|الساعة الثامِنة صباحاً, إلى مَطار لوس أنجلوس.|
كانت تركض بتواصل وانفاسها ستتقطع...تجري وراء حريتها التي لم تعشها
والأن حان وقتها..."الرحلة المتوجهة للندن اليوم...بسرعة ارجوك"
قالت لِمُضيفِ الطائِرةِ الذي كانَ يَنظُرُ لَها بِريبةٍ
نظرت ورائها تتقفى آثار رجال والدها الذي من المؤكد سيضعهم للحاق بها!"هناك رحلة بعد نصف ساعة، يمكنك الأنتظار هناك "
قال لها الموظف وهو يعمل بالشاشة التي أمامهُ
ذهبت هي بسرعة لا تريد تضييع وقتها، قبل أن تهرب أخذت مقدار كبير من مال والدها،
"لركاب رحلات لندن التوجه إلى التفتيش حالا"
قال مدير الأمن الذي يتفقد الحقائب على بعد
هرولت حتى تصل إلى هناك فهي متلهفة لتخرج من هذة البلدة التي تحمل أجمع ذكرياتها السيئة، واندرها الجميلة!
وهي تركض مسرعة اصطدمت بشاب فاق طولها بعيون عسلية وشعر اسود
"أا-اسفة" قالت وذهبت... نظرَ لها بتشوشٍ ثمَ ذهبَ كلاهُما بطريقهِ
__"ضعوا أحزمة الأمان سنهبط بالطائرة الأن"
قالت المضيفة وهي تتفقد الركاب،
نزلت من الطائرة إلى جو لندن الآخاذ
أه أتعلمون أظن أنني أحب لندن منذ زمن
ضحكت على أفكارها واخذت سيارة أجرة لنذهب إلى المكاتب العقارية____
"حسنا إتفقنا، شكرا لك"
قالت للمدير الذي أمامها وهي تصافحة، إنطلقت إلى منزلها الجديد
بداية جديدة لها ، وألقت بنهايتها بعيدا، لتبدأ حياتها بعيداً عن كل ما هو أسود! , وما كانتّ تَخافهُ قديماً
________________________
هاي كيف البارت
أرائكم..؟
أنت تقرأ
عَلى الوَترِ الحَسّاسِ.
Mystery / Thriller|إنها حَياةٌ مُقابِل حياة. ¥_قَد نَفِذت سجَائِري وأنا أَنتَظِرُ مِنكَ الرَحمة, ........ سِيْلِيّنا جُومْيز & زِيْنّ مَالِك.