الفتى المزيف

ذكريات سوداء 2

ليون بصدمة :انها امي

هذه هي الكلمات التي همس بها ليون وهو يشاهد صورة والده مع تلك المرئة التي يراها في احلامه و لكن في الصورة عيناها سوداوتان بينما في احلامه تكون عيناها حمراء

لقد كانت تلك الصورة تضهرها هي و الد ليون في يوم زفافهما

و ما قرئه على خلفية الصورة هو

شعر ليون بان القدر يهزء به مجددا ف ها هي امه تقول تربيه و بكل حنان العالم و هو عاش طفولة تجعله يرغب بالتقيئ

ولكن ما يعلمه ان امه ماتت و هي تنجبه ولكن لا يبدو ان جسدها ضعيف لدرجة الموت عند الولادة حتى لو كانت مرتها الاولى ولكن هذا يعني ان هناك امرا حدث اثناء او بعد العملية وهو كان سبب موت امه

ولكن كيف يجد دليلا كيف يصل لطرف الخيط المؤدي الى اكتشاف الحقيقة

فجئة ادرك ليون بانه استغرق وقت طويل في داخل المكتب و ربما يعود والده بأي لحضة

ف قام ب تعديل كل شيئ ولكنه قرر ان يئخذ هذه الصورة معه علها تفيده في شيئ ما

خرج مسرعا من مكتب والده و بدئ بالجري كي يصل لغرفته بسرعة

دخل غرفته و اغلق الباب بالمفتاح ثم جلس على سريره وهو يحدق بتلك الصورة

ليون :"انها امي شيئ ما في داخلي يخبرني انها امي ولكنها هي نفسها من يئتيني في احلامي بهيئة مرعبة و تقول انني السبب و تبدو خائفة مني ماذا فعلت ل تكرهني و تخاف مني هكذ ؟؟"

كان ليون يفكر ك المجنون بهذا الامر و فجئة

ليون بتفاجئ:"لحضة لقد قالو لي ان امي ماتت عند ولادتي اذن كيف فعلت لها شيئا و انا كنت طفلا حديث الولادة و لم يتم القاء التعويذة علي لحضة هل يمكن "

ذهب الى حاسوبه فورا

كانت هناك العديد من المواقع للسحر و التعاويذ ف دخل على احداها

ثم كتب في خانة بحثهم