~ 2 ~

475 25 3
                                    

كم كنت مغفلة عندما ظننت في صغري أن قصص الحب تنتهي كلها بسعادة

و أن  البطلة المسجونة سينقذها بطلها حتما

لقد كنت ساذجة فعلا

لأنني الآن أعيش التجربة..أنا هي المسجونة التي تنتظر بطلها

لكن ماذا لو كان بطلي هو السجان نفسه

أرجوك سيدي أنا أتوسل إليك أن لا تعذبني أكثر من هذا

أرجوك سيدي أطلق سراحي

و لكن لا حياة لمن أنادي

فجدران هذا السجن عازلة للصوت و صوتي لن يصل إليك أبدا

يتبع...

رأيكم؟؟

طريقة السرد؟؟

و قولولي اذا عجبتكم او لا عشان اكملها او احذفها 😑😑

Luv u 😘😘

أحاسيس معجبةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن