بينما تلك الفتاة جالست بقلة حيلة على تلك الارضية الباردة والتي جمدتها لتلمح اربعه رجال يدخلون تلاتة منهم يخفون وجهوهم وواحد منهم .. انه دلك الدي اتى اليها امس شعرت بخوف شديد لتلمح ان واحدا منهم يحمل حبلا لتشعر وكانهم يقتربون منها لتتراجع بخوف حتى يوقفها الجدار ليقوم دلك الرجل بهز راسه مشيرا لهم ان يتخلصو منها ليفهموا قصده ويخرج ليقوم احدهم بشدها والاخر يلف الحبل حول رقبتها ويقوم بخنقها ....
وفي مكان اخر
يجلس كاي ويبدو على ملامحه الغضب ليدخل تشان
تشان
مرحبا يا صاح كيف الحال .... مابك يبدو وانك غاضب من شيء
كاي
سارة ..... لم تتصل اللعنة انني قلق عليها
تشان
يا صاح لا تقلق سوف تكون بخير .... هياااا يكفي
كاي
حسنا ..... اريد ان ارتاح قليلا
تشان
هادا جيد
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
تقف بهدوء تام تطل على النافدة يبدو عليها الشرود ليقطع شرودها صوت طرق الباب لتقول
"ادخل"
"سيدتي .. لقد فعلت ما امرتني به "
" جيد "
"اعدريني يا سيدتي على سؤالك .... ولكن هل انتي واتقة مما تفعلينهم الن تندمي "
" وهل ندمت يوما على افعالي ....... احضر لي دلك الاحمق"
"حسنا سيدتي "
ليقول بصوت مسموع للرجال الدين ورائه
" هيا .. ادخلوه بسرعه "
ليقوم الرجال بادخال رجل مقيد وعلى وجهه الكدمات والدماء ... لقد قاموا بتعديبه .. ليركع لها ويقول
" سيدتي انني انني اسف انا اسف انني اسف جدا لم لم .. لم اعرف مادا اعرف "
لتجيب
" لمادا .... هاه ... لمادا فعلت دلك "
" سيدتي ارجوكي ارحميني "
" تستحق الموت "
لتسمك المسدس وتطلق النار ليسقط دلك الرجل غارقا في دمائه
لتقول
" ارموا جتته في البحر ونظفوا المكان من دمائه القدرة "
لينفد الرجال ما قالته ليخرجوا لتبقى هي وحدها في مكتبها لتقوم بفتح خزانتها وتخرج منها البوم لتفتحه اد بها تمسك صورة بها فتاة صغيرة وسط ولدين يمسكان يديها ويضحكان
أنت تقرأ
اميرتي ♥ الصغيرة ♥
Ficción Generalتحكي هده الرواية عن فتاة عربية اسمها _ساره_ تدهب الي الخرج لاكمال دراستها فبعد مدة وعن غيابها من بيتها من اجل الدراسة يصل لها اسوء الاخبار خبر وفاة والدها اعز شخص عنها وبسبب هدا الحدت تعود الي كوريا - لان والديها يعيشان في كوريا- الشخصيات ...