الجزء الرابع
ورجلها سمسار للكاولية ......وصحبان امي اغتصبوني مااريد أفقده اريد اخليه شئ ثمين بحياتي لحد مااقترب موعد تخرجي صار هذا الموقف چنت بالكليه وياي ولد انطاني استماره حتى اشتغل بكفتريا الكليه واگفين نسولف شفت سياره حسين هو دائما يجي يوصلني سلمت عليه ودخلت السياره مارد السلام
حسين : منو هذا الواگفه وياه
زينب : ولد جابلي شغل
حسين : شنو الشغل بالله
زينب : بالكفتريا مال الكليه
حسين : استغفر الله يعني وين الشغله العوجه تروحين عليها
زينب : حسين اني كل مااريد اشتغل تگول مو خوش شغله شتريدني وزيره يشغلوني
حسين : زينب تعرفين طبعي ما اتحمل گتلچ تخرجي ونتزوج ماريد مرتي تشتغل بالمطعم والكفتريا والفندق
اشتغلي بمدرسه بنگ وليش تشتغلين اصلا مراح اخليچ تحتاجين شي مااگدر اشوف مرتي تطلع من الصبح وتتامر عليها الناس وترجع تعبانه گولي متخلف اي عمي اني متخلف اريد ربة بيت وتگعد بالبيت وتخلف جهال واذا يوم قصرت اشتغلي
زينب : اني هم اريد اتزوج وهم اريد اگعد بالبيت واربي جهال بس الحياة هنا مكلفه وهواي نتحتاج اشياء
حسين : الي تحتاجيه اني موجود وحسبيه من مهرچ ولاتگولين كرامتي وهاي الفيكات كافي زينب خلي نرسى على بر دليني على رجل امچ وخلي نسوي خطوبه الخميس وامتحني وبعدها نتزوج
زينب : اريد اگلك شي اني بحياتي اثنين حبيتهم من كل گلبي وعمري ماحبيت غيرهم الله وانت ويمكن الايام بيوم من الايام تفرقنا بس تذكر اني احبك
ظليت ابچي وگف السياره وسألني
حسين : ليش الايام تفرقنا انتي مريضه اهلچ منطيچ لغيري
لا مريضه ولا اكو غيرك
حسين : زينب شنو هالغموض اريد افتهم تدرين بيه احبچ واريدچ بيت واشتريت شغل عندي شنو المشكله مو حتى الشكوك گامت تلعب براسي من تتاخرين يله تجاوبين التلفون افكر غير تفكير الله يخليچ گولي ليش تاخرين زواجنا يعني حلوه تطلعين وياي ونفتر بدون ارتباط
زينب : جيب الحلقه واني البسها
زينب : شنو امريكان احنا ناهبچ اني اگلچ اني عراقي وابقى عراقي ما اصير امريكي اذا مااخذچ من بيت اهلچ شگول لجهالنا باچر خطبتها بالسياره لو بالمطعم
زينب : تعبانه حسين كافي خليني اخلص الامتحانات
حسين : شوفي اليوم جمعه الاحد تخابريني اجي اشوف اهلچ ونتفق لو كل واحد بطريق
وصلت للبيت ظليت افتر بالشقه شنو الحل الرجال رايدني واني اموت عليه بس منو اهلي والي صار راح يتحمله حسين يرضى ام جهاله اغتصبوها بحفلة كاوليه ويصدگ اغتصاب جميله شافتني وعرفت اكو شي سالتنيالجزء الخامس
سالتني
جميلة : رجال مو
زينب : اي رجال بس مو مثل ألرياجيل الي تعرفيهم غيره وشرف ورايدني بالحلال بس انتي تعرفين الي صار شگول عليچ
جميلة: بسيطه عمليه زغيره ترجعچ مثل ماچنتي هاي الممثلات يسوونها وحتى المتزوجات صارت مثل عمليات التجميل
زينب : تبقين وسخه طول عمرچ وتفكيرچ اوسخ
حسين : بكيفچ ظلي تحسري عليه طول عمرچ
دخلت غرفتي كلام جميله ظل بالي لا بس مستحيل اسوي هذا الشي حرام وبعدين الملف مالتي للجوء يگول اغتصاب وهذا راح يصير رجلي يدفني اذا عرف
اتصلت بحسين طلبت منه اشوفه وتواعدنا على مكان
،تواعدنا بمكان على البحر لان ماريد الناس تسمع واعرف طبع حسين عصبي واصلا وصل خايف ويعرف الي راح اگوله شي يخوف .ماخليت ايه قرانيه حافظتها ماقريتها گعدنا على الرمل هو چان وياه عصير وكيك وبديت احچي وكل شيء بيه خايف
زينب : حسين تتذكر من سألتني عن سبب اللجوء وگتله ماادري چنت زغيره
حسين : اي اتذكر ليش
زينب : السبب منظمه لحقوق المغتصبات حصلت الي ولامي لجوء
حسين : لاتگولين انتي المغتصبه
زينب : اي اني حسين
أنت تقرأ
حياة قذرة
Literatura Kobiecaقصة حقيقية لفتاة تتعرض للأغتصاب وهي صغيرة بسبب عمل امها ثم تسافر خارج البلاد لتكون لها قصة حب بعدما كرهت الجميع ولم تفقد الامل