بعنوان :لا أريد أحد يلمس شفاتيكى غيرى...
_______________________________
نزل تاى إلى الموظفين الذين اندهشوا عندما راؤه ...انه لا ينزل من هذا السجن الذي لا يريده دخوله او اقتحامه أحد خوفا من العواقب ...نزل تاى مثل الثور الهائج نازل من الدرج و كأنه سيلقى عليهم الجحيم..
تاى: أيها الموظف 😠
الموظف:نعم سيدى
تاى: أنتظر....لماذا تحدثون ضوضاء هيا كل شخص إلى عمله
الموظفون اندهشوا من جماله و غضبه انه حقا رائع يتمنون لو يعرفوا عنه اكثر...ذهب كل شخص إلى عمله
تاى:هل تعرف اسمك
الموظف: نعم
تاى:هل اتصلت او اعتذرت اليوم..؟
الموظف :لا سيدى
تغيرت ملامح تاى نهائيا بعدما ما كان ثور هائج ..أصبح مثل الشيطان و هو يضرب يديه على المنضدة حتى جعل الكوب ينسكب. ..و ذهب مسرعا بسيرته إلى بيتها...
تاى:أين ذهبت...و لما هذه الاشاره اللعينه لا تتغير😡
كانت هناك فتاه تركض بشده ...نظر تاى لها ب اهتمام و كأنه يعرفها....مهلا انها اسمك ...نزل تاى من السياره سريعا و ذهب إليها
تاى:اسمك انتظرى
انتى : *نظرتى إلى تاى* ....اوووه ..تااى. .....
تاى :*اخذكى من يديك إلى سيارته*..انتى حمقاء لما تتاخرين..لقد قلقت كثيرا عليكى...
انتى:* تنظرين إلى تاى و هو يسحبك و انتى متفاجاه لما يقول هذا ....و لما يمسككى هكذا و بشده..*
تاى: ماذا بكى لما تبكين ..؟
انتى:انا ..اس..اسفه.😢😢
تاى :لا تتحدثى حتى نصل إلى المكان الذى أريده * و هو يضع يديه على وجها ليمسح دموعها *
وصلوا إلى شاطىء جميل و هادىء..كانوا جالسين فى السياره ثم فتح تاى سقف السياره...
تاى :هل هداتى الآن
انتى:* اومئتى براسك *
تاى: الآن ماذا بيكى ...لماذا كنتى تعتذرين هكذا
انتى:لأننى استيقظت متاخرا ..اسفه
تاى: لهذا كنتى تركضين. ..لكن لماذا بكيتى؟
انتى:لأننى كنت خائفه منك كنت تسحبنى مثل الكلاب و ترفع صوتك على😢
تاى:أما أسف لم أقصد هذا..
توقف تاى عن الكلام عندما راكى تبكين
انتى:هل تعلم...انك...أول شخص ارتحت له ...انا لا أتحدث مع رجال كثيرا...
تاى: إذن لا تتحدثين مع اى رجل آخر غيرى...غير حدود العمل فقط
انتى: حس..نا..😢
آخذك تاى إلى حضنه و يقول أبكى كما تشائين ابكى.
انتى: ان أمى ماتت...و انا اعمل الآن منذ أن مات أبى و كان عليه الكثير من الديون...و كنت أتعرض ل الإهانات و التحرش اللفظى...كرهت الرجال كثيرا ...تاى انا اتعذب كل يوم من نظرة الناس لى
تاى: كل هذا حدث لكى..
انتى : * اومئتى براسك * أجل تاى أجل *و تشدين بالعناق أكثر 😢
تاى :إذن انا سوف أخبرك حكايتى. ..منذ الصغر و انا أحارب من أجل ميراث أبى ...ثم تبرى أبى منى و اعطانى شركه لادارتها. ..حتى الآن لم أملس فتاه بعد أن تبرى أبى منى ..حتى العناق مثل هذا الآن
انتى: *تبتعدين عنه و تمسحين دموعك* أن لاحظتى ان نبرة صوت تاى تغيرت...اسفه تاى
تاى: هششش..* يضع إصبعه على فمها* لا تقولى شىء..*حضنها مجددا* هل تردين أن نأكل. انا لم أكل حتى الآن 😊
انتى: حقا ؟..انا لم أكل سوى مع الفتيات فقط..
