زفافي المفاجئ...!!!

5.5K 246 103
                                    

تنبيه: البارت هذا اخر بارت فحبيت اخليه طويل تقريبا٢٠٠٠كلمة تقريباً (اوول مرة اكتب بارت طويل مثل هذا) ... ثانيا البارت عاطفي لدرجة اني بكيت وانا اكتبه 😂.... واتمنى تعجبكم القصة وسامحوني اذا بدر مني اي تقصير او تأخير...
‼️‼️‼️‼️‼️‼️‼️‼️‼️‼️‼️‼️‼️‼️‼️استمريت في البكاء من دون ان أتكلم لأني لو استمريت في الكلام سيستمر سهيون في الرد علي بعبارات مفترض انها تشجعني ولكنها في الواقع تزيدني احباطاً.. ظننت أن سهيون لا يعلم اني اقصده ... شعور فوق المؤلم ...
__________________________
-في صباح اليوم التالي-
كان الجميع يتجهز للزفاف وهو فرح وسعيد إلا انا فكنت أتجهز وقلبي يحترق كل دقيقة.. أتمنى لو تحصل معجزة و لا يتم الزفاف... لبست الفستان الذي اشتراه لي تاو وكريس في اليوم الذي تركني فيه سهيون من أجل اماندا بعد ان التقى بها بعد غياب طويل...اجل أتذكر ذلك اتذكره كأنه بالأمس ... كنا على العشاء ...وكان سهيون يشعر بالغيرة علي لأنه كان قصيراً ولكن بمجرد ان رأى اماندا ركض خلفها كالأعمى.....
انا :(اتنهد) علي تقبل الأمر ... سهيون لن يكون لي ابداً..
لبست عقدي المتواضع ووضعت القليل من مساحيق التجميل... لمحت الخاتم الذي اعطاني إياه سهيون قبل دخول السجن وبه أعلن انه خطيبي...
انا( بعيون دامعة): تشه خطيبي... ما هذا الهراء؟؟؟...هذا هو اليوم الأخير الذي سأرتدي به هذا الخاتم وبعد الزفاف ... سأرميه إلى قعر البحر ... وأتمنى حقاً ان ينجرف إلى ابعد بقعة على وجه الأرض...
دخلت هيونا فجأة....
هيونا: ايمي هل انتي مستعدة ....
انا: اجل ما بكِ؟؟...
هيونا : ماذا؟؟ لا شيء..
انا: لا تنظري إلي هكذا ...
هيونا: نظرة ماذا؟؟....
انا: نظرة الشفقة... انا لا احتاج شفقتك ولا أحتاج ابنك...لم اعد اهتم لو يذهب إلى الجحيم...
هيونا: الأمر ليس كما تظنين ... لا أصدق اني أقول هذا فأنا لن اندم علي أي شيء فعلته في حياتي قط ... ولكن الآن اندم على كل ما فعلته بابني... اريد تصحيح فعلتي ولكن لا اعرف كيف؟...أولا تركته متشرد وهو صغير وعاش حياة مجرمين ... والآن ازوجه من بنت لا يحبها ولا لم يعد يعرفها ...
انا: جيد انك تذكرتي أن لديك ابن...
هيونا : لا ألومك على كل ما تقولينه في حقي ... ولكن انا آسفة ... انتي لم تستحقي ذلك ....كنت اكرهك إلى حد الموت ولكن بعد ان عملتي كخادمة عندي ... فعلتي كل شيء من أجل ابني من دون تذمر... شكراً لك على كل شيء وخصوصاً على الاعتناء بابني في غيابي...
انا: لا أدق هل انتي هيونا الحقيقية ام انك تمزحين...؟؟
هيونا : ههه انا لا أصدق ما أقوله أيضا...هيا لا نريد ان نتأخر عليهم ...
