🚼🚼🚼🚼🚼🚼🚼فاطمه حامل والوصية وفاطمه ماتت

14.2K 213 8
                                    

وبعد مرور اسبوع  الخالة المزعجة ما اجت وهي تشعر بالدوار وتتقيا اسف على هذه الكلمة ومر اسبوع ثاني وهي على هذا الحال حتى لياسين ما خبرته وبعدها بيوم استيقظت الصبح واغمي عليها لان ماكانت تاكل وهي حامل بس ماتعرف واستيقظ ياسين ووجدها على الارض فحملها ولبسها حجابها واخذها للدكتور وقال له الف مبروك زوجتك حامل بتؤام منذ اسبوعان وهي ماكانت تاكل وتتقيا كثير لذلك اغمي عليها والف مبروك مرة ثانية وهو ماراد فاطمه تصير حامل لان راح تتركه وبعدها استيقظت فاطمه وياسين قال لها انو هي حامل بتؤام فهي فرحت كتير من سمعت الخبر بس هي هم زعلت لن تعودت على ياسين وصارت تحب ٧سنوات وفرحت لشيء ثاني انو لما تسافر راح تقول له انو هي تحبه وراح تكتب ورقة وبيها اعترافها بحبها لياسين من تولد خاف يصير عليها شيء تنطيها للدكتور والدكتور لما يصير عليها شيء او تموت ينطيها لياسين  واذا بقيت ما ماتت تاخذ الورقة من ياسين وبيوم من الاشهر التسعة فاطمه استيقظت في الليل ساعة الواحدة ليلا وايقضت ياسين استيقض ياسين وقال لها شو صار بطنك يوجعك لان لقها تبكي وقالت لا بس انا صرت سمينه ومو حلوة اخاف تتركني وضلت تبكي هو حضنها وقال لها انت حبيبتي وام اولادي شلون اتركك فهي مسحت دموعها مثل الاطفال   وهو قال يله نام قالت لا قال ليش قالت اريد ايس كريم بالشوكلا والفراوله وبيزا وعصير فراوله وبسكت فراوله وكيكه بطعم الفراولة وفراولة فرش وكلشي فراولة  هو قال حبيبتي كلهن فراولة ليش وبعدين  الصبح نشتريهن هي قالت لا لا لا لا بصراخ وهو خل يده على فمها لكي تسكت وقال لها على اساس يقنعها هو ما يدري المرا من تصير حامل تصير مجنونة حبيبتي هسه نص الليل والمحلات معزلة ماكو محل مفتح وهي وخرت يد ياسين وقالت لا انا اعرف مول ما يسكر للصبح قال لا ماكو مانطلع وهي ولا علبالها اكو واحد يحجي لبست الحجاب وملابسها وطلعت من الغرفة  وبعدين طلع وراها ويمشي وراها وهي نسيت تاخذ مال ونص الطريق وخافت لان الشارع ظلمة وجلست على الارض وتبكي وتقول اريد ياسين اريد ياسين اريد ياسين انا خايفة واريد فراولة اريد ياسين اريد فراولة وفجاة اجه شخص وضل يتقرب الها وصرخت حبيبي ياسين وينك ياسين راح يخطفوني حبيبي تعال وفجاة خل يد على فمها وقال انا حبيبك وزوجك ياسين وهي ضات تبكي لان هي خايفه  وبعدها حضنته وقالت اريد كلشي بيه فراولة واكل وناخذ للبيت ويانه ولختك هم ورجعت تبكي وراء ما سكتت وقالت انا مال هو قال خلي نروح للمول انا عندي مال وفرحت وقبلته وراحت للمول واشترت كلشي بطعم الفراولة واكلت بالشارع ورجعت للبيت هم اكلت هي واخت ياسين الصغيرة  ونامت والصبح قبلها من شفايفها وهي صرخت وكالت ريحتك مو طيبة قبل كانت طيبة من ياعطر كنت تخلي وقال لها نفس العطر وانا استحممت وخرجت من الحمام  قالت مستحيل مو طيب ريحتك واخذت العطور كلها ورمتها بالمهملات وقالت انا ما احب الريحه هاي لذالك خلي من عطري مال الفراولة قال لها انا ما اخلي من هذا العطر لان مال نساء قامت وقالت هذا اخر طلب الي بعد ماراح اطلب اي طلب لان راح اكون مسافرة لاميركا خمس سنوات فهو خل من العطر وحفض اسم العطر علمود يشتري منه ويخل منه لما تروح ويضل يذكرها وبعدها جلست تكتب الوصية خاف تموت وقالت انا مااريد ولا شخص يحزن عليه بس لا تسون ذكرى سنويه او اي شيء اتبرعوا بالمال لدار الايتام واريد من ياسين هو الي يدفني و محد يروح وياه اوكي  ومحد يجي ال القبر ولا يزورني واعتبروني مسافرة مو ميتة اوكي وياسين قراه الوصيه وقالت له علمود اذا لم امت محد يعرف وسوي قبر كذب وكول لهم محد يزوني بالقبر اوكي وهو خرج من الغرفة  وراح للغرفة الثانيه وضل يبكي وبعدها حان وقت الولادة وجابت فاطمة بسلامه وماخلت احد يقف باب او بلقرب من باب العمليه علمود لا يسمعون صوت الصريخ فقط وجلسوا ينتظروا في قاعت الانتظار ويحق لشخص واحد الوقوف هو زوجها طبعا وبعدها اتفق ويا الدكتور والدكتور عرف السبب وتفهم وضع ياسين وهو انو يحبها بس هي عبالها ما يحبها لذالك خرج الدكتور وقال لهم للاسف الام لم تتحمل الم الولادة فتوفت والاطفال كذالك وياسين زوجها في حالة انهيار وهو في الغرفة انطينا مهدء وهو هسه بلغرفة بينما ياسين عم بيشوف اولاده روان ومصطفى والدكتور انطاهم الوصية لحتا يتاخروا وياسين يقدر يتكلم مع زوجته واطفاله وجاب وياه الذهب مالت فاطمة لحته يبيعه وتاخذ الفلوس وتسافر وبعدها خرج ياسين من الغرفة واطو مخدرة بس قليل بس حتى اهل يشوفوا نايم وبعدها استيقظ وصرخ وبكى وقال انا احبك ليش تركتيني وفاطمة سمعته بس عبالها تمثيل لان اهله موجودين بعدها خرج ياسين ورجع الى مرت وجايب فلوس على الاساس للدفن بس انطاهن الها وقال انت تحتاجين هذا الاموال وبعدها خرج هو وزوجته واطفال وبقى مهاهم شهر ين وقالت له انو صار موعد السفر والاربعين تبعي راح يصير لذالك اريدك تختفي علمود لا يرحون اوكي والتلفون اغلقه  ويمر شهر وارجع اوكي وهو دخل يكلم اطفاله ويقول لا تنسون البابا والماما قلولها ماتنساني فهي قالت مستحيل الماما تنسى ابوهم ولا تخلي اطفاله ينسون ابوهم وصلوا للمطار وسالها ليش ما تردين اطلقك وليش ما راح تتعرفي على شباب وليش خمسه سنوات وترجعين وليش الاطفال ما تخليهم يكرهوني وهي جاوبت على الاسئلة وقالت

تردون تعرفون شنو اجابة بالبارت الجاي والاخير وراح تسافر لو لا ترجع يعترف بحب

تزوجة طفلةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن