الجزء السابع - خنتني مرتين.

1K 81 22
                                    

*Liam Pov*

واخيرا بعد ثلاث اشهر من المراقبة استطعت الوصول لها.

كيف لم تقتلها الرصاصة لا اعلم.

ويقولون ان الشراب افضل شيء، بالعكس. افضل شيء هو ان تكون بجوار الفتاة التي خنتها بيدك وتطلقها بالرصاص وتدعي المحبة لها.

هههه هل هذه رائحة التناذل، ام هل هذا انا فقط؟!  

اميلي : ليام، اين سرحت؟

ليام : هآ؟؟ لا لم اسرح.

اميلي : انا متاكد بانك كنت تبتسم مع نفسك.

ليام: امم كنت**

قبل ان اكمل جملتي رن الهاتف. لله الحمد.

اميلي: ليام هل من الممكن ان تحضر الهاتف من حقيبتي؟

ليام : هآآ؟ اوه أجل بالطبع.

فتحت الحقيبة واخرجت الهاتف اسم نايل كان مكتوب عليه.

اوووه انه حقا وقت غير مناسب يا نايل. لماذا تتصل؟

اهاا ربما علمت من انا. انا ساريك.

اغلقت الخط بوجهه.

اميلي: هل اغلق الخط؟

ليام : اجل لم اصل له بالسرعة المناسبة.

اميلي: هل استطعت رؤية المتصل؟

ليام : في الحقيقة.................ﻻ.

اميلي : اها لا باس سيعاود الاتصال لاحقاً.

ليام : اجل.

*Nial Pov*

نايل: انها لا تجيب على هاتفها!!

فينيس: إذا؟!

نايل : من الممكن ان يكون حدث لها شيء.

فينيس : نايل انها بالمشفى. انا بامان لا يدخلون الغرباء للغرف. وعلى كل حال ذاك المدعو ليام لا يعرف اين هي.

نايل : انت علي حق يا فينيس.

*Emily POV*

ليام قد عاد يا فتاة..

ماذا الان؟

اخبره بانني اشتقت له؟

ام اخبره كيف أذى قلبي؟

ليام: لم تخبريني ما رايكي بالورود التي احضرتها لكي؟

أميلي : انها رائعا يا ليام.. مازلت احب هذا النوع.

ليام : هذا جيد...... اسمعي.. لقد سالت المشفى عن وقت خروجك، قالوا بإمكانك الخروج الآن.

اميلي : حقاً؟؟ هذا رائع. ولكن اضن بانني سانتظر نايل حتى يعود.

ليام : وما ادراكي بانه سيعود؟

اميلي : انه نايل.  لن يذهب لمكان.

kidnapperحيث تعيش القصص. اكتشف الآن