بوووم صراخ تبتبتبابنصص
كان هذا صوت الباب الذي قد فتح بقوة و دخل منه الحرس الملكيون و قامو بتطويق المكان باكمله
الرجل المقنع بشر :اوووووه انضرو من اتى الى زيارتنا انهم كلاب الملك حسنا لقد نجوت مني هذه المرة ولكن اعدك انني لن ادعك ترحل بسهولة في لقائنا القاد اما الان فالى اللقاء
و بدء يتمتم بتعويذة و فور ان انتهى ضهر دخان مكانه و اختفى من حيث كان يقف
قام الحرس بفك قيد الامير و قام احد الحراس بحمل ليون لانه لم يعد يستطيع الوقوف بعد ما اصابه و اخذوه الى القصر الملكي و اتصلو بالطبيب
قام الطبيب بعلاج ليون و اعطاه دواء و ضمد جروحه و ذهب بينما نام ليون من الاجهاد الجسدي الذي تعرض له اليوم
اما كاي فقد ذهب الى غرفته
#كاي
كنت مستلقيا على سريري افكر في هوية ذلك المقنع المجهول و في ليون و كيف انه قوي جدا لدرجة انه لم يصدر اي صوت وهو كان يجلد حسنا هذا الفتى يبدو مثيرا للاهتمام اكثر مما يبدو انه بارد جدا كئنه جسد بلا روح ولكن انا ساعيد له روحه و ساعرف قصته فهي تبدو مثيرة للاهتمام جدا
ااااه اشعر بالنعاس
#الكاتبة
نام كاي بهدوء غافلا عن تلك العيون الحاقدة الحسودة التي تتربص به و يبدو انها لا تنوي خيرا
الساعة ال 4:32 ص
#ليون
لا احس بشيئ انا في مكان مضلم و انا وحدي لا يوجد احد هنا
ليون صراخ:مرحبا هل من احد هنااا ؟؟
فجئة رئيت امرئة مقيدة و شعرها طويل جدا كانت تحني رئسها للاسفل بحيث لا ارى ملامحها ولكنها تبدو و كئنها تتئلم
ليون يسائلها صوت عالي:معذرتا هل انتي بخير؟؟؟
فجئة رفعت رئسها و كانت تبدو مذعورة و صرخت فجئة
المرئة صراخ:لا...ليس انت ان....انت السبب ابتعد عني .....اااااااااااه
استيقض ليون مذعورا و كان العرق يتصبب منه كئنه كان في سباق الخيل و يركض ل مئات الكيلو مترات
ليون:م...ماذا ...لقد كان حلما لكن .....كان يبدو حقيقيا
عدت و استلقيت على السرير دون ان انتبه اين انا
ليون :"لكن من كانت تلك المرئة و ماذا قصدت بانني السبب ؟؟؟"
كنت شاردا افكر في من كانت تلك المرئة و لماذا بدت مذعورة و انا السبب في ماذا وووووووو
سمعت صوت الساعة وهي تقرع معلنا ان الساعة الان ال 5:00 ص
نضرت الى الغرفة هاه هذه تبدو غرفة ملكية استعدت ما جرى في عقلي ......تشه يجب ان اذهب من هنا
أنت تقرأ
الفتى المزيف
Mystery / Thrillerولدت ولم يتم تقبلي استبدلو جنسيتي بعد سنة من ولادتي اكتشفت الامر ومع هذا لم افتح فمي بكلمة رغم هذا انا لازلت حائرا هل انا فتاة ام فتى ؟؟ هذا السؤال الذي ارقني كي يضهر لي من العدم بعيناه ذات الالوان المتنافرة احبني بعد عذاب عشته فلطالما اخفيت ا...