اميرتي ♥ الصغيرة ♥

جزء من القصة بدون عنوان

هاااااااااي

انا اسفة على ام لتاخير يا اخي يااااااااااااااااااااااااااووووووو اجتني افكار حلوة لدي الروايه ورح تكون احداااااات كتييييييييييييييره  وانا عرفت كيف رح اعدل النهايه  لهيك خليت عقلي يتسقر ويريح من شان انظم الافكار  يلا بيا بدا 

امممم اسةف كمان مره على التاخير لانو كان عدي امتحانات ودروس  وتعرفون ام المزاكره  

يلا  

================================================================================

بينما سارة تجلس على الارضية المتجمدة بحزن وشرود  اد به يدخل مجموعه من الرجال يغطون وجوههم  باكمام سوداء  واحد منهم يحمل حبلا لياتي واحد منهم ويقف امامها  لينزل الي مستواها  وينظر الي وججها الشاحب  ويقول " هده  هي نهايتك انتهى حلمك " لتظر اليه ساره وتقول " لا غير صحيح " ليجيب " تاملي  حتى يقتلك الامل "  وينهظ  ويشير براسه الى الرجال ليقوم واحد منهم بامسكاها والاخر ايضا اياتي التالت ويلف الحبل حول رقبتها  وهي تبكي تحاول الهرب منهم  ليقوم الاخر  بشد الحبل بقوة ويخنقها  

______ في مكان اخر ====

بينما تجلس  على الاريكة الفخمة  وهي تدخن   تقف الخادمات مقابلا لها  ينحنون  ويعتدرون......  انها الفتاة التي لم تبقى من قلبا درة رحمة 

لتقول  

سيتم فصلكم كلكم   .... ادا لم يعجبكم سوف تصبحون طعاما للكلاب الليلة   وتبتسم  

ليقوم الخادمات باعتدار مرارا وتكرارا  لتنادي  للحراس وتقول " قوموا  بفصلهم  ولا اريدهم في هدا المكان "  لياتي احد الحراس ويقف ويقول لها " لمادا يا سيدتي لم يقوموا بفعل اي شيء " لتقوم وتحضر  المسدس وتطلق النار عليه ليقع غارقا في دمائه  لتقول " هيا خدوه ارموا جتته في الماء ونظفوا هده الدماء " لتقوم وتخرج من مكتبها تمشي بعدم توازن  دموعها تجري  كالشلالات على خديها   تشفق على حالتها  التي اصبحت بلا ضمير  بلا قلب  وبلا مشاعر لقد احبت مرتين المره الاولى لم تحب بصدق  ... لانها قامت بقتل حبيبها والمره التانية تخلت عن كل شيء من اجل هدا الشخص والدي هو "كاي" ..... حتى قامت بقتل مربيتها  بيدها  وهي في عمر 16 ولكن كانت قاتله محترفة فلم يتم القبض عليها لعدم تركها لادلة  ......   وهي الان تعيش بين حصار الجرائم  بلا مبالات  .... انها تلك الفتاة التي لم تعش طفولتها كباقي الاطفال ...... انها ساكورا  ... حتى انها تركتب  الجرائم لنفسها تقوم فقط بالاشياء التي تضرها بغير مبالات بغير ضمير  .... لقد احبت مره واحده والشخص هو كاي  ولكن هل هو يبادلها نفس الشعور  .....  هو الان لا يهتم لامرها بل يهتم لامر سارة  .....  لهادا تحاول الانتقام منها 

بينما هي تسير  اد بها تقف مقابلتا احد الابواب  انه باب اسود  مختلف عن باقي الابواب  لتقول " لا اريد اي احد اللحاق بي داخل هده الغرفة والا ستكون نهايته "  لتقوم بالدخول  اوتغلق الباب  لتتجه الي  المكتب وتمسك بصورة  .... هناك فتيان صغار يتوسطهما بنت صغيرة  يضحكون ببراءه