نزلت علشان في كذا بنوته قمرات بيدعموني البارت ده هديه ليهم.
شكراً يا ورودي💞
××××××××××××××××××
#سيسيليا
تحجرت بمكاني "لوك ماذا تفعل هنا" سألت بصدمه لتتغير بعدها ملامح وجهي للحده.
"ما رايك بالمفاجأة "قال ليام ببتسامه بلهاء وهو يضع يده علي خصره.
"هل هذا هي المفاجاة... انها اسوء مفاجأه حدثت لي. قلتها وانا اشعر بتجمع الدموع بعيناي اخذت امشي بعيد عنهم متجاهله ندائهم لي.
"خرجت من المطار وانا اخذ انفاسي بصعوبه محاوله تهدي نفسي لا انكر انني شعرت بالفرح عند رآيتي له ولكن تذكري انه خذلني وتركني بوقت كنت بحاجه اليه فيه تقتلني.
ابتعدت عنهم بمسافه كبيره الي ان شعرت بالدورا توقف لثواني لم اشعرب بنفسي الا وانا يختل يتوازني ليجعلني اهتز اممسكه بكتف شخص امامي من شدت دواري .. "اانتي بخير. قالها الشاب ليستري ويمسك بيدي ليجعلني استقيم.
"توسعت عيناي.. اوستن .تحدثت بصوت خافت وانا احاول فتح عيناي
"سيلي حبيبتي ما الذي اتي بكي لهنا ولماذا يبدو وجهك شاحب هكذا.
"اريد ال.. اريد الجلوس. قلت وانا اتشبت به جيداً.
"حسناً تعالي قالها وهو يلف يده حول خصري ليمسك بي.. "" ونسير
"هااا انت ماذا تفعل. سمعنا ليام يصرخ من بعيد ليجعلنا نتوقف.
"ليهدي من خطواته فور رأيت اوستن"اسف علي اخافتكم ولكني ظننت انه شخص غريب.
"برر محاولاً تلطيف الاجواء. إذاً... كيف حالك اوستن.. قالها وهي يمد يده ليصافح اوستن وعلي وجهه ابتسامه
"بخير.. ماذا تفعل سيسيليا هنا.وماذا يحدث معكم. ومن هذا. انها اخر جملته وهو يشير للوك باصبعه منتظر اجابه من ليام.
"هذا صديق"رد ليام وهو ينظر بتجاهي.
"صديق ههه "اعادت كلامه باستهزاء.
"سيسيليا دعيني اشرح لكي ارجوكي "خرج لوك عن صمته وهو ينظر لب نظرت ندم..
"اريد من احد ان يشرح ماذا يجري الان"قال اوستن بفقدان صبر وهو ينظر لليام بحده.
"اذاً دعونا نجلس بمكان. "اقترح لوك وهو ينتظر اجابتي ..لا نستطيع يجب علي سيسيليا الذهاب للمستشفى الان والا تعرضت للمحاكمة. قال ليام
"اذاً دعوني اوصلكم بسيارتي. "اقترح اوستن... ووافقنا جميعاً علي اقتراحه.
كان الوضع كالاتي ليام ولوك يسيرون بالمقدمه
أنت تقرأ
Look for my heart(انظر لقلبي)قيد التعديل
Fanfictionأحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه.. وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة.. فابحث عن قلب يمنحك الضوء ولا تترك نفسك رهينة لأحزان الليالي المظلم فِي أيْ خَطُوة تَخطُوهَا فِي حَياتُكَ: ح...
