أغمَضّتُ عينّي ذاتَ ليلةَ بـِنيةٍَ
للنوْمٕفَـ راحَتْ تتجولَ بناظِريها للأعلى تُسامر النجوْم ٕ
فـَ مِنْ النُجومِ الِى السماَءٕ و مِنها الى أعالي الفضاءَ
راحتْ تحيِكُ الذكرياتْ و تطرزُ الأمنيات
فَـ قادَها الفُضول ودَخلتْ عالمًا
مجهول َخطوةً للأمام وخطوةً أخرى وأزداد
الفُضول َولمَ تكتفيِ بـِذلك وراحتْ تُشبِع
ُ الفضولأَ أسَئلُ ياَ ظِلَ الهوى أم السؤالُ
ممنوعَٕ ؟ما بالُ هذا العالم يكادُ يضجُ
بالصدوع!كأنكَ يا ظلَ الهوى سارِقاً هواهُ وقائلاً:
*التنَفُسُ ممَنوُع!*لملِم ظِلالَكَ هواِيَ وَأسَلُكَ خُطاي حالياً
سَتُنطفأ الشُموعَوَسَتغدوُ وحدَك تلملمُ الجروح و
تمَسحُ الدمُوعوتقرأُ دونَ سطُور كلماتي بالصوتِ
المفجـوعوأهديِهم وداعاً كاتِماً
ودعنيِ بدلاً عنَكَ أقولْٕ :
أعتَذِرُ عنْ قلةِ أدبِ هوَايَ
وَ قد باَتَ*التنفسُ مسموحَ*
أنت تقرأ
نطقتُ للهوى
Chick-Litنطقتُ للهوى حبي فأعياني النسيم و أستولت على قلبي الذكريات .. خاطرتي _نطقتُ للهوى_