وصلنا لقاعة الزفاف وكان تاو كريس سعدت لوجودهم كثيراً اردت الاقتراب للتحدث معهم ولكنهم كانوا يكلمون شخص معهم ... من ذلك يا ترى اريد ان أرى وجهه...وبعد ان التفت ذلك الرجل كانت المفاجأة انه سهيون تبا يبدو جميلاً جدا لدرجة أني لم اعرفه ... تأملت في وجهه ربما تكون هذه المرة الأخيرة التي استطيع التحديق بجماله هكذا ... اريد ان اريح عيناي برؤيته لآخر مرة ... اريد حفظ حركاته وجهه كل شيء به ....
لوح كريس بيده لي من بعيد ..اجبته بالمثل... ولكن غريب... كريس وتاو في آخر مرة كلمتهم فيها كانا غاضبين والأغرب انهما لم يأتيان ليسألاني عن سبب فقدان سهيون الذاكرة...والآن الاثنان يبدوان سعيدين وابتسامتهما ليست اصطناعية.. يبدوان فرحين  من أجل سهيون و أماندا ... هل من الممكن انهما؟؟؟.... لا لا لا يمكن أن يتخليا عني بتلك السهولة ...
بدأت العائلتين تتبادل التهاني والتبريكات.... والصحافة منتظرة خروج العريسين من القاعة ....وكان هناك أيضا الكثير من الشخصيات المهمة ...ممثلين ومغنيين مشاهير... رجال اعمال ....
اخذ جميع الناس أماكنهم بعد ان سمعوا ان العروس قادمة ... وقف سهيون وكان خلفه كريس وتاو وفي الطرف الآخر كان مكان اماندا مفقودا وخلفها تقف صديقاتها ....خفضت الإنارة وتم تركيز الأضواء على اماندا كانت تمسك بيد والدها ... وتمشي بهدوء خطوة خطوة والحضور يصفق لها ... رحت اعدل لها الفستان كما امرتني وألقي الورد عليها .... صحيح كنت احبس دموعي... ولكن عيوني كان تغني عن ألف كلمة ودمعة... كانت تشرح كل شيء الحرقة التي في قلبي... وكأن روحي سوف تخرج من مكانها ...... كلما مشت خطوة واقتربت من سهيون ... اموت ويغمى علي ألف مرة في داخلي .. ينكتم نفسي وأختنق... مع كل صفقة من تصفيق الحضور ومع كل نغمة ولحن تعزفه الآلات الموسيقية ...يزيد اشتعال النيران بقلبي....وكأني في كابوس.... كابوس لا أستطيع الاستيقاظ منه....
وصلت اماندا لسهيون ... قال الرجل الكلام المعتاد لزوج الطرفان ...وقبل ان يسأل الرجل الطرفان وقفت خلفهما وبيدي وسادة فوقها خاتمان .....اغمضت عيناي محاولة اقناع نفسي اني في كابوس  وأن ما اراه ليس حقيقة...
الرجل: آنسة اماندا هل تقبلين بالسيد سهيون شريك لك في حياتك وان لا تتخلين عنه في السراء ولا في الضراء؟؟؟...
اماندا(تصرخ ): نعم.....
الرجل: سيد سهيون هل تقبل بالآنسة اماندا شريكة لك في حياتك وان لا تتخلى عنها في السراء ولا في الضراء....
سهيون :لا رد...
الرجل : سيد سهيون اريد ان اعرف جوابك ...
نظرت اماندا الى سهيون : عزيزي ما بك؟..
سهيون ( متجاهلا اماندا ومخاطباً للرجل): هل تمزح معي ؟ هل تراني مجنون؟...
فتحت عيناي بصدمة من جواب سيهون .... في الواقع كان الجميع مصدوم من ردة فعل سهيون..
ابتسم سهيون ابتسامة جانبية وادار وجهه نحوي...
سهيون : انها ليست الخواتم التي طلبتها ...
اماندا: ماذا تعني حبيبي... انت اخترت تلك الخواتم معي...
دفع سهيون الوسادة من بين يدي حتى اسقطها ... أصدرت الخواتم صوت رنين  كانت بمثابة موسيقى بالنسبة لي ...
بعد دفع سهيون للوسادة انكشفت يداي ورأى الخاتم الذي اهداني إياه قبل دخوله السجن.... ثم ابتسم ...
