تدور أحداث قصتي عن سيلين الفتاة ذات الثامنة عشر سنة التي تتغير حياتها 180 درجة
الأب؛: سيلين دينيز أوغلو سوف تسافرين للندن و هذا آخر قرار
سيلين: لماذا ماذا فعلت والدي العزيز؟
الأب: ماذا فعلتي لم تفعلي شيئا إبنتي البريئة سوى تفجير المختبر و حلق شعر...
ليام: انهض زين سوف نتاخر بسببك لوي: رينو انهض هيا ايها الاحمق هاري؛ اقسم انه دب قطبي انهض ايها الدب ام انك في سباتك الشتوي
انا؛ اتركوني اذهبوا للجحيم انتم و ثانويتكم المقرفة، ما ان انهيت كلامي حتى احسست بدلو ماء مثلج فوقي العقل؛ هيهيه و اخيرا اسيقضت صباح الخير انا؛ اخرس، واو هدا غير متوقع اتريدون معرفة من رمى عليي الماء، انه الكائن اللطيف الاكول، اجل اجل انه نايل، يالهي انه يقف ووجهه احمر من الغضب و بعد قليل سوف يلتهمني انا من يجب عليه الغضب هنا يا هذا
نايل: زين ياسر جواد مالك، انهض حالا انا جائع و الحمقى لا يسمحون لي بالاكل، دون نزول سيادتك، الآن فهمت انه جائع، صدقوني لاتريدون رؤية نايل الغاضب نايل؛ انهض الآن، قالها بالصراخ، لقد افزعني الاحمق انا؛ حسنا حسنا قلتها بالخوف و دخلت الحمام و سمعت الحمقى انفجروا بالضحك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الحمام(في الصورة) استحممت و ارتديت ملابسي المكونة من بنطال جينز و تيشرت ابيض و سترة جلدية بالاسود و حذاء رياضي ابيض، سرحت شعري للاعلى و ضعت عطري و نزلت
لوي؛ اووووه شرفتي سمو الاميرة زينة ههه انا؛ غبي ، انتهينا اكل و خرجنا كل لسيارته و اتجهنا للثانوية
Selen, pov; ترن، ترن، ترن
اوووف استيقضيت على صوت هاذا الكائن المزعج ،ثواني و صار محطم الى اشلاء، هيهيهي تستحق ايها الغبي، اها اليوم سوف اذهب لاتعرف على ثانويتي العزيزة، استحممت و دخلت غرفة ملابسي ماذا سوف ارتدي الآن اوك اخترت ملابسي في الصورة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
