البارت الثامن تكملة

26.1K 746 10
                                    

:::سيدي اين تريد الذهاب
ديفيد::المجمع التجاري
ساندرا::انا جائعة
ديفيد:: سنأكل لا تخافي
ساندرا::جيد
وهي تلتفت وتنظر للنافذة للشوارع الارصفة الناس وترتسم على وجهها ابتسامة كبيرة

وصلوا الى المجمع
واذا بهما ينزلان
ويتجهان للداخل تحت انظار الناس والفتيات الواتي ينظرن له

لتنظر لهن وعيونها تشع بالغيرة لتمسكه من معصمه وتقول::انا جائعة اريد الطعام واريد ايس كريم وكعك

ليبتسم لها ويقول::شيء اخر
ساندرا:: امممممم اعتقد ان هذا كافي الان فل ندخل ونرى ماذا اريد ايضاً
قالتها وهي تبتسم
لتنقل بصرها للفتيات الواتي ينظر لها بحقد

دخلوا وبدأوا بالتجول تحت حماية الحراس الشخصيين

جلسوا وتناولوا الطعام ثم بدأوا بالتجول

دخلت العديد من المحلات اشترت واشترت

اعطت جميع الاكياس للحراس ليضعوهن بالسيارة
فبقوا هم الاثنان

ديفيد::اتريدين فراولا بالشوكلا
ساندرا ::نعمممممم

ليسحبها من يدها ويطلب لها

لتبدأ الفتيات بالاندفاع بأتجاهه

واحتشدن حوله
فتاة ::من هذه التي معك
فتاة::هل هي حبيبتك
فتاة::انها قبيحة
فتاة::اكرهكي
فتاة::ابتعدي عنه
فتاة::لاتلمسيه

لتمسك احد الفتيات بشعر ساندرا وتسحبه

لتصيح بألم. وهي تمسك يد الفتاة لتبعدها

ديفيد::ابعدي يدكي والا كسرتها
ليبعد يدها عن شعر ساندرا
ويقول::اياكي ولمسها افهمتي جميعكم اذا لمستوها فأنتم بعداد الاموات

ليمسكها من خصرها ويدخل احد المحلات

ساندرا::يؤلم قالتها وهي تمسح على مكان يد الفتاة
ليقترب منها ويقبل رأسها او مكان الذي يؤلمها

ديفيد::الازال يؤلم
ساندرا وهي تنظر له::لا ذهب الالم
قالتها بخجل

اما العاملة تنظر لهم وهي تظع يدها على وجهها وكأنها تحاول مسك دموعها

ديفيد::هيا فل نختار فستان من اجل الحفل لم يبقى سوى ساعة وتبدأ

ليبدأ باختيار فستان لها

وهي تجرب
ترتدي وتخرج
ترتدي وتخرج
خرجت وهي ترتدي فستان قصير جميل

ساندرا::هذا جميل ديفيد::لا ساندرا::لماذا جميل ديفيد::قصير ساندرا ::بالله عليك انه فقط يصل الى اعلى ركبتي بقليل ديفيد وهو يقف ويقترب منها ويمسكها من خصرها لتصتدم بصدره ::اعتقد انه مناسب الان

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ساندرا::هذا جميل
ديفيد::لا
ساندرا::لماذا جميل
ديفيد::قصير
ساندرا ::بالله عليك انه فقط يصل الى اعلى ركبتي بقليل
ديفيد وهو يقف ويقترب منها ويمسكها من خصرها لتصتدم بصدره ::اعتقد انه مناسب الان

ساندرا::ديفيد ابتعد انهم ينظرون لنا
ديفيد::دعيهم ينظرون
ساندرا::ارجوك
لاكنه لم يستمع لندائها وهاهو يقترب من شفتيها

لاكنه توقف عندما شاهد دموعها وهي تنسال
ليبتعد قليلا :::ماذا بكي
ساندرا::ارجوك لا تفعل اشياء تجعلني اخجل وتجعل قلبي يخفق بسببه

ليقترب من عيونها ويقبلها::توقفي عن البكاء انتي تجعلينني اريد تقبيلكي الان اكثر من السابق

ليمد يده ويمسح دموعها

ديفيد::سنأخذ هذا الثوب والاثواب السابقة جميعها
ساندرا:.لاكن
ديفيد::لا لاكن انها اعجبتكي سنأخذها

لتخرج وهي مرتدية الثوب السابق

واتجهوا الى الحفل

ليتلقى ديفيد اتصال من توني
توني::ساندرا معك
ديفيد::نعم لماذا
توني::اجلبها اريد ان اخذها معي للحفل
ديفيد::بأحلامك انا سأخذها معي
توني::لاكنها الشخص المميز اليوم
ديفيد::اصمت سأجلبها معي واياك ولمسها ايها السخيف
توني::انا سخيف ايها الاحمق

ليغلق توني السماعة قبل ان يتلقى موجة من الشتائم من ديفيد

ديفيد::اغلقة ذالك الحمار
ساندرا::ماذا يريد
ديفيد::لاشيء

لتمد يدها بداخل حقيبتها وتخرج مجموعة من مساحيق التجميل
ساندرا::اريد مرأة حتى اضع القليل وارتب شعري

ليمد لها ديفيد المرأة
ساندرا:.امسكها لي

ليمسكها لها
ويشاهدها وهي تضع

لتتنهد وهي تقول ::انتهيت
ديفيد::واخيراً
ساندرا:.كنت سأنتهي منذ مدة لولا يد شخص تتحرك
ديفيد::حسناً حسناً

لتمسك شعرها وتسدله على كتفها
نظرت له وهي تقول::مارئيك
ديفيد::جيد



ليصلوا الى الحفل

توني::تبدين جميلة جداً
ساندرا::شكراً لك
ليضع ديفيد يده على وجه توني ويبعده من الطريق

ورحبوا بالناس الموجودين
اما توني فلم يتركها هو وديفيد فقط يتشاجران

جلسوا وتحدثوا وتناولوا الطعام

لتصيح والدة توني::وقت الرقص جميعاً هيا

ليمد توني يده لساندرا ::اتسمحين لي بالرقص معكي
ساندرا.:::حسناً نعم

ليمسك ديفيد يدها ويأخذها للرقص
توني::ايها السارق سوف ترقص معي
ديفيد::اسف لقد بدأت بالرقص اعثر على شخص اخر

ليبدا الاثنان بالرقص وهما ينظران لبعضهما البعض دون حديث

لتعض ساندرا على شفتيها بألم
ديفيد::ماذا بكي هل يوجد شيء يؤلمكي
ساندرا::قدمي تولمي من الكعب العالي

ليجلس وينزعها الحذاء
ساندرا::كيف سأرقص الان
ديفيد وهو يهمس بأذنها ::ضعي قدميكي على قدمي
ساندرا::لاكن
ديفيد وهو يحملها قليلاً لكي تلامس قدميها حذائه
وتشبثة به

ويبدأ بالرقص وهي خجلة








وانتهت الحفلة وعادت الى المنزل لاكن بوسط الطريق نامت بالسيارة
ديفيد.::لقد تعبت
ليحملها و يقبلها على شفتيها برقة
ويسير للداخل









انتهى البارت اعزائي


احبكم هواي
اعطوني رئيكم بالرواية

انها ملكي / she is mine حيث تعيش القصص. اكتشف الآن