فۣۗـۣۗـۣۗ☆ـي طـۣۗـۣۗ☜ـريقۗـًٍِي الـۣۗـۣۗـۣۗ↺ۣۗـۗـًٌٍَِّْـۗم وزهــﮩ፝͡❁ۣـور.

121 5 0
                                    

فۣۗـۣۗـۣۗ☆ـي طـۣۗـۣۗ☜ـريقۗـًٍِي الـۣۗـۣۗـۣۗ↺ۣۗـۗـًٌٍَِّْـۗم وزهــﮩ፝͡❁ۣـور.{ ١٦ }

لمـ௸ـ✯ـ﴿N﴾ـسـஹـات

عبير:صحيح ياسليم في سؤال يدور في بالي من زمان..انت ليش كنت تصرف على هند؟.
سليم بتعجب:اصرف على هند!.
عبير:لاتزعل من كلامي بس يعني....اريد اعرف.
سليم:بس انا ماكنت اصرف عليها هذا اولآ وثانيآ البنت صارت من غير ذنوب من كثر ماتحكي عنها ومقابلتي معها كلها عشان العمل.
عبير:بس انا شفت بعيني الفواتير.
سليم يحكي مع حاله:اكيد تقصد فواتير الخاله هنيه ماكان ودي احد يدري بس عبير مابتصدق إلا لو شافت بعيونها.
عبير:انا اكلمك وين سرحان.
سليم:انتي متأكده انك تبي تعرفي.
عبير:ايه.
سليم:طيب البسي وانا بوديك.
عبير:تمام.
راحت تلبس وهيه تفكر.....

لمـ௸ـ✯ـ﴿N﴾ـسـஹـات

في السياره.
عبير:سليم احنا وين بنروح طولنا.
سليم:شوي ونوصل.
وصلو...
نزلو من السياره.
عبير مستغربه:ايش هذا المكان.
سليم يأشر على العجوز من بعيد:الفاتوره كانت لهذي العجوز.
عبير بخجل:للعجوز..
سليم:ارتحتي الان.
عبير:لا...بالعكس حسيت أني صغيره مره ومااعرفك.
سليم:لاتحكي هالحكي....نرجع البيت؟.
عبير:مابتعرفني عليهم؟.
سليم ابتسم:من جد؟..
عبير:ايه.
راحو لعند العجوز.
سليم:كيفك يا خاله هنيه.
هنيه:سليم.
سليم:ايه سليم ومعايه ضيوف.
هنيه:اهلن اهلن تفضلو.
سلمت عبير عالعجوز ودخلت للبيت جلسو وانبسطو رغم بساطة العجوز وبيتها.
سليم:نرجع البيت.
عبير:ايش رايك نتغدا معاهم اليوم.
سليم مبسوووط ومتفاجأ من عبير توقع انها بتعترض على مساعدته للعجوز:تمام بجيب اككل وبجي.
وطلع....
هنيه:تعرفي ياعبير انتي تشبهي بنتي كثير.
عبير:والله فينها بنتك.
هنيه:ماتت قصتها قصه طويله.
عبير:اذا مافي مانع اعتبريني بنتك.
هنيه:الله اعطاني بنت وولد ماجبتهم من بطني الله يخليكم لاهلكم ويازين من ربا.

لمـ௸ـ✯ـ﴿N﴾ـسـஹـات

غدير:كيف...كتب كتاب؟هيك عطول.
تهاني:هيك بدهن الجماعه.
اسيل حست بغصه وطلعت على غرفتها:ماكنت بعرف انك هيك مستعجل.تنهدت:الله يوفقكم.
غدير تحكي مع امها:انا ماني مستعده.
تهاني:طالما وافقتي لازم تكوني مستعده هاد موحكي.
غدير:طيب بابا شو رأيو.
تهاني:ماعندو مانع.
غدير:.....

لمـ௸ـ✯ـ﴿N﴾ـسـஹـات

يوسف يكلم مصطفى عالجوال:اكيد راح تتفاجأ من الكلام الي بقوله لك فكرت حالي انا الي مستعجل طلع ابي الي مستعجل اكثر مني.
مصطفى: ايش قصدك.
يوسف:ملكتي بكره.
مصطفى:كيف انت متأكد.
يوسف:ايه متأكد اقول لك ملكتي بكره تقول متأكد عفكره انت بتكون الشاهد.
مصطفى من غير اي تفكير:اسف مشغول بحكي معك بعدين.
وسكر الخط
يوسف:شفيه مصطفى ....توقعت بيفرحلي بس الظاهر العكس.
مصطفى يحكي مع حاله:ليش يايوسف تعاملني بهالطريقه وتجرحني شاهد....لهالدرجه انا الي بوقع على ملكة غدير كأني اسلمها له بيدي.
خبط على رأسه:ياربي لاتخليني في هالموقف احس أني مخنوق ومقيد موقادر اتصرف اوففففف.

في طريقي ألم وزهورحيث تعيش القصص. اكتشف الآن