زواج اجبار ومدبر

24.6K 377 43
                                    

لما رجع ياسين الى العراق لان ابوه احتاج يكلمه بموضوع مهم يخص الزواج من ابنة عمة فاطمة معلومة ياسين ما يرد اي طلب لابوه ياسين  لما رجع دخل غرفته لقاها كما كانت ونظيفة لان امه امرت الخدم بتنظيفها فدخل لكي يستحم  وخرج والمنشفهعلى خصره ولبس ملابسه وهي عباره عن جينز اسود وتشيرت احمر  والحذاء اسود  وخرج لكي يرى صديقه اوس ولكن لم يبقى كثيرا معه لان ابوه اراد التكلم معاه بخصوص الزواج من فاطمة لكن هو لايعرف بالموضوع وعندما رجع الى البيت لقى عمه ابوفاطمه وامها وفاطمه ورقيه وفاطمه كانت لابسه ثوب تشيرت احمر والاكمام شيفون او  وتنوره سوداء وحجاب اسود وكب احمر لان هم عائلة محافضة وان صار ٣سنوات ما seeياسين ولم دخل تفاجئ لان اول مرة see فاطمه هو حتى ما عرفها لان ٣سنوات او اكثر no see وهو انجذب اليها كثيرا  ولكن لا يظهر هذا وبعدها سلم على اهل فاطمه ولم يسلم على فاطمه خاف انو يظهر الانجذاب من خلال عيونه لان هو كان يكن مشاعر لها لكن لا يريد ان يعترف لانو مايؤمن بالزواج ولا بالحب بسبب ابوه لان كان يعمل امه بحقارة لذلك لا يؤمن وبعدها اخبروه بأمر الزواج من فاطمه فهو انصدم وبدأ يكرها حقا ووافق على الزواج وقال اريد ان اتكلم معاها على انفراد واخذها ومسكها من معصمها بحيث اصبح معصمها ازرق وسحبها لغرفته وحجزها على الحائط وقال لها انه يكرها جدا ومن ثم قال لها اني موافق على الزواج فقط لكي لا ارفض طلب لأبي وسوف اجعل حياتكي جحيم وهي تبكي لانها اول مرة هكذا تنجرح ومن شخص تحبه وهو شعر ان قلبه يؤلمه بسبب انه جعلها تبكي وهو في قلبه لا يريد الزواج بها لانه يخاف انه يعاملها مثل ابوه كيف يعامل امه لذلك قال لها كلام جارح لكي يخوفها وتفكر ان لاترطبت به وتقول لاهلها لا اريد الزواج وبعدها مسحت دموعها ونزلت الى الاسف وقالوا لها هل انت موافقه على الزواج صح انو عمرها ١٦ بس هم اخذوا رأيهاوقالت موافقه لان انتم تيريدون ذالك  وتعجب من ذلك لانه فكر انها لاتوافق على الزواج وقالوا ان الزواج بعد اسبوع لذلك اتئ يوم الزواج وقال لهم القسيس يمكنك تقبيل العروس فهو انبسط جدا لان هو يحبها قليلا  وهو كان مبسوط جدا وهي تفكر وتقول لا اريد ان يسرق قبلتي الاولى صح انو انا احبه لكن هة لا يحبني لذلك لا اريد ان يقبلني وهي كانت تقول بهمس لا تقبلني لكن هو قبلها وقال لها انا اسف لاني قبلتك لان لو لم اقبلكي لشكو في الامر هذا الحديث حصل وهو  حاضنها وهي تشعر بشعور غريب في قلبها وقالت له لكن انت  سرقت قبلتي الاولى وهو تفاجئ من ذالك وقال لها حقا لم تقبلي شخص قبلي قالت كنت محتفضه بقبلتي الاولى لزوجي الذي يحبني لكن انت زوجي لكن انت تكرهني جدا وبعدها انصدم من ذالك وذهبوا الى الى الفندق ودخلوا الغرفة وبعدها دخل الحمام وغير ملابسه اما هي فكانت منتظرة يخرج من الحمام  ودخلت الى الحمام بعد ما خرج ولكن لم تقدر على فتح خيوط الفستان فتكلمت بخجل وقالت ياسين اني لم اقدر على فتح الفستان ممكن تساعدني بخجل وقال لها طبعا  وذهب لكي يفتح الفستان لها ورفع شعرها ووضعه على كتفها الايسر وفجأ شعرت بقشعريرة في جسدها وشعرت بانفاسه على رقبته وتنفس من عطرها الفراولة وفتح خيوط الفستان  وفجأة الفستان كان سيسقط ولكن هي مسكته من جهة الصدر وتفأجه ياسين من فاطمه ومن جمالها وشدة بياضها لكن هي لم تدرك ذالك لانها كانت خجله من ياسين وذهبت بسرعة الى الحمام وغيرت ثيابها ولبست ثوب نوم شيفون شفاف وجسمها كلو ظاهر لان امها وضعت ثياب كلها ثياب مكشوفة وخاصه باليله الدخلة

تزوجة طفلةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن