احببتك ولكن

السلام عليكم حبايبي
الكل ديسأل عن قصة #احببتك_ولكن من بعد مانشرت وبلغتكم انه عرضت عليه احدى القنوات العراقية انه تستثمر هاي القصة ويعملوها مسلسل لأنه برائيهم القصة تحاكي واقعنا وتلامس مشاعرنا ووجدانة مااحرك عليكم القصة
راح انزلها كأجزاء
تحياتي الكم

#احببتك_ولكن
للكاتبة ميار الشمري
الجزء الأول

سنان ،،، 28 سنة من سكنة بغداد ابا عن جد والدي الله يرحمة ظابط كبير بالجيش بالنظام السابق جان حلمي واني صغير انه اصير مثل والدي وجنت انتظر يوم يوم حتى البس الزي العسكري واصير ظابط
جنت ملازم اول وترقيت قبل اسبوع وصرت نقيب ب3 نجمات عازب وعايش مع والدتي مقعدة واخوية الاصغر مني مع زوجتة والحمدلله الحياة ماشية بالرغم من شغلي وخطورتة والوضع الامني للبلد مجنت احب ارتبط واخلي بركبتي زوجة واطفال جان الموت محوطنة من كل صوب بس مجنة نهاب الموت من دخلت الكلية العسكرية وبمرور الوقت حسيت قلبي قسة كلش لكن متخليت عن انسانيتي وحاولت قدر الامكان اكون نزيه وعادل بس للأسف مجتمعنا وبلدنا ووكتنا صار بس للمنافقين
سلام ،،،28 سنة خريجة قانون ودأدرس ماستر من اول مادخلت لكلية القانون كالولي مابيها مستقبل للبنت وخاصة بالعراق والبنت افضل شي الها التربية والتدريس لكن اني جان حلمي اكون محامية واكثر شي حفزني وخلاني اختار هل مجال هو والدي جان محامي جبير ومعروف جدا جنت اتمنى اصير مثلة لكن جنت ماخذة عهد على نفسي مااترافع عن قضية طلاق ابد لان اكثر شي اثر بية بحياتي وخلاني اتحطم من داخلي هو انفصال بابا وماما واني بعمر صغير
عشت حياة متقلبة غير مستقرة بين بابا وماما
بابا تزوج وصارت عندة عائلة واطفال وزوجتة جانت متحبني ولا تحب اتواجد عدهم بس جنت اسبوع من كل شهر اقضي عدهم شلون ماجان وارجع لأمي
جان لأبوية اعداء كومة وجنت فعلا مرات بسبب ظروف البلد اخاف عليه

سنان ،،،مرة كنت طالع بسيارتي العصر للمركز وكانت الشوارع الرئيسية مزدحمة فجنت احب امشي بين الافرع حتى وان كانت المسافة ابعد لكن افضل من الازدحامات وهوستها
حسيت اكو سيارات تلاحكني ووين مااروح طاردني حفضت ارقام السيارتين وكانت مظللة فجأة وحدة منهم كسرت علية ووكفوني اني ردت اطلع سلاحي واسحب اقسام لكن جانو اسرع مني دخلولي ملثمين من كل مكان كسروا زجاج السيارة وفتحوها صار شوي مضاربة بيناتنة وضربت واحد بيهم طلقة بأيدة اخذوني وخلوني بسيارتهم من بعد ماعصبوا عيوني وايدي مشو مسافة طويلة يلا نزلنة جنت مربط وعيوني معصبة محجيت ولا كلمة جنت افكر بالجاي وشنو الي راح ينتظرني
ميار الشمري
وللقصة بقية ،،،،،