سهيون : اجل هذا هو الخاتم الذي طلبته.....
فتحت عيناي على محاجرها ظننت أني اتوهم ولكن لا كان كل ذلك حقيقة .... عيون سهيون ونظراته إلي كانت تقول أن ما يحصل معي حقيقة ... نظرات العشق التي كنا نتبادلها ... انها نفسها لم تتغير ... ذلك يفسر كل شيء... سعادة كريس وتاو اليوم .. كلام سهيون بالأمس وهو يطمئنني بأن حبيبي سيرجع ... لم يكن كذب ... لقد رجع بالفعل...ضمني بالأمس كي يهدأني... ولكني لم اشعر بذلك ... لاني كنت مشغولة بألمي... الطبيب عندما قال أن عقله سليم ....وعندما قال سهيون أن طعامي لذيذ ... كيف تجاهلت كل ذلك ... .. كيف سمحت لنفسي أن اتخلى عن حبه بتلك السهولة...وهو ما زال متمسك بحبي حتى الآن ....
هنا تجمعت الدموع من عيني ...
انا( بصوت مبحوح وراجف ): سهيون هل ما زلت تتذكرني...؟؟؟
سهيون : انا لم انساك في يوم كي أتذكرك.... لم تغيبي عن بالي ولا ثانية ....
اختلطت دموع حزني بدموع الفرح ...
سهيون : اووه إنه ليس وقت شلالك الأن هيا قفي...
امسك يدي لأقف إلى جانبه...
الرجل: هل أفهم منك سيد سهيون اننا سنلغي الزفاف ؟؟؟...
سهيون : ومن قال شيء عن إلغاء الزفاف... بالطبع لن اجعل مال أمي الذي انفقته من اجل تجهيز الزفاف الأسطوري بتلك البساطة ... لم يتغير شيء سوى اسم العروس .. هل هذا صعب ... انظر هنا في العقد ستبدل هذا الاسم بايمي وانتهي....
الرجل: هل ولي أمرك موافق...
نظر كلانا إلى هيونا
هيونا (ببرود ): لن اكرر غلطتي مرتان ... بالطبع موافقة...
سهيون : احبك امي...
هيونا: وانا أيضا بني....
ليون(بغضب ) : ان لم يتزوج سهيون اماندا اليوم...سأطلقك...
هيونا(ببرود ): اذهب إلى الجحيم .... لم تقدر كل ما فعلته من أجلك .... كل مال تفعله هو مغازلة خدمي.... انا لا أحتاج المال أحتاج الحب... ولربما انت ثري ولكن اموالك لا تجعلك ثمين ... فأنت ارخص من التراب حتى...
ليون : ورقة طلاقك ستصلك غداً...
هيونا: سأستقبلها بكل فرح ولن اذرف دمعة من أجل حقير مثلك....
اماندا( تنظر للناس بإحراج ): انا اكرهك سهيون .... ما ذنبي لتفعل بي هذا... كل ما حاولت فعله هو استرجاع حبنا....لم تهينني دائماً ماذا فعلت لك...
سهيون : لأنك اهنتي حبيبتي ...جلعتها تقدم الخواتم وانتي تعلمين انها تحبني ...كذلك جعلتها تجر ثوبك خلفك ..كل شي انتهى اماندا...
اماندا: ولكن انا حبيبتك...
سهيون : اكتشفت ان ما عشته معك سابقاً كان مجرد لعب أولاد ... لا اعتبره حب ابداً.. اوه ونصيحة لك ... تخلي عن غرورك لأنه يجعلك أقبح ...
اماندا:اتمنى ان تتسمما وتموتان انا اكرهكما اكره الجميع...
وخرجت وهي تبكي وخلفها والدها وليون كانت الصحافة في الخارج فصورتها منذ خروجها من القاعة إلى ان وصلت للسيارة ....
اما بالنسبة لي انا وسهيون ..
الرجل: حسناً دعونا لا نطيل الأمر أكثر من ذلك... آنسة ايمي هل تقبلين بالسيد سهيون شريك لك في حياتك ولا تتخلى عنه في السراء ولا الضراء ....
