صعب أمر قَد توآاجِهُه..!هُوَ أن تهتم.. وَتُدمِن وجود شَخص معين.وَهوَ بالتآالي لآ يُباآلي لَك...إنّ كُنتَ موجود.. أو ابتَلَعتك الأرض
هي فتاة جميلة تعيش مع جدتها بعد وفاة والديها وهو مسيطر متحكم ومتملك لابعد الحدود يهابه الجميع
كبري عقلك ياعمري انما تحكينه عن وجود امراه ثانيه هو تاليف روائي وشطحات خيال.. انك الاولى ومايتبقى من نساء الارض ذرات رمال ..
كبري عقلك ياعمري ....
لالالالا تخافي لالالالا .. ماهناك امراة بيضاء او سمراء او شقراء تستدعي اهتمامي .. انا لاارقص في الحب على خمسين حبلا .. لا ولا اشدو على الف مقام .. ااني ااؤمن بالاخلاص في دنيا الهوى ..فضعي رجليك في الثلج ونامي ..
انا ماكنت يوما شهريار لا ولا احرقت بالحب اكباد النساء كنت دوما رجلا لامراة وحدة وعشيق جيدا واحادي الولاء .
انا لاارقص قي الحب على خميسن حبلا .. لا ولا اشدو على الف مقامِ .. ااني اؤمن بالاخلاص في دنيا الهوا .. فضعي رجليك في الثلج ونامي ______________________________________ دخلت لين الملحق بعصبية رمت جاكيته على الاريكة جلست مكتفة يديها بغضب نظرت جانبها لجاكيت عصام رفعته واشتمت رائحته أغلقت عينيها ذائبة في بحر العشق اطلقت تنهيدة اااه عصام أشعر بي أنا أموت لماذا يحصل لي ذالك لماذا أكرهه وأحبه بنفس الوقت وقفت على نافذة غرفتها وصل عصام بسيارته نزل منها هو وسلوى لم ينظر لناحية الملحق فهو يعلم جيدا انها تراقبه تأبط يد سلوى ودلف الى القصر ماان دلف القصر حتى أمسك سلوى ودفعها الى الارض انتظري قليلا بلمطبخ ثم اخرجي هزت سلوى رأسها برعب لتذهب للمطبخ بسرعة رهيبة دلف عصام المكتب :جلس على الكرسي ابتسم اصبحت تتعذب الان سأجعلها تذوب من الغيرة هههههه . . . لين ثائرة من الغيرة النار تشب في اوصالها مشطت الغرفة ذهابآ وآيابآ ثم نظرت للنافذة . . في القصر لقد أمر عصام سلوى بلذهاب خرجت سلوى للباب رات لين تحدق بلحديقة غير منتبهة لها استغلت الوضع خلعت حذاءها بعثرت شعرها مسحت احمر الشفاه لتوهم لين انها خرجت من مضاجعة زوجها مشت بتمايل لتلفت نظر لين ونجحت بذلك اتسعت عيناي لين من الصدمة لين من خلف النافذة تلعن وتشتم سلوى بستى الشتائم حسنا حسنا عصم لاتهتم اذا وانا ايضا سأذهب لشذى سأجلس معها قليلا ولن اقول لك لنرى سيعجبك الامر ام ستهمله ارتدت لين ملابسها اختارت فستان اسود قصير ر منتصف الفخذ لتخرج الى سيارتها مودعة القصر خلفها وصلت لشذى راتها تنظر لها بخجل أقدمت لين عليها واحتظنتها شذى :انا خجلة منكي فلذي فعله لؤي ليس بلقليل لين:وماذنبكي انتي بلؤي انتي ستبقين صديقتي الحبيبة جلست لين بجانب شذى لين:الن تحضري القهوة شذى :ياالهي لقد نسيت الان ستكون عندكي الذ قهوة ستتناوليها . . .
خرج عصام لاستنشاق الهزاء بحجة رؤية لين علها تكون على النافذة او بلخارج تتمشى فهو يشتاق لروحه تلتحم بجسده مل الانتظار لكنه يريدها البقاء معه وتحبه حب لا يمكن الاستغناء عنه وقف عصام عند باب القصر وجه انظاره ناحية الملحق تنهد جال نظره كافة انحاء الحديقة اعاد بصره مرة اخرى لناحية الكراج :ياالهي سيارتها غير موجودة اين هي ذهب راكضآ للحرس :اين السيدة لين الحارس :لقد خرجت منذ ساعتين سيدي نحن لم نمنعها بناءآ على طلبك عصام بغضب وعصبية عليكم اللعنة جميعآ وبدء بلكم الحرس ثم خرج الى بوابة القصر الرئيسي جلس على الرصيف يردد :اه اين انتي يامشاكسة اين سأبحث عنكي قاطعه صوت رنين هاتفه رفعه لاذنه :نعم ماذا تريد في هذا الوقت الموظف:سيدي الوفد الالماني سيرحل ويريدون منك المجيء للتوقيع على بعض الاوراق المهمة عصام :حسنآمسافة الطريق وسأكون موجود حضرو الاوراق اقفل عصام الهاتف والغضب يتملكه ذهب لسيارته لنا حديث آخر عند مجيئي يالين وذهب لعمله اما لين الذي أخذها الوقت مع شذى انتبهت للساعة ياالهي انها توشك على شروق الشمس ولدي عمل في الغد ياالهي سيقتلني عصام سأذهب شذى اراكي فيمابعد ودعت لين شذى لتقود سيارتها بسرعة قصوى متجهة للملحق وصلت لين غرفتها رمت نفسها على السرير دون خلع ثيابها كانت متعبة وتشعر