أعلمُ أنّكَ في ساعةٍ مُتأخّرَةٍ من الليل ،
يتلاشي عَقلُكَ تمامًا و تُمسكِ بهاتفِكَ حتّي تتّصلَ بها ،
وتُخبِرهَا بِمدَي إشتياقِكَ ،
و بِمُجرّدِ أن تُجيبَ , تستَعيدُ وَعيَكَ و تغلقُ الهاتف ،
إن كُنتَ فقط إنتظرتَ لثانيةٍ واحِدةٍ أخري ،
لسمِعتَ صوتَها المكسورَ منذُ أن رحلتَ .
أنت تقرأ
Sigh |تنهد
Diversosوَ لَقَدْ أَصْبَحْنَا نَتَنَهَّدُ أَكْثَرَ مِمَّا نَتَنَفَّس .. ( #1 في "البوح". ) (#1 feelings.) (#1 thoughts )(#1 في "خواطر". ) - ممنوع الاقتباس أو رجاءًا اذكُر المصدر ! -
سـاعةٍ مُتأخّرةٍ مِن الليل
أعلمُ أنّكَ في ساعةٍ مُتأخّرَةٍ من الليل ،
يتلاشي عَقلُكَ تمامًا و تُمسكِ بهاتفِكَ حتّي تتّصلَ بها ،
وتُخبِرهَا بِمدَي إشتياقِكَ ،
و بِمُجرّدِ أن تُجيبَ , تستَعيدُ وَعيَكَ و تغلقُ الهاتف ،
إن كُنتَ فقط إنتظرتَ لثانيةٍ واحِدةٍ أخري ،
لسمِعتَ صوتَها المكسورَ منذُ أن رحلتَ .