المفقود13-Missing 13th

"سجينه الجُدران"

"انا...انا لا اعلم لماذا يرفض ذهابي بيت امي وابي "قالت بين شهقاتها وارتجاف يديها الصغيرتين ذوات البشره الجليدية
"لا تبكي من اجلي عزيزتي ارجوكِ"قالت افروديت وهي تُرجع شعر فيكتوريا الاسود الى الخلف وتمسدهُ
"يمكنك ان تكوني صديقتنا "قال نيرسيس وهي تقهقه لكن فيكتوريا اكتفت بالإيماء
"القصر يقبض أنفاسي لا اريد البقاء هُنَا"قالت بضنك
"ما رأيك نيرسيس ان نُريها مكاننا السري؟"
"نعم فكره جيده افروديت"
"عن اي مكانٍ تتحدثن"قالت بتساؤل وهي تمسح دمعتها من عينها
"أنهُ فَوْقَ القصر بين السُحب"ردت افروديت
"لا لن اخرج زيوس سيغضب مني"
"لكنهُ لن يعلم هيا"قالت نيرسيس وهي تسحب فيكتوريا معها
خرجت الفتيات معاً الى الخارج فردت افروديت جناحيها البيضاوين المائلين الى الورديه في الأطراف فهي اميره الحُب
أمسكت بيد فيكتوريا ونيرسيس وطارت نحو السُحب تسطحت الفتيات على الغيمه البيضاء ونظرن نحو القمر فتحت افروديت يديها لتنام كل من فيكتوريا ونيرسيس في أحضانها لم تشعر الفتيات بمرور الوقت واستسلمن للنوم حلت شمس الصباح تعالت أصوات الصُراخ في القصر أنهُ زيوس يصرخ على الجميع لأنهم لم يجدوا فيكتوريا استيقضت افروديت ورأت الشمس بعدها نحو الغيمه بصدمه هل ناموا هُنَا اوه لا سيكون العقاب عسيرا زيوس سيقتلهم جميعاً ايقضت الفتيات ليفزعن اما فيكتوريا بقيت ترتجف لعلهم يجدون حلاً لهذه المشكلة عند غروب الشمس
-------------------
"شش صغيري اهدأ لا تبكي والدتك العاهره هربت اقسم باللذي خلقني لأجعل هذا اليوم اخر يوم في حياتها تلك الساقطه انا أُريها"يتوعد زيوس فيكتوريا ووجههُ احمر يهدئ صغيرهُ بين يديه فجأه دخل احد الحُراس الى جناح زيوس
"سيدي حُراس السماء رصدوا تحركات غريبه عَلى احدى الغيوم"
نظر زيوس بمكر ممزوج بالغضب
ووضع الطفل بين يدي هِرَقل وخرج نحو البيجاسوس خاصتهُ
"ارني أين رصدوا تلك التحركات"
قال زيوس للحارس الاخر الذي يركب بيجاسوس ذهبي
"هُنَا سيدي "
حطَ زيوس على احدى بوابات السماء السابعه فتح البوابه لتضهر امامهُ الغيوم البيضاء بدأ يبحث حتى رأ ابنتيه مع فيكتوريا سيقتلهم جميعاً صرخ بهم صرخه دوت في اعالي المملكه لتتشنج فيكتوريا تقدم نحوهم ببرود وامسك بيد فيكتوريا اعتصرها وكادت ان تصبح رِماداً امسك بأبنتيه ودفعهما الى الامام
وصل الجميع الى القصر
"الى مكتبي فوراً "قال زيوس ببرود للفتيات ليرتجفن ويركضن الى مكتبهُ
ذهب ورائهن واوصد الباب
"ماذا يمنعني الان من تمزيق كل واحده فيكُن وجعلها طعاماً لسكان العالم السُفلي هاه"