تاى: الفتيات هؤلاء اليسوا أصدقائك ؟
انتى: أجل أنهم كذلك
تاى: انا صديقك من الآن ...هيا بنا
انتى: هههه حسنا هيا بنا
ذهبتم إلى مطعم و تناولتوا الطعام و كان لذيذ جدا اكلتم حتى شبعتم..
تاى: شكلك لطيف عندما تاكلين
انتى:هذه أول مره ترانى أكل فيها؟
تاى: أجل .....*فى الواقع لا فاننى كنت ارقبك دائما*
انتى :تاى هل سوف نعود ام ماذا؟
تاى: هههه اكيد ..وهل سنبقى هكذا؟*كانت ملامحه بعد هذا السؤال جديه جدا *
انتى:لا افهم ماذا تقصد
تاى: لا يهم ..هيا بنا..اتمنى لو أحست لى مره واحده
وأصلها تاى عند منزلها و لكن كان يخطر دائما سؤال فى ذهنه يريد أن يعرف إجابته اذا كانت حقيقه ام لا..لكنه نسي السؤال
___________________
جين: عزيزتى أين انتى..؟
دود جى:انا فى المطبخ أعد الطعام
جين:رائع ماذا تعدين؟ *و بدأ يضع يده على خاصريها و يحتضنها من الخلف و كانت أنفاسه تضرب عنقها مما جلعها تشعر برعشه قليلا*
دود جى:الذي تحبه عزيزى
جين:أحب دادى
دود جى:ههه و انا أيضا احبه
جين :إذن هيا بنا
بدأ جين يقبل عنقها بخفه حتى أصبحت لا تعلم ماذا يحدث بها ..ثم جعلها جين تستديرى و هو ممسك ب خاصريها ثم الصقكها بيه حتى تشعرى بعضوه المنتصب و هو يقبلها من فمك قبلات خفيفه ثم ينظر لها و قبله الثانيه ثم ينظر لكى
دود جى: انك منتصب
جين: احسستى اخيرا بمعاناتى
ثم حملها و قلبها بعنف حتى تسمعى اصوات القبلات المقززة ثم وضعها على السرير...ثم ابتعد عنها و نظر إلى عينيها
جين: لماذا لم اراكى من قبل..؟
دود جى: ماذا بك لما عينيك تلمع هكذا...هل ازداد الانتصاب 😂؟
جين:انا خائف ..*عينيه تدمع اكثر*
دود جى: ماذا بك ...ماذا يحدث؟
جين: أخاف أحد اذا عرف حقيقتى يتركنى. ..
دود جى. قبلته قبله خفيفه و احتضانته
دود جى: ما هما يحدث لن أترك من احبنى
جين: أحبك ..و اشتد فى عناقها و يدمع
دود جى قبله على رأسه : و انا أيضا حبيبى
رفع جين رأسه و نظر إليها ثم قبلها و نهض
دود جى: إلى أين انت ذاهب...
جين :سوف اتمشي قليلا
دود جى : خذنى معك...خذنى معك ..أريد الذهاب معك
جين:حسنا حسنا..تعالى
دود جى:إذن سوف نجعله موعد لثنائى 😂
جين: إذن اجلسى لن تذهبى معى
دود جى : أمزح هيا بنا...*بالتأكيد لا أمزح..فأنا أريد الزواج منه*
ذهبت دود جى مع جين الى مكان جميل لا يعرفه الا جين و الان اصبحت دود جى تشاركه هذا المكان السرى ......كان الليل مظلما و كان المكان يشبه كانها غابه مهجورة ..الا بعد ان تعمقا قليلا داخلها وجدت نهر و ضوء النهار يسلط عليه مما يجل النهر و كأنه يلمع و بعض الاشجار الورديه كانت بالفعل كانها اشجار ورديه لا يوج للون الاخضر بها كانت كلها ازهار جميله ....ثم جلس جين على حافه النهر ثم نظر الى دود جى لكى تجلس بجانبه ....بالفعل جلست بجانبه اذا بهو يضع راسه على رجليها و ينظر لها و اصبحا ينظرون لبعض فى صمت
_______________________________________
فى يوم الاجازه للشركه ....
