Love you all ❤🙊Enjoy 🍫🖤
فُتِح الباب و دخلت فتاه بشعر طويل و هى سمراء البشره قليلاً "مرحبا " قالت بإبتسامه هادئه فقلتُ "مرحباً"
" إن كنتِ جائعه فالسيد نايل يدعوكِ للعشاء معهم" قالت الفتاه و لم افكر كثيراً لأنى جائعه بالفعل
"حسناً انا جائعه" قلتُ لها و انا انهض من السرير
"أتبعينى إذاً" قالت هى من ثم خرجتكنت أسير خلفها فى الممرات و حقا هذا يشبه القصر فهو كبير جداً " بالمناسبه انا چايد" قالت الفتاه بإبتسامه و هى تنظر لى ثم تنظر أمامها مجدداً
أبتسمت لها و قلت "و أنا سيلينا"
" حسناً سيل لقد وصلنا " قالت چايد و هى تقف أمام باب كبير باللون البنى الغامق ثم طرقته "تفضل" قال شخص من خلف الباب ففتحت چايد و"اوه "
هذا ما تفوهت به عندما وجدتُ الفتيان الخمسه يجلسون و هم نايل و لوى و هارى و لا أذكر أسماء الباقين ، جميعهم يجلسون على مائده كبيره ملتفون حولها و على رأس المائده ذو الشعر الفحمى و الأعين العسليه
" تفضلى " قال نايل عندما لاحظ توترى و خوفى من المكان
جلستُ بجانب نايل و أنا لا أرفع نظرى إليهم حتى و لكن أشعر بهم ينظرون إلى و هذا يزيد من توترى و فجأه قال لوى على ما اعتقد " أحضرو الطعام" قال بتعجرف و صيغه أمر ولكن ما هى إلا دقائق و وجدتُ جميع أنواع الطعام على المائده و همس نايل لى "لا تخافى و أبدأى بالأكل"
كنت أاكل بصمت و فجأه قال أحدهم " نحن نعتذر بسبب ما فعله لوى و هو إحضارك إلى هنا بدون رغبتك ولكنك سمعتِ المكالمه لهذا لا يجب عليك الخروج من هنا قبل مده محدده "
" حسناً" هذا ما تفوهت به لأنهم لن يصدقونى إذا قلتُ أننى لم أسمع شئ
" بالمناسبه أنا ليام " قال الرجل الذى كان يعتذر
ولكننى لم أردأكملتُ الأكل بصمت و بعدها سألنى المسمى بهارى
"ما أسمك ؟!" فقلت له بهدوء "سيلينا""أشعر بأننى سمعتُ صوتك من قبل او أننى تحدثتُ معكِ" قال هارى بشك
نعم انا التى رقصت معها ايها المغفل
" لا لم يحدث " قلتُ بإختصار و هو لم يهتم و أنا لم أستطع إنزال نظرى عن ذات الأعين العسليه هذا انه وسيم
أريد أن أعرف أسمه بشده و لكن هذا بدافع الفضول ، حسنا سيلينا فكرى بشئ أخر ، لا لا أنا أريد ان أعرف أسمه
" ما أسمك ؟! " سألت ذو الشعر الفحمى بدون أن أشعر بنفسى و الأن أنا نادمه على سؤالى بسبب نظر جميع من متواجد فى الغرفه لى
" لا شأن لكِ " قال بدون أن يظر لى حتى و تباً لك هذا محرج ، نهضت عن الطاوله ذهبتُ بإتجاه الباب و عندما فتحته وجدت چايد تقولى لى " انتهيتى ؟! "
" نعم " قلت بتوتر
"إذا هيا بنا " قالت ببساطه
قالت و هى تسير بإتجاه غرفتى أعتقد و أنا اتبعها بصمت و عندما وصلنا للغرفه دخلت معى
"إذا كنتِ تريدين شئ أنا فى المطبخ" قالت بهدوء
"فى الواقع أريد سؤالك عن شئ " قلت بتردد
" ماذا ؟! " سألت
"هل يمكننا التحدث قليلاً؟" سألتها بحرج
