Back for a week
عوده لقبل اسبوع
Writers p.o.v
الكاتبه
كنت أعيد يدي إلى جيبي كلما راودتني
رغبة في لمس وجهك.🖤
⠀⠀⠀
كان ديفيد جالساً في ممر المشفى منتظر أي خبر من الدكتور الى ان خرجت تلك الممرضه قائله
"نحتاج احد من عائلتها للتبرع بالدم لها"قالت
فكر ديفيد مطولاً بأانه من اين سيجلب عائلتها فتذكر بعدها وجود والدتها في منزلها وخرج مسرعاً
"لقد رحل يمكنكِ المجيء"قالت تلك الممرضه عبر الهاتف
"دقيقتان واكون عندكِ"قال واغلق
فعلاً دقيقتان وأتى ليدخل تلك الغرفه حيث انجل ممده على السرير
"كيف اصبحت"سأل
"اخرجنا الرصاصه انها بخير ولا خطر على حياتها سيادة الشرطي لوكاس"قال الدكتور
"حسناً ان اتى احد من عائلتها او ذلك الشاب أخبرهم بأنكم مازلتم تقومون بالعمليه حسنا"
أمرهم
"سننتظر الى ان تستيقظ"قال لوكاس
ليؤمى الجميع له فمن له القدره على رفض اؤامر المحقق لوكاس
مرت ساعتين حينها كان ديفيد جالسا في المشفى بعد ان ذهب لمنزلها ولم يجد عائلتها وبعد ان اتصل بتاي وهاري ليخبرهم
بعد ساعتين تقريباً استيقظت انجل
"سيد لوكاس لقد استيقظت"قال الدكتور
"دعوها ترتاح ولتكون بكامل وعيها وحينها نتكلم"
قال ليقوم الدكتور بوضع السيروم لها واعطائها الماء بينما هي اول ما قالته منذ ان عاد وعيها
"هل ديفيد بخير"سألت بقلق
"حاليا بخير ولكن بعدها لا نعرف ماسيحصل له" قال لوكاس
لتقوم هي بعقد حاجبيها متسائله
"ماذا تقصد"سألته
"اخبريني اولاً هل انتِ بوعيكِ حاليا فسنتحدث بشيء مهم جدا"سألها
"نعم انا بوعيي قل ماعندك"قالت له
"انظري أنسه انجل"قال لوكاس
وهو يجلس بالكرسي المقابل لسريرها
أنت تقرأ
أنتقام أنثى|Female Revenge
Romansa"لا يا حمقاء"قالتها انجل بغضب "هو يزور كل ليلة عشرة نساء ، يقضي الليل يفكر بالسمراء و الشقراء ، ويتسائل اليوم التالي ... من سيلتقي ؟ ذات العيون العسليه او البنيه ام الخضراء ، هو ياغبيه يصاحب الكثير من النساء ! وكما يقول لكِ اعشقكِ بحجم السماء ، يق...
