[" الألقاب ليست سوى وسام للحمقى ، والرجال العظام ليسوا بحاجة لغير أسمائهم. "]
- ههاااااه يارجل كان هذا مؤلماً ! ، حقاً ألم تستطع أن تكون أكثر لطفاً ؟!"هذا ماقاله جون ممدداً على الأرض على وجهه عابساً يحاول النهوض "
كان هذا ممتعاً سيدي "مبتسماً ماداً يده الى جون الذي كان ملقاً أمامه".
ينهض بصعوبة ممسكاً بيد إد : بجديه إد كم سيداً لديك الى الان غيري ؟
يُفلت إد يد جون الذي سقط على وجهه مرةً أخرى وأردف قائلاً وهو يعد بأصابع يده : السيد ماكس ، السيد سام ، السيد روبرت ، السيد باتريك ، ويصمت لبرهه لتختفي ملامحه مخفضا يده بعدها قائلاً : حسناً كان هذا فقط لأجل المهمات البغيضه التي تكلفني بها مجبراً ناهيك عن السيد ليو الذي تركتني تحت تصرفاته المتهكمه والتي لاتُفهم أبداً "ينظر الى ليو مبتسماً" :لا أقصد الإساءة ، لكنك تعلم "معاوداً النظر لجون وينحني الى الأسفل مقترباً " أنك سيدي الأول والأخير " ليهمس جون بحده بعدما توسعت عيناه : لاتفعل!
..
..
يلكمه إدوارد بقوة على بطنه ، لينهض إد نافضاً قفازيه الأبيضين بأريحيه مزيحاً شعره الأسود الذي كان مبعثراً وبشده بطريقة مثيرة مظهراً عينه الذهبية مبتسما قائلاً : يااه وأخيراً لقد تمنيت فعل هذا لك منذ زمن طويل (سيدي الصغير).
جون بألم وغضب : إددددددددددددددددددددد أيههاا الحقييييييييييييييييييييييير عد إلى هنااااااااااااااااااا !!!
إد قاصداً البوابة : أنا آسف سيد ليو عليك تحمله قليلاً الى أن أنتهي من إحضار السيارة الى هنا ، وأنت تعلم لديك الحق بقتله ، بصعقه ، برميه ، .. أياً يكن ، عن إذنك.
بعد ذهابه ليو ناظراً الى جون : حقاً ؟ كان عليك إغضابه !.
جون مستسلماً متمدداً على الأرض : ااه ، ليس ذنبي ، إنه شرير مجنون بغيض بعد كل شيء .. تباً رغم أنه ليست لديه قدرة استطاع مجاراتنا جميعاً ، ولو أني فحسب أستطيع إستخدام قوتي أكثر من مرة واحدة في اليوم !! لكان الان في عداد الموتى "يبتسم هامساً" هه يالها من قدرة" ليبتسم ليو بعدها ويحلقان بأعينهما الى الشفق الأحمر الذي شارف على الانتهاء والهروب .
______________________
في نفس الوقت وفي مكان قريب من أبطالنا كانت الحفلة تقام من دوننا اه تباً ومع الوسيمين أيضاً ") !!
_______________________
الوسيم ذو الشعر الأسود .. ") لا لا ليس ماركي (ماركوس) ، انه القناص الجميل الذي كان يراقب من بُعد مايقارب ال 500 ياردة ، بعد أن أنهى اتصاله مع ماركي .. اعني السيد ماركوس وأغلق الهاتف توقف قائلاً : ألن تخرج ؟!
أنت تقرأ
You made me a murder !
Fantasyجعلتني قاتل! " لن أخبرك كم أريد الانتقام منك لكن فلتنتظر ابتسامتي عند موتك " أشخاصٌ يشتركون في ماضٍ واحد أدى إلى كره بعضهِم بعضاً إلى أن وصلوا لمرحلة الإنتقام ، فما الذي سيحدث بعدها هل سيصبحون الأفضل أم سيسلكون الطريق الخاطئ ؟ تابعوا القراءة لتعلم...
