تدور أحداث قصتي عن سيلين الفتاة ذات الثامنة عشر سنة التي تتغير حياتها 180 درجة
الأب؛: سيلين دينيز أوغلو سوف تسافرين للندن و هذا آخر قرار
سيلين: لماذا ماذا فعلت والدي العزيز؟
الأب: ماذا فعلتي لم تفعلي شيئا إبنتي البريئة سوى تفجير المختبر و حلق شعر...
نرن، ترن، ترن، استيقظت على صوت المنبه الاحمق، كم الساعة، اووو انها السابعة و النصف فقط، ثواني حتى صرخت صرخة هزت القصر، اشك ان لندن كلها سمعت صوتي، لكن لايهم و اللعنة لقد تأخرت و لتكمل معي لدي اول حصة ذلك الفضائي الكريه اجل انه استاذ الرياضيات، استحممت سريعا، لبست ملابسي وضعت القليل من عطري
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(لا تركزوا على البنت) نزلت الدرج بسرعة و انا اتعتر، ركبت سيارتي و انا اقودها بسرعة مجنونة، وصلت ركنت السيارة في مكانها، بدأت في الركض، اقتحمت القاعة كالفرقة مكافحة المخدرات، نظروا لي الطلاب بفزع، و الحمقى ينظرون لي و يكتمون ضحكتهم، لانهم يعرفون ماذا سوف يحدث الآن الأستاذ: متأخرة مثل عادتك آنسة صراف أوغلو، قالها الفضائي بسخرية، بدأنا المحاضرة انا: استاذ الم تمل من نفس المحاضرة كل يوم، قلتها بملل الاستاذ: اخرجي من حصتي الآن، قالها رأس البازلاء بصراخ انا: للأسف استاذي العزيز لا يمكنك طردي لقد تأخرت 10 دقائق فقط، قلتها بكل برود الاستاذ: إلى مكانك الآن، قالها من بين اسنانه مسكين سوف ينفجر بأي لحظة جلست مكاني و إستمر في شرح و البلا بلا بلا، بعد ساعتين رن الجرس توجهنا للكافيتريا امير؛ لماذا اتيت متأخرة انا: لم انم طوال الليل بسبب الصداع اللعين هازال: مرة اخرى سيل لما هاذا العناد، اذهبي لدكتور يفحصك انا: شباب انه مجرد صداع انتم تحسسوني انني مريضة بسرطان هاندا: مالذي تقولينه ياحمقاء، قالتها و هي تضربني لرأسي بخفة كنا نجلس و نضحك على غباء لوي، حتى قاطع ضحكنا ابغض انسانة في الكرة الارضية جيجي بدلع مصطنع: اووو شباب كيف الحال، زيني انت هنا، قالتها و هي تتمايع كالعاهرات، كتمنا ضحكنا على زين الذي اصبح وجهه احمر من الغضب، لاالومه صراحة زين: اسمعي يا عديمة الكرامة اسمي زين لست زينك ابدا، قالها من بين اسنانه جيجي: لماذا حبيبي، قالتها بحزن مصطنع، نظر لها زين نظرة نارية زين: أتريدين معرفة لما اذن انظري، تابعناه ماذا يريد ان يفعل الاحمق، اقترب مني امسك يدي، اصبحت واقفة مواجهة له و الحمقى يضحكون، اااه ليس مجددا زين، قبًل الأحمق وجنتي همس في اذني زين: سايريني ارجوكي سيلين ،قالها بهمس نظرت له كان ينظر لي نظرة الجرو خاصته، ابتسمت اكبر ابتسامة مزيًفة ونظرت لجيجي و جدتها تنظر لنا او لي بنظرة حقد انا: أرأيتي انه حبيبي انا، و يحق لي فقط ان اناديه زيني، اليس كذلك حبيبي، قلتها و نظرت لزين بنظرة توعد احاط خصري بيديه و نظر لي زين: بالطبع حبيبتي، ذهبت العاهرة بغضب و هي تمشي كالزرافة، ابتعدنا عن بعض بتوتر هاري بمكر: ماذا يحدث هنا انا: لاتبدأ ارجوك هازا زين: لاتنظر لي هكذا لقد ساعدتني للتخلص من تلك الغبية فقط، قالها لهاري بملل استمرت الحصص وراء بعضها، توجهنا كل لمنزله بعد اتفاقنا على الذهاب للبار In the evning Writer, pov جهزت سيل نفسها لبست ثوب اسود عاري الكتفين، ذو فتحة من الفخد، ذو فتحة من الصدر وحذاء اسود
