kidnapper

!الجزء الرابع - فوق الفانيليا صلصة بالفراولة...

والله اسفة سامحوني.. التشابتر طلع غبي..

خيبت ظنكم..

تسامحوني؟

بس ابشركم... التشابتر قصير لاني حابة اضيف فكرة للتشابتر الجاي عشان يكون احلى

ايا كان... انا اليوم فرحانه.. خلوني اقول شو صار..

الصبح حطيت وردة حمراء على طاولة ابلة الانجليزي بدون ما تدري وكتبت عليها

"sometimes a red rose can make people smile. ♡"

وبس. الحصة الرابعة كان علينا كيمياء فكنا في المختبر. يوم رن الجرس طلعت الصف وحصلت هدية تشوكلاتة من الابلة نفسها. النوع الي احبة. ومكتوب

"Enjoy it my dear "

. ما ادري كيف عرفت انها انا .

ياااي والله احبها. طيوبه الابلة

المهم طولت عليكم لول...

استمتعوا بالقصة.

ههههه

.....................................................

في البحر:

أميلي: هههه وبعد ان تركته عاد لينفذ مقلبه على مارينا. هههه

نايل: ههههههه مسكينة الفتاة..... ماذا تريدين الرجل ان يضع في بوظتك؟

اميلي: امممممم. اريدها بالفراولة والفانيليا.

نايل: اثنان فراولة وفانيليا.

اميلي: لحظة انتظر. واريده ان يضع فوق الفانيليا صلصة بالفراولة وفي الفراولة صلصة بالفانيليا.

نايل: كل هذا !!!؟

اميلي: نعم.

نايل: ضع فوق الفانيليا صلصة بالفانيلا.

اميلي : صلصة بالفراولة.

نايل: وفوق الفراولة صلصة باال ...

اميلي: صلصة بالفانيلا.

نايل: ما قالته لك.

البائع: منذ متى وانتم مع بعض.

نايل: امم نحن لسنا مع بعض, اقصد للتو تعرفنا.

البائع: انتما الاثنان تكونان ثنائيا رائعاً.

اميلي: ههه

نايل: سيدي هل انت من يوقع اوراق التعارف؟ اين البوظة؟؟

اميلي: نايل, اين اخلاقك؟

نايل: في جيبي. ههههه امزح. تعبت منه ومن كلامه.

البائع: تفضل. 26 دولاراً لو سمحت.

انا ونايل نمشي على الشاطئ وامواج البحر تداعب ارجلنا.

اميلي: اتدري يا نايل, اشتقت لوالدي.

نايل: لك الحق في ذلك.

اميلي: ولكنه كذب علي .

نايل: فعلها كي يحميك.

اميلي: انا اعلم ذلك.

نايل: هل تمانعين اذا سألتكي سؤال؟

اميلي: لا تفضل.

نايل: والدك دائما يحمل صورة امك, ماذا حصل لها؟!

اميلي: اهه.. كنت في الرابعة من عمري. ابي وامي وانا كنا في رحلة برية. كما تعلم حيث الورود منتشرة والعصافير تغني. كنت العب بجوار حافة الجبل. خطأ كبير. لم ارى طريقي، فكنت مهتمه بمسك تلك الفراشة الزرقاء. سمعت والدتي تصرخ"اميليي" وعندما التفت لاراها كان الوقت متاخر انزلقة قدماي من الحافة. فوقعت بدات بالتدحرج و لحسن الحظ تشبثت بغصن شجرة. سمعت صريخا من اعلى. "اميليي اميللي هل انت بخير!!". حاولت ان اجيب كما تعلم ولكن. بدائت بان ارى كل شيء بصورة موشوشة. سمعت صخور تتدحرج من قمة الجرف واوراق الاشجار بدأت بالتساقط. كانت امي.  قفزت لتساعدني. حملتني على ظهرها وامرتني بالتشبث. رمى لنا والدي حبل ربطه بساق شجرة. تسلقت امي ذاك الحبل. ولكن كلما اقتربنا كان الحبل يطول من جديد. كان وزننا ثقيل من ان يتحمله الحبل. ربطت امي الحبل حول خصري وقالت لوالدي انا تحبه وان يهتم بي. لم افهم لماذا قالت ما قالته في وقت نحن معلقين بحبل. ولكن في النهاية عرفت. اخرجت سكينا من جيبها.

"ماما؟؟.. ماذا ستفعلين؟" ..

"انا حقا آسفة يا بنيتي"..

قطعت الحبل.

صدقني يا نايل عندما اقول لك بانها تدحرجت ككرة لاسفل الوادي.  سحبني والدي للاعلى وحضنني بقوة. سالته لماذا قامت امي بذاك العمل؟ لم يجبني. ولككني الآن فهمت السبب. كانت تقوم بما كل ام كانت ستقوم به. حماية ابنائها. وهاذا ما حصل."

نايل: أنا آسف للغاية

اميلي: لا تقلق..

*Niall POV;

بقيت استمع الى ما قالته، لقد عانت الكثير. 

اميلي: وهذا ما حصل.

انهت كلامها.

لم اعلم ما اقول تجمدت من هول القصة.

"أنا آسف للغاية"

اميلي: لا تقلق.

لقد مرت بما مررت به سابقا. "فقدان دايانا.

مسكت يدها.

فاحمر خداها..

هل ما فعلته كان مبكرا؟

اقصد.. أجل لقد احببت الفتاة ولاكن لقد قالت لي للتو عن والدتها.

نايل ايها الاحمق.

ابعدت يداي عنها.

"لا.لا دعها اشعرتني بالطمئنينة."

واو.. هل قالت لي بان ابقى ماسكنا يدها؟

"كما تريدين."

..

ونحن نمشي.. بدات برؤية ضوء غريب. ياتي من بعيد.

ضوء كليزر او شيء يشبه ذاك. التفت فرايته متجه الي اميلي. اوو لا.

"اميلي، تعالي خلفي."

"هآآآ"

"اميلي ابتع-- "

*اطلاق نار*

"أميلليييييي"

................