بنعاس شديد وصل عصام رأى سيارة لين :لقد وصلت اذا سيكون غدا جحيما في الشركة سيدة لين ستعملين وتغرقين في بحر من الاوراق لتدققيها حتى انه لن يكون لكي فرصة للخروج والسهر دلف للقصر متوجها لغرفته كي يرتاح قليلا ليذهب الى الشركة في الصباح استيقظ عصام بنشاط فهو معتاد على السهر ارتدى ملابسه توجه لخارج القصر وجد سيارة لين موجودة بلاسفل طرق باب الملحق فتحت سينتيا الباب عصام:اين هي سينتيا :سأذهب لايقاظها فأنا منذ نصف ساعة احاول ايقاظها لكنها تشعر بنعاس شديد بعد سهرها ليلة البارحة عصام :لا عليكي سينتيا سأذهب بنفسي لايقاظها اذهبي لعملك ذهب عصام لغرفة لين فتح الباب ليجدها نائمة على السرير باهمال اقترب منها ليجدها نائمة بفستان اسود مبرز لون بشرتها ليجعله جذاب جدا ولكنه قصير جدا غضب عصام بشدة فك ربطة عنقه ليقول لنفسه ماذا سأفعل بكي هذا لباس تخرجين به ياالهي ستقتليني يوم ما نظر حوله وجد وعاء ماء بجانبها ابتسم بخبث وأخذ الوعاء اقترب منها ليسكب الوعاء عليها شهقت لين شهقات قوية كادت ان تفقد نفسها استطاعت ان تجمع قوتها لتنظر له مباشرة لين:ماذا ما الذي فعلته عصام:لدينا عمل ياسيدة وانتي تغرقين في نوم عميق هيا استيقظي والا سأخصم من راتبك لين:اذا سأخذ اجازة عصام :عليكي الحضور للشركة لتقديم الاجازة لين:انا اعلم جيدا انك سترفضها بجميع الاحوال لذالك لن اذهب للعمل سيد عصام عصام:حسني لغتكي معي وصوتك لايرتفع علي فهمتي ام أفهمكي بطريقتي الثانية على ماأظن انكي تعرفين الطريقة الاخرى لين :كل مافي الامر انني اريد يوم اجازة كي ارتاح عصام:حسنا وانا اقول اذهبي للشركة قدميها وسأوقعها لكي لين:اذا يعني ذالك ان ذهبت للشركة وقدمت الاجازة بنفسي ستقبلها اليس كذالك عصام:قدميها ولاعليكي لين:حسنا اخرج لوسمحت اريد ان اخلع ملابسي خرج عصام وهو مبتسم يشعر بلسرور من المعاملة الجديدة وخصوصا اغاظة لين ترك القصر ليذهب الى الشركة بوجه بشوش على غير عادته ارتدت لين ثيابها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
توجهت للشركة تريد تقديم اجازة وتذهب لترتاح قدمت على اجازة وتوجهت لمكتب الذي ما ان رآها حتى اظلمت عيناه لقد كان لباسها ملتصق بها كثيرا وتبدو فاتنة ايضا وضعت الورقة امامه لين:لو سمحت وقع على الاجازة عصام:الذي تعمد سكب الماء على الورقة اوه اسف لقد فسدت عليكي تقديم واحدة اخرى تأفأفت لين بغل من عصام المستمتع بعصبيتها لتخرج صافعة الباب خلفها بقوة لتجهز ورقة اجازة اخرى وما ان انتهت توجهت لعصام دلفت الى المكتب لتراه يقرأ بورقة على مكتبه وسلوى تجلس على جانب الطاولة نظرت الى لين بطرف عينيها وابعدتها بلؤم لين التي تذكرت مارآته البارحة وخروج سلوى من القصر بحالة تظهر انها ضاجعت زوجها ستكون فرصتي للانتقام من الافعى هذه نظرت حولها رآت كوب ماء رفعته متهيأة لتسكبه على سلوى لكن سلوى أدركت ماستفعله لين قفزت عن الطاولة مبتعدة اثناء سكب لين الكوب بأكمله ليرتطم بصدر عصام ساكبا الماء عليه ويقع الكوب ارضا نظرت سلوى بخوف لكليهما وفرت هاربة للخارج حتى لاتتلقى اللوم اما لين المنصدمة من فعلتها ر آت عينيه المظلمة تحرق بنظراتها عينيها الخائفة عصام بصراخ وعصبية :اقسم انكي طفلة لماذا فعلتي ذالك لين بعدم ادراك :لانك سكبت الماء علي بلصباح نظرت لين الى عصام الذي تحرك من خلف الكرسي حتى أتتها فكرة سريعة تظاهرت بانها تشعر بلدوار مما جعل عصام يجن من الخوف عليها امسكها من خصرها :هذا الدوار من قلة النوم فانتي سهرتي بلخارج لساعات متاخرة اجلسها على الاريكة وادار ضهره كي يحضر لها كوب ماء استغلت لين الوضع خلعت حذائها بهدوء وقفت متأهبة للخروج بهدوء حتى لايشعر بها لكنه باغتها استدار ليراها تريد الخروج على اطراف اصابعها لقد كانت تحتال علي اذا وصرخ بها :سألقنكي درسا لن تنسيه لين واراد امساكها لكن لين قذفت الحذاء للاعلى لتهرب بأقصى سرعة خارج المكتب حافية القدمين قهقه عصام على تصرفها الطفولي ليردف اقسم لكي ياطفلتي سأجعلكي تلتفتين حولكي من الخوف سنرى عند عودتي للقصر صغيرتي ..
