وصلت مطار نيويورك و تذكرة ذكريات جميلة قضتها رفقة والدها امها ومروان ايضا انها تعلم ان لا ذنب له في ااحكاية باكملها تعلم انه يريد لها الخير نضرت في كل الاتجاهات فلمحة سائق السيارت يلوح لها توجهة اليه تعرفة عليه ثم ركبا السيارت متوجهان للمنزل كان الطريق مزدحما و كانت تفكر بمروان طول الطريق
-------------------جوري------------
لقد كان لطيفا معي لقد كان يريد ان يفسر لي كل شيء ضلمته و لم اكترث لذلك .لكن لحضة لماذا انا افكر به ايعقل اني احبه .لا لايمكن ان افعل هذا لكن يجب ان اطلب منه ان يسامحني .اتى الى المطار كان يريد توديعي لكن شتمته ووجهة له اقسى الكلمات لم يربيني ابي على ان اكون هكذا لقد ربيت على التسامح ومعاملة الغير معاملة حسنة
"اذا احترمتني سأحترمك و اذ لم تحترمني سأحترمك ايضا فانت تمثل نفسك و انا امثل نفسي "كان هذا مبدئي ولا يزال
اخذت هاتفي دونت به رقم مروان واتصلت به
مروان "الو مرحبا من معي " تصنمت مكاني عند سماع صوته و دقات قلبي بدأت تتسارع فأجبته بتلعثم "ج جو جوري انا جوري"
مروان "هل حدث لكي مكروه هل انتي بخير اين انتي الان گ" لكن قاطعته قائلة "لقد اتصلت بك فقط لأخبرك اني اسفة على كل ما فعلته اسفة على معاملتي وعلى حديثي القاسي اسفة على شتمك اسفة على كل شيء "
مروان"لا داعي للأسف فانتي في موقف لا تحسدين عليه ا ج جوري انا سأتي لامركا نهاية الاسبوع اتمانعين لو إلتقينا "
اجبته "لا مشكلة سنلتقي و سوف نتحدث في كثير من المواضيع شكرا لك وداعا "
مروان "وداعا الى اللقاء"
يالي من غبية لقد قبلت على الالتقاء به لم يكن يجب علي فعل ذلك لا يهم المهم الان اني ارتحت لسماع صوته و طلب السماح منه . ماذا انا الان ألغي تلك الجملة لاني لا ارتاح عند سماع صوته اني بالفعل غبية .......
قاطع افكاري صوت السائق وهو يخبرني اننا وصلنا المنزل خرجة من السيارة دققة على الباب فتحة لي خادمة و رحبة بي انها تتكلم لغتنا اذن لا داع لإستعمال الانجليزية قادتني الى غرفتي كانت جميلة بكل معنى الكلمة وضعت اغراضي بالخزانة و ذهبة للحمام اخذت حماما طويلا ثم ارتديت بيجاما مريحة كنت سأذهب للنوم إلا ان الخادمة دقة الباب سمحت لها بالدخول "انسة جوري العشاء جاهز تفضلي بالنزول "
اجبتها بفرح لان عصافير بطني تكاد تقتلني "سأتي فورا اخبريني بإسمك"
"نعم بالطبع انا ادعى سيلين"
نزلة فوجدة العشاء على طاولة فاخر لكن سأتناول العشاء وحدي إذن و بدون تفكير اخذت طعامي و توجهة الى المطبخ كان الخدم يتناولون عشائهم و يضحكون و يتحدثون مع بعضهم صدمو و ساد الصمت المكان عند دخولي فقلت بفرح "هل تسمحون لي بتناول طعام العشاء معكم الليلة "
قل احد الخدم الجالسين "لكن لكن تلك كانت اوامر السيد زين"
"لا يهم اريد مشاركتكم هنا "
"حسنا كما تشائين سيدتي "
"ادعى جوري ارجو ان تنادوني بإسمي لا داعي للرسميات انا لا احبها "نضرت اليهم و كانت ملامح السعادة تعلو وجوههم تعرفت عليهم كان البستاني شابا في مقتبل العمر اسمه عمر و خادمة المنزل اسمها سيرين وكانت اكبر مني بسنة اما الطباخة فهي ام سيرين عجوز مرحة اعبتني كما ان السائق كان جالسا معهم و بعد ذلك تعرفت على اسمه وكان اسمه سيف اخبرني عمر انه يدرس بالجامعة علاقات عامة ويساعد والدته في العمل هنا بالمنزل كل يوم مقابل راتب شهري من زين اما بالنسبة لسيرين فهي تدرس محاسبة وتساعد بأعمال المنزل هنا طلبة ارقامهم فقد اصبجو اصدقائي و نحن ندرس بالجامعة نفسها اتفقت على الذهاب برفقتهم للجامعة غدا فهو اول يوم لي بها صعدت غرفتي ونمت نوما هنيئا
----------------------مروان--------------------------------------
