تذكر,1990

البارت الثامن-الاخير-.

-
-

خرج جيسو و سقط تيكيون على الارض و هو يبكي بصمت-...
-أُخذ تيكيون الى السجن- .
-
-
-
-بعد اسبوع-. سُوزي:جيا انا ذاهبه الى الشركه.
جيا: ارتاحي قليلاً! سُوزي: لا لقد مر اسبوع,سأذهب-وذهبت-.
-بينما سُوزي في طريقها الر الشركه-.
اتصل مدير الشرطه بها:إعدام تيكيون بعد ٤٠ دقائق اتمنى ان تحضري..
سُوزي:لا أريد ان اراه حتى.. -
-
-جيسو في الشركه و جالسٌ على مقعد سُوزي-
سُوزي ارادت ان تدخل و مسكها يونغهو-
يونغهو: كيومان اوصلها للخارج!
كيومان حسناً سيدي!
-كيومان مسك بيد سُوزي,ابعدته و دخلت-
دخل يونغهو ليُخرجها-سُوزي تصرخ-
جيسو-اشار بيده و التفت إليها- اتركنا قليلاً!
سُوزي: ماذا تفعل هُنا جيسو؟
جيسو:إنها شركتي؟
سُوزي-تضحك-:ماذا تقول؟
جيسو: اخرجي رجاءاً لا أريد اي شيءٍ يعكر مزاجي,إنها شركتي,آه صحيح ورقة توقيعك مع كيومان!
سُوزي-خرجت و هي مُشتته-.. -سمعت يونغهو على الهاتف-"عمي,إنها لم تكتشف أنك و جيسو قتلتُم والديها,الاملاك جميعها لكما تهانيّ
-اسرعت سُوزي الى سيارتها و تحاول الاتصال بالشرطه ولكن لا احد يجيب عليها...
-
-
جونغ سوك-يبكي- لا يمكنكم أخذه -يحاولون إبعاده عن تيكيون-..
أتت سُوزي عندما كانوا في المحضر: يااا توقفوا اتركوه!!!!!!
الشرطه: هل انتِ جاده؟؟
سُوزي: إنه بريئ.. اقبضوا على جيسو و والده و يونغهو شريك معهم لأنه تستر عليهم..,.معي الدليل و قد سجلت المكالمه التي دارت بين يونغهو و وونغإن -اعطت الدليل للمدير-,-حضنت تيكيون و هي تبكي بشده-..
سُوزي: انا اسفه ارجوك سامحني.
تيكيون-تبسّم-: لقد أتيتي بالوقت المُناسب -قبلها امام الجميع-.... -الشرطه قبضت عليهم جميعاً و ارجعت الشركه لـ سُوزي..
عند التحقيق مع وونغإن-
وونغآن جثثهم في بيتي-ضحك ساخراً-
-تيكيون صفعه و قام بتعذيبه-
-
-
-اخرجوا الجثث من بيت وونغإن و تم دفنها اليوم ٦ سبتمبر الساعه ١١:٠٠م -
-
-

سُوزي-تُرتب حقيبتها لتُغادر منزل جيا-..
جيا-تبكي-: لا تذهبي!!!!
سُوزي-تجيب على المكالمه-:
تيكيون:افتحي الباب إن جونهو معي.
سُوزي:جونهو معك؟؟
جيا-ركضت الى الأعلى- سوف اكون اجمل من كل فتاة رأها جونهو..
سُوزي:-تبسمت-.
-
-
-
-في اليوم التالي في قصر سُوزي-
سُوزي: يا رفاق إنني مُمتنه لكل ما فعلتموه لأجلي و شكراً لأنكم وقفتوا بجانبي و ساندتموني عندما كُنت بحاجتكم..,و لكن اريد ان اخبركم بأننا سوف نتزوج-مُمسكه بيد تيكيون-
تيكيون-تبسم و قبّل يدها-.
-الجميع قام بالتصفيق و الصُراخ-..
جونغ سوك: سُوزي اركلي رجله بكعبكِ
سُوزي-تنظر الى تيكيون-.
تيكيون: لا لا تستمعي إليه.
سُوزي-ركلته-
تيكيون: آه!!
-ضحكت سُوزي و قبلته لوقتٍ طويل-.. -و عاشت سُوزي حياتها بسعاده كما كانت تتمنى-..
نهاية الرواية...