شفت ف منامي عيسي وهو ماسكني من يدي ودخلني مكتب المدير وبهتز مكتبو وبينزح من مكانو وبطلع ف باب من ورا بينفتح الباب وبدخلني جوه وبنصدم من المنظر جثث اطفال متقطعه وجثت عيسي معاهم. بصرخ وبصحي من النوم...
كانت الساعه 5 صباحا قمت وقررت اجرب واشوف ورا المكتب وبي طرف صوابعي طلعت السلم وفتحت باب المكتب ودي فرصه لانو ف الوقت ده الكل نايم دخلت وبراحه زحيت الصوره الكبيره الورا مكتب المدير والمفاجاء فعلا باب قلبي بقي يدق بي،شده وجسمي برجف مديت يدي وفتحت الباب لقيت سراير كتيره وتلاجات والغرفه ضلمه فتحت الكاشف بتاع موبايلي وقربت من اول سرير مديت يدي وانا برجف شالت الملايه من شي مغطي بيها جثه طفل ملامحو متغيره وشكلو مرعب عيونو مافي وخشمو مفتوح وبطنو فاضيه وطالعه من ريحه قاتله..
كنت ح اصرخ بس مسكت نفسي غطيتو ف محلو ومشيت ع التاني ونفس الشي والتالت والرابع وهنا انهرت تماما وقعدته ف الارض ابكي بي حرقه شديده واااي ي عيسي واااي ي حبيبي ده انت معقوله كانت جثه عيسي مفتوح راسو مخو مافي وعيونو. مافي والقلب والكبد والكلي مافي مصارينو مكبوبه جنبو وخشمو مفتحوح زي الكان بصرخ يا حرررام ي عيسي قلبي ح يقيف من كتر البكي عليه قمت بي صعوبه ومشيت ع التلاجه فتحتها لقيت فيها مراطمين كبيره مليانه ماده غريبه وكلهم اعضاء بشريه عرفت ايوه عرفت الحاصل تجاره اعضاء بشريه..
رجعت كل شي محلو وطلعت وانا بفتح الباب لقيت ف وشي المديرر....
يتبع....
