البارت 7

306 12 9
                                    

......عنوان:لن اتركك/ى

تاى بالفعل لا يستطيع الجلوس هكذا...لا رد منها...لا تجيب على هاتفه...حتى انها لم تأتى للشركه.

كان يجلس و يوقع اى اوراق تأتى لديه...هو بالفعل لم يقأها لان باله مشغول بها...ام قلبه الذى يشتاق اليها...امدقات اللعينه التى تزدات من سرعتها عندما يتذكر ابتسامتها ....

قرر تاى بالفعل الذهاب اليها و عندما كان يركب السياره رأها عند اوقفته اشاره احمراء معلنا عن خطر اذا تحرك ...لكنه سمع صوت ضحكه مؤلوفه له كثيرا...امعن النظر جيدا ...يتمنى ان لا تكون هى ...انها تضحك و تمرح و هو بالفعل جسد من غير روح...نزل تاى من السياره سريعا يحاول ان يخفف من غضبه باحكام قبضه يده و العض على شفتيه الفلى...وقف امامك انتى و صديقاتك...اصبح بينكم تواصل بصر

لكن هذا التواصل لم يدم كثيرا حيثما امسك معصمك ...اصدقائك :من هذا اسمك..؟ انه وسيم حقا

تاى:زوجها

الاصدقاء:ماذا...كيف...؟*و انتى التفتى لهم و تلوحين بيدك كى لا يصدقون و تومئ بلا ..لا...

لم تستطيعى تكمله كلامك لانه بالفعل سحبك من يديكى

pov you>>

انه غاضب حقا انه غاضب...اذن ماذا افعل انا فى مشكله...مشكله...مشكله ماذا انا لم افعل له شئ كل ما اريده ان يعد امورة و ان اعرف كيف اعيد امورى ...لاننى بالفعل تائهه ...تائهه جدا بسبب هذه الاحداث التى تحدث فجأه ...لكنى اعترف اننى احبه لا اتستطيع ان انكر هذا

end pov...

تاى:اصمتى حتى نصل..

انتى:ما...

تاى:قلت لكى اصمتى ..*و قد رفع صوته قليلا لكى يعبر عن غضبه الشديد لها *

فتح لكى باب السياره و وضع يديه فوق رأسك لكى لا تتأذين...ثم دفع باب السياره بشده..و ركب بجانبك و اصبح يقود الى المكان المجهول الذى لا تعرفى عنه شئ ...و بالتاكيد خائفه ..خائفه من غضبه و ما سوف يفعله او المكان التى انتى ذاهبه اليه ولا تعرفى عنه اى شئ

______________________

فى مكان اخر...

جيمين:انيو جين...

جين:انيو...

جيمين:اين انت...؟

جين:فى المنزل

جيمين :حسنا سوف اتى اليك الان..و اغلق الخط و ذهب مسرعا له

دود جى: جين لقد اكتفيت ...

جين:ماذا ماذا حدث..؟

دود جى : لا اعرف ما كثرة هذه الاتصالات ...انك اصبحت غامضا كثيرا ...بدأت اخاف

جين:هذا ما كنت اتوقعه ...*تنهد*سوف تفهى كل شئ بعد قليل

عقدت دود جى حاجبيها اصبحت الان تحس اتجاهه بالغرابه...:بعد قليل..؟

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 03, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قلادة حلمى...||+18حيث تعيش القصص. اكتشف الآن