكون غاضبة قليلا أن هناك فتا في المنزل بينما هم بعيدين عن المنزل. والدي، من الناحية الأخرى، سينفجر غضبا. لقد كنت دائما فتاة أبيها،و أريده دائما أن يكون فخور بي. لم تكن لدينا "الاحاديث" لكنه يقول أشياء غريبة في بعض الأحيان ... غريبة. في مرة والدتي و أنا كنا نشاهد برنامج مع عائلات مختلفة، تتكون من أكثر من تسع أولاد ، دخل والدي إلى غرفة المعيشة وقال لي أن استخدم دائما الواقي الذكري، وتوخي الحذر
أفيري " أنا اتحضر جايك اهدأ. سأسرع" ألقيت نظرة على الساعة، وكان لدي 25 دقيقة لتحضير نفسي وثم هاري، للذهاب إلى المدرسة. لقد نكزت هاري قليلا لكنه لم يتحرك، هززته فأطلق أنين مبحوح و عميق، لقد كان الشيء الأكثر جاذبية الذي سمعته أذني
هاري " ماذا؟" قطب حاجبيه وكان صوته أجش أكثر من المعتاد. لم يقل أي شيء ،هز رأسه فقط وابتسم في وجهي. بادلته الابتسامة وركضت إلى الحمام لأحضر نفسي و تأكدت أن ثيابي معي لأبدل ملابسي في الحمام
هاري "يمكنك تبديل ملابسك هنا إن أردت، لا مانع لدي" رفع حاجبيه فاحمررت ،مما جعله يضحك. وضعت إصبعي على شفتي لأقول له أن يصمت. عبس مرة أخرى
"-أفيري " أخي هنا لذلك
هاري " اممم أفهم" همس مع ضحكة مكتومة. ذهبت إلى الحمام ولبست جينز وقميصا أبيض مع سلسلة حول رقبتي و وشاح.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
