*Emily POV*
انه يوم جديد ومازل ليام يقود الشاحنة..
انني اشعر بشيء صلب تحتي ما هو ياترى!؟
فتحت عيناي لأرى نفسي نائمة في حضن نايل ويداه تمسك يداي....
صحيح اننا مازلنا في الشاحنة الصغيرة ولكن لايمكننا الجزم بانه كان وقت مميز...
نظرت لنايل...
كان وجهه برئ للغاية.. خداه الورديان.. شعره الاشقر كل شيء فيه يدعو للأبتسام..
هذه المرة الثانية التي اكون بهذا القرب منه.. ولكنها المرة الأولى التي انظر له وانا متاكدة من حبه لي..
بعد لحظات من تأمل وجهه نايل توقفت الشاحنة وفتح ليام الباب...
هجمت اشعت الشمس وامتلئت الشاحنه بالضوء..
ليام : هاااي انتما!! استيقظا وكفاكم كسلا..
نايل : انت كسول..
قلها نايل وكأنه ساكر اضن بانه مازال نائما. فاطلقت ضحكه صغيرة...
ليام : وانتي لماذا تضحكين؟!.
نايل : لا يا امي ارجوك لا أريد الخضار... اريد بوظة..
ليام : هااااااااااااي استيقظ ايها الاحمق!
نايل : هآآ ؟ هآآ ماذا؟ ماذا حدث اين انا؟ اميلي..
وضعت يداي على فمي لامنع نفسي من الضحك..
اميلي : كنت تحلم.. بامك والخضار وكيف انك تريد بوظة..
نايل : هل سمعتي ؟؟
حركت راسي صعودا ونزولا لاتفق مع كلامه.. آآه كم يبدو شكله مضحك الآن..
ليام : يكفيكم ضحك.. امشوا امامي..
نايل : اين نحن؟ !
ليام : في قصر سيدي.. سوف اسلم راسك واستلم مالي..
نايل : اهاا انه الوقت إذا!؟
ليام : نعم.. انه الان هيا للداخل..
دخلنا القصر ...
ليام : سيدي لقد عثرت على نايل هوران..
..: احسنت يا ليام القه في الارض وخذ مكافئتك.
نايل : انسيت الوعد!؟
ليام : اي وعد انا لم اعقد وعود
نايل : تأخذني ولا تمس شعرة من اميلي...
مد ليام يده الى شعري وقص منه شعرة..
ليام : خذ ها هي الشعرة التي لن امسها .. هههه
نايل : ايها النذل الحقير!!! دعها وشئنها..
ليام : لن افعل انها ملكي الان..
وعندما وقف نايل حتى يساعدني اطلق ليام الرصاص على رجليه تاركا نايل يصرخ في آلم
اميلي : ناااايل.... اتركني ايها الاحمق.... نايل نايل اسمعني جيداً... نايل اسمع ساكون على مايرام
أنت تقرأ
kidnapper
Fanficكنت اعتقد بانني لن اقع في حب خاطفي, ولكنني كنت مخطئه. كنت ارتجف عندما يمر بجانبي ولكن, بدات ابتسم. كان صوته عندما يقترب مني كقصة رعب ولكن اصبح ذاك الصوت الذي اتمنى سماعه طوال الوقت. كانت عيناه مليئتان بالتهديدات ولكن عندما ركزت على زرقتهما احسست بان...