عبد الرحمن : لحظه لحظه ناظر جواله انا جوالي قفل ومافيه شحن
حنان : راحت تدور جوالها
سعد : جواله فيها ثلاث شرطات بس يخاف يخسر لذلك سكت
فاتن : طيب هنا مافيه تلفون
هيا :تلتفت يمين وشمال.. والله ماظن بهالمكان في شي اسمه تلفون المفروض يكون بيجر
هبه:ههههههه
فاتن : تنكتين بعد وحنا في مثل هذا الظرف
هيا : اوه اسفه بس انا اقول وجهة نظري
فاتن :لاياشيخه .. وصدت بشوية نرفزه وهي تفكر كيف بتطلع من هنا
جنان :بعالم ثاني معهم وكانها مو معهم تفكر باللي حصل لها ياربي مو معقوله اللي حصل استحاله انا ماني مصدقه جد يده كانها يد بابا حتى بعرضها وبملمس بشرته يالله انا جد حسبته بابا بدت تحس بالخوف..بس طريقته بلمسي مو عاديه من حركته احس فيه شي.. يالله وش يصير هنا..اعوذ بكلمات الله التامه من شر ماخلق وبدت تذكر الاذكار والمعوذات
حنان : يبه مالقيت جوالي شكله ضاع
سعد :اخيرا بدا يحس بتأزم الوضع طلع جواله من جيبه .. انا جوالي فيه شحن بس
عبد الرحمن :اااف منك حتى بهالوضع تفكر بالافلوس
سعد : ايه الفلوس هي روحي
هبه : تناظر بامها ورجعت تناظر ابوها حدها متفشله من هالابو البخيل وبعد مايستحي
عبد الرحمن : طيب عطني ادق بسرعه
سعد : ايه هاك لا لا اقولك خذ جوالي بس شيل الشريحه وركب شريحتك بجهازي بعدها كلم>>>تصدقون جد ودي افقع وجهه قاهرني ههههه
عبد الرحمن : اااف،، ان شالله مالك الا اللي يرضيك
سعد : انبسط انه ماراح يخسر حاجه... الله يسلمك
عبد الرحمن : بدل الشريحه وصار فيه شرطه وحده هنا جد حقد على ولد عمه بس مو وقت هواش او حتى كلام على طول قرب السماعه من اذنه وبدا يرن ثواني الا وصله صوت وبدا يشرح له القصه
الرجل تفهم الموضوع وقال انه جاي بطريق المساعده
عبد الرحمن : قفل وهو شبه مرتاح انه راح يطلع من هنا اما الكل فرح انهم ماراح يطولوا هنا بدت الضحكات واصوات الفرح تعلا وتعلا وضجيج ومن الفرحه فجاه سمعوا صوت غريب يضحك
.......؟. :ههههههههههه
الكل فتح عيونه بقوه وسكت لكن قلوبهم مازالت تخفق بقو،،ه فجاه هيا لمحت شي اسود وبسرعه اختفى .. خافت وبدت تذكر الله بقلبها فجاه جا كائن غريب انسان له راسين وبلا عيون بس شكله مخيف الكل راح يركض ناحية الغرة بس سعد ماقدر يتحرك حس انه مقيد واقف وفاتح عيونه على الاخر وفي حالة ذهول الكائن ماكان يمشي صحيح ان له رجلين بس كان يطير يمشي بالهوا ناحية سعد وبخطوات سريعه وباين انه معصب سعد حس خلاص انه راح يموت الكل كان يصرخ حتى سعد يصرخ بقوه من اعماق قلبه ااااااااااااااااه فجاه الكائن مسك سعد
وطار بلمح البصر للغرفه اللي نام فيها سعد وتسكر الباب بقوه وكان له صوت يهز ارجاء المكان والكل يسمع صراخ سعد وبدا وكانه يتالم ويصرخ ويصرخ والكائن صوته مسموع كان يلتهم شي هم همه فجاه اختفى صوت سعد وحل الهدوء على المكان ومن ناحيه ثانيه
هيا : تصرخ وتبكي
جنان :في حالة صده
هبه :لسه مو مستوعبه الواقع
عبد الرحمن : بدا يتلوا القران بصوت مرتفع
فاتن :تهدي اختها بس ماقدرت لان هي تبي من يهديها
حنان : تبي حد يفسر لها اللي حصل
الســــــــ9:00ص ـــــاعة،،،،،،،،،،ـ

أنت تقرأ
الفندق المسكون قصه رعب طويله
Terrorالعائلة: الاب : عبدالرحمن و هو كريم جداً الام:فاتن الابنه الكبرى :جنان وعمرها 22 والأخرى : حنان وعمرها 16 العائله الثانيه: الاب: سعد وهو شخصيا لاتطاق وبخيل لدرجه الام: هيا الابنه: هبه وعمرها 20