#نايلو
كنت نائمه على باطنى و أقراء فى الرواية الثانية و مندمجة جداً مع الأحداث
" بحق الجحيم كيف خرجتى ؟؟! " سمعت صراخ لأقفز من مكانى و أقع على الأرض
" اللعنة يا رجل بهدوء " قلت و أنا أقف أقترب و أمسكنى من ذراعى بقوة و قال
" كيف خرجتى ؟!! هل الخادمة هى الذى أخرجتك ؟؟! تكلمى "
سحبت يدى من يده بقوة و قلت
" لا تمسك ذراعى هكذا مره أخرى ثم الخادمة لم تفعل شئ أنا الذى أخرجت نفسى أنه الذكاء و فضل أفلام الاكشن " قلت و نقرة بأصباعى على رأسه
" أبعدى يدك ثم من سمح لك بلمس كتب من مكتابتى ؟!! "
" أنا "
" ماذا ؟!! "
" أنا سمحت لنفسى " تنفس بغضب ثم قال
" فقط كيف خرجتى ؟؟! "
" بالشوكة "
" ماذا ؟!! "
" الشوكة ماذا ألا تسمع "
رمش عدة مرات كأنه يفهم شئ ثم نظر لى
" كم مرة تشاهدى أفلام الأكشن فى اليوم ؟!! "
" كثيرا لا أعد "
" لقد كانت أحدى قواعدى أن مكان ما أضعك أجدك صحيح "
" من يهتم "
" لا تقولى هذه الكلمة " صرخ بغضب أعتقد أن القصر على وشك الوقوع من صوته
" من يهتم من يهتم من يهتم من يهتم من يهتم من يهتم من ي..... "
" أترك الكتاب من يدك و هيا أمامى " قال بصوت أخفض قليلا من الذى سبق و لكن بغضب
" لا لا أريد أن أكمل الكتاب " قلت و رجعت لأجلس مره أخرى
يمسك يدى بقوة اللعنة يده قوية يوقفنى و يأخذ الكتاب من يدى بقوة و و يلقيه على الأريكة بقوة و يسحبنى خلفه و كدت أقع
" أنت يا أحمق سوف أقع أترك يدى " قلت بحدية و هو يسحبنى خلفه ليقف أمام السلم
" أقسم أن سمعت صوتك لن يعجبك ما سيحدث و الأن تعتذرى عن شتمى هيا الأن"
مع من يتحدث هذا ؟! من هذا الذى سوف تعتذر ؟!
سحبت يدى بقوة من يده و قلت بحدية
" أسمع يا أنت لست أنا من تعتذر من رجل "
" بل سوف تعتذرى و حالا "
" أنت تحلم أحلام وردية كثيرة "
" قلت حالا " قال بصراخ ليجعل جدران القصر تهتز
كنت سوف أتكلم لكن قاطعنى صوت نايل و هو يقف عن باب غرفة أعتقد غرفته أعنى لماذا يقف عند باب غرفة الساعة الحادية عشر مساء ببنطال قطنى مريحه و تيشرت و شعره مبعثر و يبدو عليه أنه أستيقظ توا من النوم و يبدو مثيرا و لطيفا الا إذا كانت غرفته
![](https://img.wattpad.com/cover/117689276-288-k756036.jpg)
أنت تقرأ
Hijacked Hackers
Fanfictionأنها فتاة .... و الفتيات ضعيفات ... لا يعرفون إلا الدموع ... ينكسرون من لمسة ... يعرفون شئ أحمق يسمى الحب ... أنهم فقط مخلقون ليسببوا لنا المشكال لقد جعلوا هتلر يفقد صوابه و يحرق شعب بأكمله الفتيات خلقت لتكون عبده... ضعيفة ... لا يسمع لها صوت... أب...