انا: نعم...
الرجل: سيد سهيون هل تقبل بالآنسة ايمي شريكة لك في حياتك ولا تتخلى عنها في السراء ولا الضراء..
سهيون : نعم....
الرجل : الآن يمكنك تقبلين ...
وقبل ان يكمل الرجل كلامه .... سحبني سهيون إليه بقوة ليقبلني بشوق ...
سهيون : تباً انتي كالمخدرات....
نعم انا مشتاقة لتلك الشفاه لحد الجنون ... ولكن الناس منتظرة تلك القبلة لأن تنفصل حتى يصفقوا ويرقصوا....
انا: سهيون عزيزي هلا ابتعدت قليلاً..الناس تنتظر تلك القبلة ان تنفصل..
لم يرد علي واسكتني بإكمال قبلته ... وبعد ان فصلها ...
سهيون : منذ متى وانتي تهتمين للناس ولكلام الناس...
انا: انت محق... لنكمل ما كنا نفعل....
سهيون:يااه سنكمل بالمنزل...
انا: ياااه انا لم اقصد ذلك بل القبلة.....
فصل كريس ذلك الشجار... وهو يصطنع الابتسامة ويصر على اسنانه
كريس:يا رفاق الناس مصدومة منكما ...تزوجتما للتو... حتى في زواجكما تتشاجران...
انا: ماذا افعل هو من بدأ بسوء الظن ....
تاو: كريس أين لوسي...
كريس: لقد حبستها في المنزل لكي لا تأتي معنا ..خفت أن تتصل بالشرطة وتبلغ عنا...
تاو : اظن انها جالسة ومتنكرة هنالك في الخلف...
كريس: يا الهي انها كابوس...
لوسي وهي آتية ...
كريس: انها شبح انها شبح انها شبح...
لوسي: مبارك لكما تبدوان جميلين مع بعضكما... اشتقت لكما كثيراً....
انا وسهيون : شكراً....
كريس: كيف اتيت...؟؟؟ هل اتصلت بالشرطة.....؟؟؟
لوسي: لقد كانت النافذة مفتوحة ولا لن اتصل بالشرطة بالطبع...
كريس: تاو ألن اخبرك ان تغلق النوافذ...
تاو : ظننتك تقول انك انت سوف تغلق النوافذ...
سهيون: ههه لن تتغيرا الغبي والأغبى ...
كريس وتاو : اخرس أيها المسخ ...
بعدها تم تشغيل الأغنية التي يرقص بهما العروسان ...
-اثناء الرقص-
انا: سهيون ما زلت أشعر اني بحلم ... اعني كل شيء انقلب في عدة ثوانٍ ....
سهيون :لا تقلقي ما دمت معك ساجعل كل احلامك حقيقة...
انا: سهيون لم تظاهرت بأنك فاقد الذاكرة ... أقسم ان هذا مؤلم ...
سهيون : اعلم ... ولكن اضطررت لفعل ذلك ... كانت الطريقة الوحيدة التي توصلني إليك بأسرع وقت ... فكري بالأمر لو كنت خارج بطبيعتي سأرفض اماندا ولكن سوف  اقحمك في الكثيرمن المشاكل مع امي وليون واماندا ...اعني تخلصت من جيون اردتك ان ترتاحي من المشاكل ... ظننتك انك غير مستعدة لمواجهة اماندا والدها وفوق كل هذا كلام امي القاسي وزوجها ليون ... لذا اتخذت الطريقة المؤلمة ولكن كانت الأسرع للزواج بك ...
انا: ماذا تعني بغير مستعدة ؟؟؟ سهيون لو انقلب كل الناس ضدي ... سأقف في وجههم من اجلك ....
سهيون : حبيبتي المضحية ... (قبّل انفي)
اكملنا الرقصة بصمت ..وكريس وتاو يبكيان...
كريس: لقد كبر الصغيران ...
تاو : يبدوان حقاً كالأميرة والوحش ... وبالذات المشهد الذي ترقص فيه الاميرة بيل مع الوحش...
