لربما يخرج النور من مخبأة
و يفك قيودي من رفيقه
و لربما يرحمني فيعود لي
يعود لكي يقسو على صاحبه
يعود لي نوري
و يذهب عني ظلامي
كي يطلق صراحي يجب عودة الضوء
كي أخرج من سجني علي أن أعلن حاجتي له
أينك يا ضوئي فأني متلهفة لرؤية ظلي السعيد
أينك يا ضوئي فروحي تتبعك
تتبع سرابك
فلا وجود لك و لا أثر
ارجع فاني أريد ظلي
الذي انمحى حينما أختفيت
أنت تقرأ
هذا ما يبكيني
Fantasíaأبوابٌ مغلقه و هروب الاصدقاء و ظلام يجعل الاصابع ترتجف ' خواطر اليكَ قبل أن تكون الي.