أَكرهُك •|هَاري ستايلز|• -متوقفة-

:الفَصْلُ التَاسِعُ:

اولا مفيش تفاعل بس هكمل و امري لله:')

# احببتك... نعم احببتك!! قد يكون هذا غريبا و لكن احببتك!! لدي لعين كلما انظر اليك يخفق بقوة.. اتعلم انني اخجل من ان انظر اليك و لكن انت لا تعرفني باي حال انا لا شئ لديك.. فانت لديك حياة ام و اخت و حبيبه... و ان لم يكن لديك حبيبه.. سوف يصبح لديك فهذا طبيعي اما انا اقسمت بكل اللغات الا.. احب احد او انظر اليه نظرة اعجاب لان عيناي بعد ان رأتك.. و اعجبت بغيرك.. تستحق الدمار تلك العينان الحمقاء لا تعلم انك اجمل ما نظرت اليه يوما... اتعلم انا محظوظة.. فقط لانك معي علي نفس الكوكب!!!! #

مجرد خواطر.

Paris
Paradise

عائدة إلي المنزل أفكر في كيف سأعود لزين ليته يعلم أين أنا و لكني عندما رحلت لم يعطيني أي رقم أو ما شابه أخذت الدموع مجراها علي وجنتي حتي وصلت و معي زجاجة الڤودكا لأخي هالبيرت اللعين!!

دخلت الشقة القديمة لأصرخ بفزع من المظهر أمامي هالبيرت فوق فتاة يقبلها اللعنة هذا ما كان ينقصني.

'هالبيرت' صرخت من هول ما رأيت 'ماذا أتي بكِ إلي هنا؟؟!' صرخ هو في المقابل.

'هذة شقتي يا لعين' صرخت و نعم أنا من أحضرت تلك الشقة بمالي لكي نسكن فيها لاننا كنا نبيت عند ستيڤن.

'أخرجي بردايس' صرخ بي و تلك العاهرة تحاول الصعود فوقه لا أعلم ماذا تفعل تبدو كالعناكب.

'أخرج أنت و تلك' قلت له و انا أشير عليها بإشمئزاز 'لن أخرج أعطني الزجاجة و أذهبي إلي أي مكان لعين' قال لأصل لأقصي مراحل غضبي ثم ألقي بالزجاجة علي الارض للتحول لأشلاء كما هو حال قلبي الآن.

'ماذا فعلتي؟؟!' صرخ في وجههي 'سئمت حياتي، هالبيرت' صرخت أنا أيضاً بدوري ليأتي لي و يمسك شعري يجذبه ناحيته بقوة ليوقعني علي الأرض و يجرني منه حتي الباب ليلقي بي خارجاً و يغلق الباب.

أخذت خطواتي بوهن حتي محل حلاقة للرجال دخلت لأجد الجميع ينظر لي بنطرات تعجب لأدخل بدموعي أجلس علي الكرسي الخاص بالحلاقة و أقول 'أحلق لي شعري رجاءًا' قلت تحت نظرات الرجل المتعجبة لا أعلم لما فعلت ذلك و لكن أشعر بالراحة.. مغمضة عيناي، دموعي تتساقط كما يتساقط شعري 'انتهيت' قالها لانظر في المرآة و أبتسم برضى