كريس: اريد عرساً آخر تاو هيا تزوج...
تاو: يااا ولمَ انا انت تزوج ...؟!
كريس : وهل هناك فتاة لأتزوجها ؟!...
تاو: ما رأيك ان نذهب للملهى...؟! سهيون سيبقى مع ايمي ... وهيونا ستبقى لوسي... ونبقى وحدنا مع العاهرات😈...
كريس: منذ دقيقتان اخبرتني ان اتزوج....
تاو: لا بأس تعرف على عاهرة وتزوجها...
كريس: ان لم تصمت الان ساوسعك ضرباً حتى تتكسر اسنانك...
بعد ذلك خرجنا للصحافة وتفاجئت بأن الزوجة لم تكن اماندا التقطوا بعض الصور ولكن لم نجيب على أسئلتهم ...
-في صباح اليوم التالي-
استيقظت لأرى سهيون امامي .. ابتسمت ليستيقظ الآخر...
سهيون: صباح الخير حبيبتي...
انا:صباح الخير...
سهيون : هل نمتِ جيداً؟!...
انا: اجل وانت؟!
سهيون: كانت اروع ليلة في حياتي...
انا: ايييش منحرف...
سهيون: اريد بنتاً...
انا: سهيون لكن...
قاطع سهيون كلامي: لا لكن اريد بنتاً تشبهك نقطة نهاية السطر ... والآن اريد قبلة الصباح...
اعطيته قبلة الصباح ...
انا : هل انت راضٍ الان سيد سهيون!؟...
سهيون:اجل راضي كل الرضا آنسة ايمي...
نزلنا بالاسفل واذا بهيونا مع لوسي وكريس وتاو...
سهيون: اووووه الغبي والاغبى هنا؟!...
كريس: هيه احترم نفسك...
هيونا: هيا اجلسا اعددت الطعام بيدي اليوم..
انا: شكراً خالتي انه لذيذ حقاً...
سهيون : كاذبة انتي لن تذوقيه بعد...
انا: ما شأنك انت هاه؟! انا شعرت بذلك منذ ان نظرت للطعام انا اشعر بالشيء قبل ان اتذوقه...
هيونا: يالهي تماماً مثل الاطفال هيا كل واحد ينظر في طبقه وممنوع الشجار...
انا وسهيون ظلينا نتمتم بتهديدات لبعضنا...ونصطنع الابتسامة امام هيونا... كدنا ان نخوض حرب رمي الطعام على بعضنا لو ان هيونا لم تكن موجودة...
>>تسريع الاحداث<<
بعد ٣ سنين .... انجبت يورا ...
يورا تضم سهيون من الخلف : بابا العزيز...
اطفأت المكنسة التي كنت انظف بها وجلست في حضن سهيون... ولكن تجاهلني سهيون...
انا: يورا عزيزتي تعالي الى ماما ...
سهيون: يورا ابنتي هل تعلمين ما نيران الغيرة...
انا: هل انا مجنونة كيف اغار من ابنتي...؟! انا احبها اكثر منك اساساً...
سهيون: لا تستطيعين ان تحبيها اكثر مني لأني انا اباها .. لو لم اكن موجود لم تكن تلك الملاك الصغير مولوداً...
انا: معك حق...
سهيون:اظن اني سأعتبرك كطفلة ثانية واربيك مع يورا....
يورا : اريد النزول الى جدتي هيونا في الاسفل...
سهيون وانا: حسناً صغيرتي...
انا: يااه لا تصرخ علي...ما ادراني انا اغار على كلاكما...
نزلنا للاسفل واذا بهيونا تطعم يورا.. القينا التحية وذهبنا للحديقة ...
سهيون انظري الصحافة يتجسسون علينا من الخلف السور... شبكت يدي بيده...
انا: ليس لدينا شيئاً لنخفيه عن العالم انا احبك وانت تحبني ولن يفرقنا الى الموت ....
انتهى
___________________________
حبيت اعرف رايكم بالقصة ... اكثر شي حبيتوه واكثر شي كرهتوه؟! 💜😋

ابنة الزنا...(مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن