Write p.o.v
جالس في ذلك المقهى الكبير منتظر محبوبته الخائنه كما يعتقد
انتظر مطولاً حتى وصلت اخيراً ليسرع بأاحتضانها
"اشتقت لكِ"قال لها
"وانا لستُ اقل شوقاً منك"قالت وهي تقبله بخفه
"هل نجلس"قالت له
"لاعتقد لقد تأخرتي بصراحه ولدي اجتماع مهم اليوم"كذب عليها
"حسنا "قالت بحزن
"لاتحزني"قال وهو يقبلها
"قبليني وكانها القبلة الاخيره "قال لها
"سأاقبلكِ ولكن اعدك لن تكون الاخيره"قالت وهي تقبله
"لماذا قلت ذلك"قالت وهي تفصل قبلتهم
"قد يكون القدر راغب بأابتعادنا"قال
لتعبس بملامحها وتقول"الابتعاد رغبة شخص وليست قدر"
"ح..حسنا يجب ان اذهب"قال هاري ليأخذ هاتفه من الطاوله ويسرع بالذهاب تاركها متحيره بأاقواله وذهابه هذا
"لو بقيت معكِ اكثر لما استطعت نسيانكِ"قال هاري بصوت خافت وهو ينظر لها من بعيد
ليسرع بركوب سيارته والابتعاد عن المكان و وجهته هي المطار ليذهب للندن تحديداً
هو ذهب للمطار اما هي فعادت لمنزل زين خائبه وخائفه وفي حيرة من كلامه
"تاي هل هذهِ انتِ"قالت كارمن عندما سمعت صوت الباب يفتح
"نعم امي"اجابت تاي
"اين زين والبقيه"سألت تاي
"زين نائم بغرفته وانجل وديفيد عادا لمنازلهم"
قالت كارمن
"وانتِ اين ذهبتي مسرعه"سألت كارمن
"كنت عند هاري ولكنه كان غريب بعض الشيء" قالت تاي
"يكون منزعج لعدم لقائكم لا تحزني سيشفى زين قريبا وتعودان كما كنتما"قالت كارمن
"معكِ حق .. انا سااذهب لاستحم"قالت تاي لتؤمى لها كارمن
بينما هي ذاهبه تحت الماء كان هاري يحلق بسماء لندن
بعد ساعات من التحليق هبطت طائرته في مطار لندن ليستقبله هناك احد رؤساء شركته التي في لندن رحب هاري به وذهب للفندق ليرتاح لساعه بعدها يذهب لذلك الاجتماع
"اشرقت لندن بوجودك مدير هاري"قال جيرمي
وهو المدير التنفيذي لشركه وان دايركشن في لندن
أنت تقرأ
أنتقام أنثى|Female Revenge
Romansa"لا يا حمقاء"قالتها انجل بغضب "هو يزور كل ليلة عشرة نساء ، يقضي الليل يفكر بالسمراء و الشقراء ، ويتسائل اليوم التالي ... من سيلتقي ؟ ذات العيون العسليه او البنيه ام الخضراء ، هو ياغبيه يصاحب الكثير من النساء ! وكما يقول لكِ اعشقكِ بحجم السماء ، يق...
