فاطمه لم تنم بجانب ياسين لان كانت خايفة من انو يضربها وهو ما جبرها انو تنام بجانبه بس هو تعود انو يحضنه وينام وهي نامت و تحلمت انو شخص يضربها وبعدين تركها هي عبالها ياسين لذالك استيقضت من النوم وركضت ونامت بجانب ياسين و مسكت يد ياسين و وضعتها على خصرها فقالت له ممكن انام بحضنك وكانت كتير خايفة من الكابوس فهو حضنها واخذ يستنشق عطرها وهي تشعر بانفاس الحارة على رقبتها و بعدها ناموا والصبح اتى واستيقض ياسين وراى انو فاطمه دافنه وجها بصدر ياسين ومتمسكة بالتشيرت تبعه وهو جلس ورفع راسه وضل يتأمل وجه فاطمه وبعدها طبع قبله خفيفه على شفايفها الى ان استيقضت وخرجوا وذهبوا الى برج ايفل بس هي ما تعترض على اي طلب يقول وكانت في حالة كآبة وخوف لا تضحك ولا تتكلم فقط عندما يسالها تجاوب وتقول نعم واخيرا ياسين عرف انو هي مو ويا بس جسد بدون روح فقرر يختبرها وقال لها فاطمه اذهبي وانتحري فهي اومئت برأسها وذهبت وهو مسكها من معصمها وحضنها وقال لها هل انت مجنونة سوف تتركيني وتذهبين وثم طبع قبله على شفايفها وهي بقيت تبكي ومر الشهر وهي على حالها لا تتكلم ولا تضحك وبعدها رجعوا الى البيت وكانت تمطر وترعد وهي تخاف المطر واخيرا تكلمت وقالت له ياسين ممكن انام بحضنك لان انا اخاف صوت المطر والرعد وهو قال لها تعالي وفتح ذراعيه وهي اتت ونامت بجانبه وثم استيقظت وذهبت الى الحمام وخرجت ووجدت ياسين مستيقظ وقالت له بخجل اريد ان اذهب الى الصيدليه لان اريد وهو ماخلها تكمل لان طبع قبلة على شفايفها وقال لها قبلة الصباح وهذه القبلة الثانية بسبب انك تكلمتي واول مرة تطلبين طلب واخذها الى الصيدلية وقالت الى ممكن تطلع بر الصيدلية لان اريد ان تعرف ما اريد فهو خافىانو هي حامل فقالت له انا مو حامل لان عرفت من ملامح وجه وهو خرج وذهب الى السيارة ةبعدها وصلوا الى البيت وراى انها تشعر بالدوار وملابسها ملطخه بالدماء و وقعت فاقدة الوعي فعرف انو عليها البنات يعرفنها انا ماراح اكتبها لان اخجل وهو خلع ملابسها وشاف كدمات على جسمها وبكاء لانه هو الذي سبب لها هذا وبعدها استيقضت وقال لها ادخلي الى الحمام لكي تفعلي ما تريدين فدخلت الحمام وهي خجلة وخرجت من الحمام على فكرة هم ساكنين وي اهله ونزلت تحت ونظفت البيت وحضرت العشاء وبعدها نزل ياسين واكل وقال ماما العشاء كتير طيب عاشت ايدك امه قالت مو انا سويت العشاء فاطمه سوت العشاء هو قام وحضن فاطمه وقبله على شفايفها وحضنها وحمله مثل العروس وصعد الى الغرفة وهو بدأ يقرب منها وطبع العلامات الملكية على رقبتها وبعدها نزل ملابسها الداخلية وبعدها اذكر انو هي عليها الخالة المزعجة وايضا هو اخذ وعد انو ما يلمسها ابدا الى عمر ١٨ وبعدها قال لها انا اسف وهي كانت تقول ارجوك لا تفعلها ياسين قال لها انا اسف لم افعلها الابارادتك عندما يصبح عمرك ١٨ وتحملي انا اسف جدا وقال لها بكرة حضري حالك بكرا لن راح نخرج الى السوق لكي تشتري احتياجاتك من ملابس مدرسة واي شيء اخر وانا اسف مرة ثالثة وهي قالت لاداعي للاسف وقبلة وجنته وشكرا لك لانك سوف تخرج معي شكرا اما هو فانصدم من فعلت فاطمه اسف فاطمه لان اعاملك بقسوة