اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرجا من حلبةِ التزلج بينما بيكهيون مُتعلق على ظهر تشانيول كالكوالا بينما تشانيول يتمسك بهِ خوفًا من اي يقع ارضًا
"اين نذهب الان يولاه؟ "
همهم تشانيول قليلًا بينما يشد يديه على فخدين بيكهيون خائفًا من سقوطهِ
"سمعت عن مهرجان سيقام في وسط سيئول، مارأيك؟ "
حفر بيكهيون وجههُ في تِلك الرقبة ليومئ
"حسنًا سنذهب بسيارة اجرة "
اومئ بيكهيون مُجددًا محاولًا عدم النوم بصعوبة اوقف تشانيول سيارة اجرة ليضع بيكهيون و يذهب من الجهة الاخرى ليجلس و اول شيء فعلهُ امسك يد بيكهيون بينما يُخبر السائق اين يريدا الذهاب
"حُلوي؟ "
همهم الأصغر بخمول بينما عيناهُ تكاد ان تُغمض قُبلة على شفتاة ارسلت شرارات كهربائية سريعة لعقلهِ توقظهِ وتجعل قلبهُ ينبض بشدة ليبادل تلك الشفتان الثخينة ما تصنعُه لتعلو الأصوات بسيارة الأجرة ليرفع السائق صوت الراديو مُنزعج من جراءة اطفال هذهِ الايام لتزيد قُبلتهم عُمقًا ولو ان تشانيول خجول بعض الشيء من السائق لكان حتمًا اعتلى بيكهيون هُنا وفي الحال لكنهُ اكتفى بتقبيلهِ الى ان يصلا
حادثهم السائق عن وصولهم ليقطع عليهما تأملهم لبعضهما ويشكراه لينزلا للمهرجان المُشع بالألوان و الاضواء~
"اذًا من اي متجر تريدنا ان نبدأ؟ "
قالها تشانيول بينما يُشابك يديهِ مع يدين بيكهيون
"الحلويات!!! انا جائع"
"جائع تأكل الحلويات؟؟؟ "
اومأ بيكهيون ليسحب الأطول معهُ الى متجر امتلأ بأنواع الحلويات بألوانها وبيكهيون يُقسم ان عيناه كادت ان تذرف الدموع من شدة اعجابهِ بالمنظر