" بالطبع " قالت و هى تجلس بجانبى
" حسناً ماذا يعملون هؤلاء الفتيان ؟! " سألتها بحماس
" حقاً لا أحد يعرف "
" كيف ؟! " عقدت حاجباى فى عدم فهم
" السيد زين لديه شركات كبيره ولكن جميع من بالقصر يعلم أن هناك عمل أخر له و لكن لا احد يعرف ما هو هذا العمل " قالت موضحه
" انتظرى ...من هو السيد زين ؟!" سألتها بغباء
"هو الذى كان يجلس على رأس المائده " وضحت ببساطه
" كيف علمتى انه يجلس على رأس المائده بالرغم من انك أنتظرتِنى بالخارج؟" سألت بغباء
" هو دائماً يجلس على رأس المائده فهو رئيسهم بالعمل ... حسنا يجب ان أخرج فأنا لدى عمل "
" ماذا تعملين هنا؟ و هذا هو أخر سؤال " قلت لها بضحك فأنا سألتها كثيراً
"خادمه " قالت ببساطه و هى تخرج و انا صُعقت فهى كانت تقولها بأبسط شكل ممكن و غير ذلك هى جميله جدا و انيقه فكيف لها ان تكون خادمه
حسناً إذا هذا المتعجرف البغيض الملعون الوسيم هو زين ، تمددتُ على السرير الغير مريح بالمره و أنا أفكر ماذا سأفعل بجامعتى ؟!
هل لورين و بيرى يبحثون عنى ؟!
هل جيسى تعلم ان والدها يعمل فى شئ أخر غير الشركات فهى قالت انه يعمل مع زين ؟!
متى سأذهب من هنا ؟!
لما زين متعجرف و بارد كالثلج ؟!
-------------------------------
-------------------------------
" أستيقظى أيتها اللعنه " أستيقظتُ فزعه من هذا الصوتو عندما فتحت عيناى وجدتُ أمرأه سمينه جدا مثل اليقطينه تصيح و تصرخ بوجهى "لم أنتِ نائمه إلى الأن أيتها الحمقاء؟!"
" ولم أستيقظ " قلتُ لها بإندفاع ثم أمسكت هى بشعرى تجرنى إلى مكان لا أراه بسبب صراخى و ألم رأسى بسبب شدها القوى لشعرى الذى سيتمزق بين يديها و فجأه دفعتنى إلى الحائط و وجدتُ نفسى بالمطبخ و هى تقول " هيا إلى عملك "
" أنا لستُ خادمتك أيتها اللعينه لتصرخى بوجهى و تشدى شعرى ايتها الباندا السمينه" صرختُ بها و أنا أبكى و هى مندهشه و أيضاً الخادمات اللواتى فى المطبخ مندهشين
"حسناً لم تتركى لى خيار أخر" قالت و وجدتُ الخادمات يلتففن حولى بعدما نظرت إليهن ثم وجدتها تضع سكينا على النار و انا اصرخ لما ستفعله " أتركونى ارجوكم أتركونى" كنتُ أصرخ ببكاء و ردت إحدى الخادمات " نحن أسفين ولكنها أوامر "
رأيتها تحضر السكين من على النار و تتقدم بأتجاهى و أنا لا أستطيع فعل شئ سوى الصراخ المستمر
" كفى" صرخ بها أحدهم و عندما وجهتُ نظرى للباب وجدتُ..
♥♥
أنت تقرأ
S.G أكره حبى لك Z.M ~Hate that I Love you~
Fanfictionحازت على :- #1 in zaylena #1 in هارى #1 in perrieedwards #1 in laurenjauregui #1 in 1d #1 in لك #1 in niallhoran "أنصتى لى يا جميلة ، أنتى لى و أنا لن أتركك ، لن تكونى لغيرى أبداً و إن أقترب أحد منكِ سأقتله" قال بهدوء و هو ينظر لعينيها نظرت له ب...