"انا مموالي كنت معهن جلسنا على الغيمه ولَم نشعر بمرور الوقت"قالت فيكتوريا وهي تبكي بصوت متشحرج لتتفاجئ بصفعه جعلت رأسها يرتطم بالارض
شهقت الفتيات وعندما اقتربن منها للمساعده تفاجئن بصوت زيوس
"ماذا كُنتم تفعلون بحق اللعنه"
"ابي رأينا فيكتوريا تبكي فأردنا ان نُفرحها فخرجنا الى هنام ولَم نشعر بمرور الوقت أُعذرنا جلالتك"
"أخرجن وانتي ايتها العاهره ابقي"قال زيوس موجهاً كلمه العاهره لفيكتوريا التي نزف جانب رأسها قليلاً اثر الصفعه القويه
"عندما أقول أمراً تنفيذه عندما أقول لا خروج معناه لا خروج عندما أقول ابقي بجانبي تبقين عندما أقول لكي لا اخرج الا وانتِ معي تفعلين، هل هذا مفهوم ؟!لماذا علي شرح الكثير فيكتوريا لماذا تعذبني معك هذا لماذا تجعلين أعصابي تتوتر بسببك لماذا فقط" قال لها ببرود معاتباً
نهضت من على الارض وهي تبكي وتشهق
"لماذا تجعلني حبيسه الجدران بينما انا حُره انت لست زوجي ولا خطيبي لا اخي ولا ابي يا زيوس لماذا تفرض علي أوامرك لماذا تُعاقبني على اتفه الاشياء رغم انني واقعه بهيامك لماذا تتملكني زيوس انا انسانه ارحمني"
"انا أعشقك وهذا يخصني انا امتلك كل من احب وانتِ ملكي"
"لا انا لست ملكك زيوس"
"بلى انتِ كذلك"
قالها وأغرق شفتيها ببحر شفتيه امتصهما بنهم وعشق
اقرب خصرها الممشوق بالقرب من جذعه العريض
وهو يمتص شفتها بنهم
لم يطل الوقت حتى بدأت تُبادلهُ ابتعد عنها ليعطيها بعض الهواء
صدرها يعلو ويهبط وهو كذلك اسودت عيناه(تعبير يعبر عن الرغبه الشديده) وهو ينظر الى جسدها آه كم يريدها ان تأن تحتهُ وضع كفهُ في منتصف قفصها الصدري ودفعها على السرير لتسقط ويرتمي عليها يبدأ بمهاجمه عنقها وعض جلدها الرقيق ليصنع طبعاتهُ الزرقاء مزق الفستان وملابسها الداخليه لتحمر خجلاً امامهُ بدأ بتقبيل نهديها وطبع علاماتهُ الملكيه عليه لعق معدتها نظر بعمق لي عيناها تعبر عن ماينوي فعله كخطوه لاحقه
ادخل قضيبهُ المنتصب داخل أعمق نقطه في داخلها لتأن برغبه وتضع يديها على ضهرهُ وتبدأ بالضغط بأضافرها لتجعل القليل من الدماء يخرج لتعبر تلك الحركه عن المها ورغبتها بشده بهِ فهي تعشق كل شيء فيه بدأت تنادي بإسمه وهي تتأوه مما يزيدهُ رغبةً بها
قذف بسائلهُ الدافئ داخلها لتستقر وتهدئ ابتسم وهو يتعرق وعض شحمه إذنها وهو يقول بهمس مُغري "أصبحت ضيقه من الداخل يا صغيره " "لا قضيبك كبُر حجمه أيها الغبي"قالت وهي تضرب كتفهُ بخجل قهقه بخفه
اشتعلت ليلتهُ معها لتصبح جامحه مختلفه عن اي ليله قضياها معاً...
في الصباح خرج زيوس من الحمام وهي يرتدي منشفه سوداء وقطرات الماء اخذت طريقها الى الارض لتصبح الارض مباركه بأثارتهُ(انصحكم تسمعوا بمقطع زيوس و فيكتوريا اغنيه birthday sex)
ذهب نحو النافذة