انتى ذهبتى اللى التسوق قليلا لكن فجاه قابلتى احد الاشخاص الذي كان ابيك دائن له...
الرجل:اسمك ..انتظرى ايتها المثيرة اريد التحدث معكى قليلا..
انتى:م..ماذا..تريد؟
الرجل: لما انتى خائفه هكذا....ههههههه لا تقلقى فقط اريد ان اتحدث معكى فى شئ
انتى:ش..شئ..لقد دفعت لكم كل شئ....م.ماذا..هل هناك شئ ابي فعله و لا اعرفه....
الرجل:هههههه.سوف تعرفين هيا تعالى
انتى:الى اين سوف نذهب؟
امسك الرجل يديكى
الرجل:هيا تعالى لا احب الحديث الكثير
انتى لم ترفضي طلبه لانك لا تحبى ان ترى نظرة الناس ليكى عندما يقول للناس انها مديونه لى ...الناس لن تنظر لكى بشفقه ...بل باستحقار..
ذهبتى معه الى مطعم فاخر مع الرجل..
الرجل :اذهبى الي الطاوله التى بجانب النافذه الكبيرة...
انتى:حسنا...
انتى لاحظتى صوت ليس غريب عليكى ...انه صوت يشبه صوت......انه تاى....لا يمكن ..مستحيل ...لكن من الذي معه هذا؟...لايهم..سوف امر دون ان يلاحظنى
بالفعل سيرتى دون ان يلاحظكى....وجدتى بالفعل الطاوله ...لكن وجدتى الجالس عليها شخص وسيييم جدا....لكن مهلا ..اليس هذا تشوى؟..اوسم فى فى مدرستى ....لا اصدق....ما هذا اليوم....هل هذا يوم المفاجأت..؟
تشوى:مرحبا ..اسمك..هل تتذكرينى؟*وقف و امد يده لها*...
انتى: تشوى ..ماذا تفعل هنا؟
تشوى: اجلسى أولا لنتحدث
انتى :حسنا
تشوى:اى أن اقول لكى إننى ابن هذه رجل هذه الاصابه
انتى: أمزح صحيح ...أنت تمزح كيف؟
تشوى : لا يهم كيف...المهم إننى كنت راقبك دائما ...انتى حقا مثيرة و رائعه ..و يتنمى الفتيان النوم معك دائما
انتى : لست الأول او حتى الأخير الذى يقول لى ذلك تاى خرج لأنه كانت لديه مكالمه هاتفيه من جيمين..
تاى: نعم جيمين ..حسنا سوف أتى إليك لنسهر قليلا *يلف ظهرة ناجيه الشباك الزجاجى* ليراكى و هذا الرجل يقبلك ..كان سوف يموت من الغضب ...كان الهواء البارد يعزف سيمفونية الغضب و الشر فى ذهنه...
جيمين:انيووو. .تاااى
تاى : سنتحدث لاحقا ...
جيمين: لما صوتك متغير هكذا..يوبسو. ..يوبيسووو
كوك: ماذا هناك..
جيمين: لا اعرف لكنه لابد انه فى مشكله. .
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
10تصويت+ 10 كومنت = بارت جديد
1-ما الذى فعله تاى...
2-كيف الآن سوف يعترف بحبه
3-هل ستقبلين الاعتراف ام لا
أنت تقرأ
قلادة حلمى...||+18
Fanfictionتاى:لا أقدر أن أرى هذا الملاك نائم ولا المسه ? انتى تلمسين شفاهه و هو نائم ...ما هذه الشفاه الجميله اريد تقبليها استيقظ و نظر الى و هو يقبلك:ما رأيك فى هذه القبله هل تفكر بى مثلما أفكر بها ? هل سوف تحبنى و هى لا تعرف ماضى عنى? إننى سانتصب☺. ..انتصب...