نطقتُ للهوى-6-

142 10 10
                                    

أِبعث ليِ صَدىَ صوتِک بِـ مَرسال
كيِ لاَ أشَعُرُ بِـِ غربةٍِ خلفَ هذهِ الجُدران
وَأصنَع لِيَ منَ عيناَكَ وَطنِ
   أهفو أليهِ مَتىَ ما أشتَدَ الرِحال
سَيدِي! لاَ تكُ مُتواضِعاً
تعالَ وَ أكَتُبْ عَشّقيِ في مُدونَتِكَ
*َْكُانْ وطَنيِ وسأكونُ لهَ الأوطانْ*
وَ أستنشِقٕ شَذىَ حُبيِ
وأحِبني
و وَعِدُتهُ سأُحبُهُ
لِمائةٍ أو َلـألأفٍ مِنْ الأعوامٕ
مَهما تَغَيرَت الأماكِن و الأزمانِ ُ والأوطان 

نطقتُ للهوى حيث تعيش القصص. اكتشف الآن