كنت جالسا في حديقة عامة قرب منزلي اتحصر على وردة الجوري التي ذهبت دون ان تكترث لحالي وإذا بي اسمع رنة هاتفي اخذت الهاتف كان به رقم من خارج البلاد ردت وقالة انها جوري لقد ضننت انه حدث لها مكروه لسمح الله او انها واقعة بمشكلة فقالة انها تريد التأسف لقد دق قلبي بقوة لها اضن انها بدأت تحس بحبي لها طلبة ان التقي بها عند ذهابي لامركا نهاية الاسبوع فوافقة و احسسة انها فرحت بطلبي انطلقت بسيارتي لمنزل جهاد الذي كان مع نجلاء و ديانا و لويس توجهت اليه و عانقته واخبرتهم ما حدث صحيح لم اخبركم لويس اصبح صديقي انا و جهاد اكتشفنا انه طيب
------------------القناص او زين------------------------------------------
اخذت عصفورتي للمطار وركبت و اتجهو نحو امركا برهنت لي انها تكره ذلك الغبي مروان وقد ارتاح بالي عند سماعها تتكلم معه بتلك الطريقة شعرت بالفرح اتجهت لمروان و اخذت اضربه بكل ما عندي من قوة و انا اقول له ان ما هو ملك لي لا تتخيل انك سوف تأخذه يوما فقطتي ملكي و انا لن اتخلى عنها
--------------------اليوم التالي-----------------------------------
استيقضت صباحا اخذت حماما سريعا ارتديت ملابسي نزلة لطابق السفلي وجدة عمر و سيلين بإنتضاري تناولنا فطورنا وتوجهنا بسيارة التي قادها السائق نحو الجامعة كانت انضار الكل موجهة نحوي فقال عمر بنبرة انزعاج و غضب "ا انتي فرحة الان الكل ينضر إليكي لماذا ارتديتي هذا الفستان القصير جوري "
"لن اعيدها مجددا "
ذهب كل واحد لمحاضرته واوصاني عمر بعدم التكلم مع الغرباء لقد ركز على الفتيان تحديدا اتجهة نحو صفي عرفت نفسي للأستاذ و الطلاب و اتجهت نحو مقعد فارغ امام شاب جميل للغاية جلست فتحدثة مع الشاب فأخبرني انه تركي و ان اسمه فارس يلماز تحدثنا طولا و درسنا كثيرا وكانت المحاضرات لا تنتهي بعد الانتهاء توجهة انا و فارس نحو عمر و سيلين لكن نضرات الغضب لا تفارق و جه عمر عرفتهم على بعض لكن ضهر في الاخير ان فارس و عمر عدوان اتجهنا للمنزل و هناك القى عمر محاضرت طويلة حول الفتيان وكل شيء اخبرتني السيدة لجين الطباخة ان زين اتصل وهو في طريقه الى هنا شعرت بالفرح جهزت نفسي وانتضرته طويلا حتى استسلمت للنوم على الاريكة
-------------------------زين------------
دخلت المنزل رحب بي عمر و سيلين و لجين و سيف بحثت بعيناي عن عصفورتي الحلوة فاخبرتني انها تنتضر في غرفة المعيشة توجهت نحوها و اذا بي اراها نائمة كالملاك على الاريكة حملتها و اخذتها لغرفتها و ضعتها على سريرها و طبعة قبلة على وجنتها و خرجة من الغرفة توجهة للأسفل تحدثة قليلا مع عمر فأخبرني ان جوري تحدثة مع فارس و جعلته صديقها انه عدوي اللدود انه بمثل عمري ولازال الى الان يدرس بالجامعة انه غبي فعلا شعرت بالغضب لكن لا يهم سأحدث جوري غدا بهذا الموضوع تناولة عشائي و توجهة لغرفتي نمت بثيابي من التعب
في الصباح استيقضت جوري قامت بروتينها اليومي ذهبة لغرفة زين دقة الباب لا يوجد رد دقة الباب مرة اخرى قررة الدخول وجدته نائما فاخذة خصلة من شعرها و دغدغة بها وجه زين اضهر ملامح الانزعاج فتح عينيه و اذا به يرى وجه ملاكه يوقضه فإنقض عليها و بدأ يدغدغها
-
-
-
-
-
-
مرة الايام بسرعة و ها هو يوم التخرج قد حل وهنا كانت المفاجئة كبيرة جدا
---------------------------------------------------------------------------------------------------------
هلو كابكيكس
اتمنى يكون عجبكم البارت انا لم اتأخر علكم كثيرا
اتمني تدعموني بالفوت و الكمنت وانا مستعدة لإنتقاداتكم شكرا على القراء و انا رج اعمل انو انزل البارت الجاي بسرعة و شكؤا
Merci les amies
Saha ftourkom khawti nchalh ykoun 3jbkom had l part
Les algeriens rah 9reb l3id kch hmawi wla walou
Nhkom
أنت تقرأ
عشقته بعد انتقام
Romanceاصبح صديقي احبني وانا لم انتبه لحبه كان هو ابن الشخص الذي اردت الانتقام منه فكرهته لكنه استمر في حبي حماني ورعاني ولكني وفيت بوعد الانتقام الذي قطعته على نفسي عند قبر ابي فإنتقمت فعلت بوالده نفس الشيء الذي فعله بوالدي لكن بطريقتي الخاصة فكان هو الضح...