المشهد الثاني

86 1 0
                                    

عمر وهو في طريقه قابل جارته وهي تحمل بعض الاغراض

أم محمود :" آه عمر!!  .. كيف حالك يا بُنيّ ، حمداًلله انني التقيت بك،  من فضلك هلاّ ساعدتني بحمل هذه الاكياس! "

عمر في نفسه:" هذا ماكان ينقصني "..ثم قال لها :" وأين هو ولدك،  ألا يأتي و يساعدك !!"

أم محمود :" آا تقصد محمود..  لقد ذهب لتوّه الى المدرسة "

عمر بالاستسلام:" آه ..حسناً"

ويتقدم ليحمل عنها الاغراض

أم محمود :"رضي الله عنك بُنيّ
"
.
.
.
.
.
.

بر الوالدين حيث تعيش القصص. اكتشف الآن