دائما ! و في كل ليله أتمنى أن
يأخذ الله روحي أن كنت من أهل الجنه!
أشعر بعض الأحيان بأنني تافهه!
وأن الذين سبقوني بالرحيل غاضبون مني*
فهم يتمنون أن يعودون حتى يروى ويراهم من يحبون!
ولكن! مع ذلك ما زلت اكرر مقولتي
*لما أنا على قيد الحياة*
لم أعد أعطي نفسي أي إهتمام
سواء بأنني أعمل للجنه ..
نسيت أهلي، ونسيت حتما من أكون
اهذا جيد لي؟
و لنفسي ؟! و جيد لرفيقتي التي تسميني بنبضها ؟؟
وهل انا عادله ؟ هل ساكون عادله حينما أتركها تصارع
ألم الحياة لوحدها؟؟
بالله ماهي وجهتي ؟ وما هو دعائي ...
B21_a1
أنت تقرأ
هذا ما يبكيني
Fantastikأبوابٌ مغلقه و هروب الاصدقاء و ظلام يجعل الاصابع ترتجف ' خواطر اليكَ قبل أن تكون الي.