فاطمه قالت له انا احبك صار 7سنوات بس انا قبل الزواج كنت احبك يعني 5سنوات قبل ما نتزوج واليوم الى اجينه الى بيتكم يوم الخطوبة هو قبل خمس سنوات انا عرفت مشاعري انو انا احبك لهيك راح اخليك خمس سنوات مشان تعرف كيف تقدر تفارق الي تحبه خمس سنوات وبعد ما ترجع يعاملك بلام و انانية وتقول للشخص اكرهك وانت حتى ما سالت وقلت كيف حالك بس انا لان احبك ما راح اخلي اطفال يعرفون انو ابوهم كان مجبور على الزواج وانتم فقط شرط واتنفذ لا انا راح اقول انو ابوكم يحبني ويحبك وانا استنيت هذا الشيء كتير لحتى تحبني بس ماكوا فائد وانا طول الخمس سنوات ما راح اتكلم ويه الشباب ولا اسمح لاي احد يلمسني لان انا ما اكدر اتخيل انو انا لغيرك وبعدها قبلته على شفايفه وحضنته وقالت انا اسفة انا احبك وقالت له تكلمت ويا عراقي انت اذا تريد اتزوج من التحبها ودير بالك على نفسك اوكي باي ياسين قال لها انا احبك اترجاكي لا تسافري انا احبك ما اكدر ازوج غيرك عبالكم اعترف بحبه لا هو ما اعترف بس بقلبه
خلص البارت
هو رجع وحضنها واطفاله وقال لا تقولي باي قولي الى اللقاء اوكي وبعدها هي سافرت الى اميركا هي واطفالها وياسين رجع الى حالته القديمه قبل ما يشوف صور فاطمه بالعرس اخته الكبيرة ويحبها رجع بارد وبسرعة يغضب وما يتحمل اي شيء وصار ما يتكلم مع احد واكثر وقته يقضيه في العمل في امريكا فاطمه خلصت دراسه وصارت مديرة شركات كبيرة واطفالها كبره وهم يسالونها عن ابوهم فهي تتذكر ياسين وتدمع عيناها روان ومصطفى يمسحوا الدموع وتكول لهم بابا يجي باليل ويروح لهيك انتو ما تشوفوا وهاي صورة بابا وقالت لهم بابا صار شهر ما جاي الى اميركا لان عندوا شغل وهو صار اربع سنوات ونص ما سامعه اخبارها ياسين يقول هي اكيد ما تريد اخابرها لان انا مامنعتها من السفر سافر ياسين الى اميركا للتعاقد مع شركة ازياء فهو اتى من بكير ودخل قاعة الاجتماعات وبعدها المفاجاة انو مديرة الشركة تطلع فاطمه وتدخل على القاعة مثل الاميرات والانظار تتوجه اليها وينصدم ياسين انو مديرة شركة عالمية مديرتها فاطمه وبعد ما خلص الاجتماع ذهبت مع ياسين وقال لها ايمتا ترجعيققابت لها ليش انت مهتم فقال انا احتاجكم فقالت انا لم اوعد لا اخلف لذلك انا سوف ارجع بعد شهر لان الموعد وذهبت بدون اي كلمة اخرى وهو جلس على الارض ويبكي وقال انها اصبحت واعيه وكبيرة وعمرها 23 ووجميلة من يقول انها لم تتعرف على شاب لاني لا استحقها واصبحت اجمل من قبل وانا تركتها وهي كانت تحتاجني اما عند قاطمه فكانت تجهز اغراضها للعودة للعراق لان هي قررت تشوف ياسين ماتزوج وسعيد بحياته
تسريع الاحداث
رجعت للعراق وشافت ياسين مع مراة وهي ابنة عمها اسراء فقالت هو اكيد تزوج وعنده أطفال لان هو ما يحبني وبعد مرور شهر اتصلت على ياسين وقالت له انا ما اكدر احي هذا الاسبوع الاسبوع القادم اجي بس هي كانت واقفة بر البيت وارادت من ياسين انو ما يكذب عليها او يتفق ويه اسراء ويكولون انهم مامتزوجين وسكرت التلفون وجهزت روان ولبستها بنطلون قصير وتشيرت وردي ومصطفى لبست برمودة كابوي وتشيرت وردي فاتح وهي لبست ثوب وردي من الامام قصير ومن الوراء طويل وركبت سيارة وصلهم السايق الى البيت ياسين وياسين قرر انو يقول لاهله كل الحقيقة وهو اثناء مايقول وقال كلي صار ويا وانو هو يحبها وما كدر يزوج عليها وهي سمعت كل الكلام وقالوا فاطمه لس ماماتت وقالت اي انا لسا ما متت ودخلوا روان ومصطفى وركضوا الى امهم ومسحوا دموعها وقالوا لها ماما انت ليش تبكي انت مو قلتي بعد ما ابكي وقلت بابا ما يحب البكي لم كنا نبكي وقلت بابا يريدنا نضحك دائما وهي ابتسمت وروان قالت hi iam sorry iam raaoan this mam and maustafa
وياسين والعائلة اسغربوا انو طفلة عمرها خمس سنوات تتكلم انكليزي وبعدها اخوها قال بلغة ايطاليا هاي كيف حالكم نحن اتينا لكي نرى ابي وجدتي وجدي وركض ياسين لهم وقال انا بابا وهم حضنوا وقال مصطفى داد انا احبك وروان قالت انا احبك ومصطفى قال لاتعيدي كلامي وتشاجروا وبس بلطف وهي تتكلم معا بلغة الانكليزي وهو بالايطالي وهم يفتهموا على بعض وبعدها سلموا على البيقة وفاطمه لهسه ما تكلمت مع ياسين وفاجئ فاطمة بكت وياسين حضنها وقال لها لاتبكي حبيبتي انا اسف وهي قال انا احبك ياس وهو قال انا احبك ايضا. وطبع قبلة طويلة على شفاها واستمرت خمس دقائق وامامهم تعبر عن مشاعرهم وحبهم لبعض وقالت امه لهم من الاطفال اعرف انو خمس سنوات شيء كثير بس كملوا بغرفتكم وبعدها ضحكوا وصعدوا ياسين وفاطمة لغرفة ودخل ولقى فاطمه مجهزه نفسها وقالت حبيبي وهو قبلها وتعرفون الباقي وبعدها اصبحت حامل بولد وبعدهابسنتين حامل بنت وهيك عاشوا حيات سعيدة
اعرفكم على نفسي انا روان بنت ياسين وفاطمة وانا عم اكتب الروايه تبع ماما وبابا وبنت عمي بنت علي ورقية هي الي تكتب مقاطع منحرفه وانا عمري 17وبعد شهر وادخل 18وراح اتزوج من ابن عمي
انشالله عجبتكم الروايه